ماضي: نسب الإشغال في العقبة قاربت الـ 90%
الوقائع الاخبارية :قال نائب رئيس مجلس المفوضين مفوض السياحة بسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة شرحبيل ماضي إن برامج تنفيذ الحركة السياحية وتفعيلها سواء ببرنامج «أردننا جنة» أو حملة «الهوا جنوبي» وسع من قاعدة المشاركة للمواطن الاردني وبالتالي رفع نسب الإشغال في العقبة والنشاط التجاري.
وتابع شرحبيل: إن العقبة تحديدا والمثلث الذهبي شهد نشاطا سياحيا وتجاريا ملحوظ منذ بداية تموز، وسجلت نسب الاشغال في العقبة من 60-90%، عدا عن سياحة العبور والتي ساهمت في تشغيل وتفعيل دور الفنادق من فئة النجمة والنجمتين والثلاث نجوم والشقق المفروشة المرخصة اصوليا من السلطة ووزارة السياحة والتي تضررت من جائحة كورونا بالإغلاقات التامة لبعض المنشآت.
وبين شرحبيل أن نسب الإشغال في العقبة ووادي رم لم تتأثر كثيرا بالجائحة لأنه تم تغطيتها من خلال السياحة الداخلية وخاصة برنامج «أردننا جنة»، حيث أن العقبة خسرت فقط نحو 45-50% من سياحتها الخارجية، بالمقابل زادت حركة السياحة المحلية وحققت نسب إشغال ملحوظة مقارنة بالسنوات السابقة، ولم تغلق أي منشأة أو فندق سياحي في العقبة كما حصل في بعض المناطق.
وأكد أن الفتوحات ما بعد الجائحة جعلت المواطن الاردني تواق ومشتاق للسياحة فعملت السلطة بالتعاون مع وزارة السياحة على تنظيم نوعي لعدة برامج لدعم السياحة الداخلية في العقبة ووادي رم مما أثر إيجابا بالعودة الى ما كانت اليه سابقا.
وبين أن هناك أجندة خاصة لفعاليات تم إطلاقها حتى نهاية العام ومستمره للسنوات المقبلة لجذب السياحة المحلية والاقليمية والاجنبية، وأضاف أن هنالك حجوزات خاصة بالسياحة الاجنبية والاوروبية ستبدأ في تشرين أول والتي تم تخصيص برامج خاصة بها من سياحة المغامرات الصحراوية والتجارب البدوية الخاصة بالفلكلور والتراث الاردني.
وأكد شرحبيل بأننا معولون على عودة الطيران منخفض التكاليف المدعوم من قبل هيئة تنشيط السياحة خاصة بإضافة نوعية لشركة ثالثة تستهدف 6 وجهات للعام الاول و5 وجهات للعام الثاني لتستهدف خلال عامين 11 وجهة من العقبة الى العالم ومن العالم الى العقبة.
وأضاف: إننا عدنا الى العمل كما هو سابقا بغض النظر عن القيمة النقدية فهدفنا بالقيمة المعنوية والرسالة العالمية بالاجراءات والبروتوكولات المطبقة في المملكة، همنا عودة السياحة الاجنبية وهو أكبر دافع وحافز لتعافي الاردن بحمد الله».
وتابع شرحبيل: إن العقبة تحديدا والمثلث الذهبي شهد نشاطا سياحيا وتجاريا ملحوظ منذ بداية تموز، وسجلت نسب الاشغال في العقبة من 60-90%، عدا عن سياحة العبور والتي ساهمت في تشغيل وتفعيل دور الفنادق من فئة النجمة والنجمتين والثلاث نجوم والشقق المفروشة المرخصة اصوليا من السلطة ووزارة السياحة والتي تضررت من جائحة كورونا بالإغلاقات التامة لبعض المنشآت.
وبين شرحبيل أن نسب الإشغال في العقبة ووادي رم لم تتأثر كثيرا بالجائحة لأنه تم تغطيتها من خلال السياحة الداخلية وخاصة برنامج «أردننا جنة»، حيث أن العقبة خسرت فقط نحو 45-50% من سياحتها الخارجية، بالمقابل زادت حركة السياحة المحلية وحققت نسب إشغال ملحوظة مقارنة بالسنوات السابقة، ولم تغلق أي منشأة أو فندق سياحي في العقبة كما حصل في بعض المناطق.
وأكد أن الفتوحات ما بعد الجائحة جعلت المواطن الاردني تواق ومشتاق للسياحة فعملت السلطة بالتعاون مع وزارة السياحة على تنظيم نوعي لعدة برامج لدعم السياحة الداخلية في العقبة ووادي رم مما أثر إيجابا بالعودة الى ما كانت اليه سابقا.
وبين أن هناك أجندة خاصة لفعاليات تم إطلاقها حتى نهاية العام ومستمره للسنوات المقبلة لجذب السياحة المحلية والاقليمية والاجنبية، وأضاف أن هنالك حجوزات خاصة بالسياحة الاجنبية والاوروبية ستبدأ في تشرين أول والتي تم تخصيص برامج خاصة بها من سياحة المغامرات الصحراوية والتجارب البدوية الخاصة بالفلكلور والتراث الاردني.
وأكد شرحبيل بأننا معولون على عودة الطيران منخفض التكاليف المدعوم من قبل هيئة تنشيط السياحة خاصة بإضافة نوعية لشركة ثالثة تستهدف 6 وجهات للعام الاول و5 وجهات للعام الثاني لتستهدف خلال عامين 11 وجهة من العقبة الى العالم ومن العالم الى العقبة.
وأضاف: إننا عدنا الى العمل كما هو سابقا بغض النظر عن القيمة النقدية فهدفنا بالقيمة المعنوية والرسالة العالمية بالاجراءات والبروتوكولات المطبقة في المملكة، همنا عودة السياحة الاجنبية وهو أكبر دافع وحافز لتعافي الاردن بحمد الله».