الحاج توفيق : حركة شرائية ضعيفة بالأسواق
الوقائع الاخبارية : قال رئيس غرفة تجارة عمّان خليل الحاج توفيق، الاثنين.لا تزال الحركة الشرائية في الأسواق "ضعيفة" خلال الأيام القليلة الماضية، على الرغم من عودة جميع الطلبة إلى مدراسهم مطلع الشهر المقبل،
وعزا توفيق ذلك إلى مواجهة "قدرة شرائية ضعيفة بسبب تداعيات العيد والصيف، وكذلك عدم الثقة لدى الكثير من الأهالي باستمرار التعلم الوجاهي وعدم العودة للتعلم عن بعد" بحسب المملكة
وشهد التعليم في الأردن انقطاعات خلال العام الماضي والحالي بسبب تداعيات فيروس كورونا، وسط اعتماد على نظام التعليم عن بعد. لكن المدارس تعود لاستقبال جميع الطلبة مع بدء العام الجديد في الأول من أيلول/سبتمبر المقبل.
"مع عودة المدارس وجاهيا يفترض أن يكون هناك إنعاشا لعدة قطاعات خاصة قطاع القرطاسية الذي يعاني من تداعيات التعلم عن بعد، وقطاع الألبسة والأحذية، وكذلك يستفيد قطاع المخابز والمواد الغذائية"، وفق توفيق.
و قال توفيق انه خلال رصدنا للأسواق خلال الأيام القليلة الماضية وجدنا ان الحركة الشرائية ما زالت ضعيفة".
ومن المقرر أن تبدأ في مطلع الشهر المقبل، المرحلة الثالثة من خطة الحكومة لفتح القطاعات، وتتضمن عودة التعليم الوجاهي وإلغاء حظر التجول الجزئي.
توفيق قال إن إلغاء "الحظر الجزئي يفيد قطاع المقاهي والمطاعم خاصة الشعبية وقد يستفيد منه قطاع ‘التكاسي‘ ومحطات الوقود لأننا مازلنا في فصل الصيف".
وكذلك "صالات الأفراح وأنه في مطلع الشهر المقبل سيزيد العدد المسموح به إلى 200 شخص، وهذا جزء يخفف من الخسائر ويقلل نوعا ما من الظلم على القطاع والتشديد عليه"، على ما أكد توفيق.
ودعا توفيق إلى "إعادة النظر وإلغاء الكثير من أوامر الدفاع التي أصبحت معيقا في القطاع التجاري والخدمي وأصبحت تزيد الطين بلة".
وقال إن "القطاع الخدمي والتجاري مهمش من الحكومة وهذا القطاع منكوب".
وجود البروتوكولات والشروط المشددة من الحكومة ما زالت تحد من تعافي القطاعات"
ويعتقد أنه "إذا كنا نتطلع إلى مصلحة عامة ولاقتصاد وطني يتعافى لا يجوز تهميش قطاع على حساب آخر".
وعزا توفيق ذلك إلى مواجهة "قدرة شرائية ضعيفة بسبب تداعيات العيد والصيف، وكذلك عدم الثقة لدى الكثير من الأهالي باستمرار التعلم الوجاهي وعدم العودة للتعلم عن بعد" بحسب المملكة
وشهد التعليم في الأردن انقطاعات خلال العام الماضي والحالي بسبب تداعيات فيروس كورونا، وسط اعتماد على نظام التعليم عن بعد. لكن المدارس تعود لاستقبال جميع الطلبة مع بدء العام الجديد في الأول من أيلول/سبتمبر المقبل.
"مع عودة المدارس وجاهيا يفترض أن يكون هناك إنعاشا لعدة قطاعات خاصة قطاع القرطاسية الذي يعاني من تداعيات التعلم عن بعد، وقطاع الألبسة والأحذية، وكذلك يستفيد قطاع المخابز والمواد الغذائية"، وفق توفيق.
و قال توفيق انه خلال رصدنا للأسواق خلال الأيام القليلة الماضية وجدنا ان الحركة الشرائية ما زالت ضعيفة".
ومن المقرر أن تبدأ في مطلع الشهر المقبل، المرحلة الثالثة من خطة الحكومة لفتح القطاعات، وتتضمن عودة التعليم الوجاهي وإلغاء حظر التجول الجزئي.
توفيق قال إن إلغاء "الحظر الجزئي يفيد قطاع المقاهي والمطاعم خاصة الشعبية وقد يستفيد منه قطاع ‘التكاسي‘ ومحطات الوقود لأننا مازلنا في فصل الصيف".
وكذلك "صالات الأفراح وأنه في مطلع الشهر المقبل سيزيد العدد المسموح به إلى 200 شخص، وهذا جزء يخفف من الخسائر ويقلل نوعا ما من الظلم على القطاع والتشديد عليه"، على ما أكد توفيق.
ودعا توفيق إلى "إعادة النظر وإلغاء الكثير من أوامر الدفاع التي أصبحت معيقا في القطاع التجاري والخدمي وأصبحت تزيد الطين بلة".
وقال إن "القطاع الخدمي والتجاري مهمش من الحكومة وهذا القطاع منكوب".
وجود البروتوكولات والشروط المشددة من الحكومة ما زالت تحد من تعافي القطاعات"
ويعتقد أنه "إذا كنا نتطلع إلى مصلحة عامة ولاقتصاد وطني يتعافى لا يجوز تهميش قطاع على حساب آخر".