أكثر من 2.5 مليون مصاب بكورونا في منطقة الخليج العربي
الوقائع الإخبارية: أعلن المركز الإحصائي الخليجي، أنه وفقا لإحصاءات فيروس كورونا الإجمالية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حتى مساء أمس الخميس، بلغ إجمالي إصابات كورونا مليونين و510,250 شخصا، وبلغ إجمالي حالات التعافي مليونين و478,877 حالة، وإجمالي حالات الوفاة 19,353 حالة.
وأشار المركز عبر صفحته الرسمية على منصة "تويتر"، إلى أن إجمالي اللقاحات المعطاة بدول الخليج العربية بلغت 77 مليونا و81,284 جرعة، فيما بلغت نسبة التعافي من إجمالي الإصابات المؤكدة في دول مجلس التعاون 98.8 في المئة. وقد بلغت في السعودية 98 في المئة، وفي الإمارات العربية المتحدة 99 في المئة وفي الكويت 99.2 في المئة، وسلطنة عمان 98 في المئة، ودولة قطر 99.2 في المئة، وفي البحرين 99.3 في المئة.
وأشار المركز عبر صفحته الرسمية على منصة "تويتر"، إلى أن إجمالي اللقاحات المعطاة بدول الخليج العربية بلغت 77 مليونا و81,284 جرعة، فيما بلغت نسبة التعافي من إجمالي الإصابات المؤكدة في دول مجلس التعاون 98.8 في المئة. وقد بلغت في السعودية 98 في المئة، وفي الإمارات العربية المتحدة 99 في المئة وفي الكويت 99.2 في المئة، وسلطنة عمان 98 في المئة، ودولة قطر 99.2 في المئة، وفي البحرين 99.3 في المئة.
إلى ذلك، أظهرت دراسة بريطانية أنه ليس هناك أي ضرر في تلقي لقاح الوقاية من كوفيد-19 ولقاح الإنفلونزا في نفس التوقيت، حيث أن ذلك لا يؤثر سلبا على الاستجابة المناعية التي ينتجها أي منهما.
وتستعد بريطانيا ودول نصف الكرة الشمالي الأخرى لشتاء صعب حيث من المحتمل أن تزيد حالات الإصابة بالإنفلونزا في ظل تخفيف قيود كوفيد-19 وتخفيف إجراءات التباعد الاجتماعي.
ويتم إعطاء جرعات تنشيطية للوقاية من كوفيد-19 لكبار السن والأشخاص الأكثر عرضة للخطر والعاملين في مجال الصحة في بريطانيا، بينما وعدت حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون أيضا بإطلاق أكبر برنامج تطعيم ضد الإنفلونزا في التاريخ هذا العام.
ويتم إعطاء جرعات تنشيطية للوقاية من كوفيد-19 لكبار السن والأشخاص الأكثر عرضة للخطر والعاملين في مجال الصحة في بريطانيا، بينما وعدت حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون أيضا بإطلاق أكبر برنامج تطعيم ضد الإنفلونزا في التاريخ هذا العام.
ووجدت الدراسة التي قادتها جامعة بريستول أن الآثار الجانبية المبلغ عنها عادة ما كانت خفيفة إلى معتدلة في الاختبارات التي أجريت بثلاثة لقاحات مضادة للإنفلونزا مع أي جرعة من لقاحات كوفيد-19 سواء من إنتاج فايزر أو أسترازينيكا.