رفض واستهجان لاستحداث تخصص الكيمياء الصناعية في الأردنية
الوقائع الاخبارية :ابدى خبراء ومختصون استغرابهم من قرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي القاضي باستحداث تخصص الكيمياء الصناعية في الجامعة الأردنية كتخصص جديد.
وقالوا ان استحداث هذا التخصص في الاردنية سيسهم في رفع معدلات البطالة بين الطلبة، الى جانب احداث تداخل وتشابك في تخصص الكمياء مع التي تتعلق بالهندسات الكيميائية .
واضافوا ان القرار لم يكون مبني على اسس صحيحة ولم يشار فيه اصحاب الاختصاص، ما يعني اننا امام مشكلة قد تنتج بسبب هذا القرار، خاصة وان جامعتي البلقاء التطبيقية والطفيلة التقنية تقومان بتدريس تخصص هندسة الصناعات الكيميائية.
وشددوا على ضرورة وقف التغول الذي يمارس على مجالات المهندس الكيماوي، مشيرين الى الى أن ذلك التغول أدى الى ارتفاع نسب البطالة لذات التخصص، حيث وصلت النسبة الى 40% بتخصص الهندسة الكيميائية.
وكانت قد استنكرت نقابة المهندسين الأردنيين، استحداث تخصص الكيمياء الصناعية في الجامعة الأردنية كتخصص جديد.
وقالت النقابة في مذكرة وجهتها إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي محمد خير أبو قديس، إن استحداث هذا التخصص سيؤثر بشكل كبير على مستقبل الهندسة الكيميائية.
وأضافت أن تخصص الهندسة الكيميائية يقوم بتخريج ما يقارب 600 مهندسا ومهندسة سنويا من 8 كليات هندسة مختلفة في الأردن.
كما واستهجنت النقابة عدم استشارتها لدى استحداث التخصص الجديد بصفتها الاستشارية في مجال اختصاصها.
وطالبت بوقف التغول على مجالات المهندس الكيميائي، محذرة من ارتفاع نسبة البطالة لدى خريجي هذا التخصص التي وصلت إلى نسبة 40%.
وقالوا ان استحداث هذا التخصص في الاردنية سيسهم في رفع معدلات البطالة بين الطلبة، الى جانب احداث تداخل وتشابك في تخصص الكمياء مع التي تتعلق بالهندسات الكيميائية .
واضافوا ان القرار لم يكون مبني على اسس صحيحة ولم يشار فيه اصحاب الاختصاص، ما يعني اننا امام مشكلة قد تنتج بسبب هذا القرار، خاصة وان جامعتي البلقاء التطبيقية والطفيلة التقنية تقومان بتدريس تخصص هندسة الصناعات الكيميائية.
وشددوا على ضرورة وقف التغول الذي يمارس على مجالات المهندس الكيماوي، مشيرين الى الى أن ذلك التغول أدى الى ارتفاع نسب البطالة لذات التخصص، حيث وصلت النسبة الى 40% بتخصص الهندسة الكيميائية.
وكانت قد استنكرت نقابة المهندسين الأردنيين، استحداث تخصص الكيمياء الصناعية في الجامعة الأردنية كتخصص جديد.
وقالت النقابة في مذكرة وجهتها إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي محمد خير أبو قديس، إن استحداث هذا التخصص سيؤثر بشكل كبير على مستقبل الهندسة الكيميائية.
وأضافت أن تخصص الهندسة الكيميائية يقوم بتخريج ما يقارب 600 مهندسا ومهندسة سنويا من 8 كليات هندسة مختلفة في الأردن.
كما واستهجنت النقابة عدم استشارتها لدى استحداث التخصص الجديد بصفتها الاستشارية في مجال اختصاصها.
وطالبت بوقف التغول على مجالات المهندس الكيميائي، محذرة من ارتفاع نسبة البطالة لدى خريجي هذا التخصص التي وصلت إلى نسبة 40%.
تابعوا الوقائع على 
