المعايطة يرعى مهرجان العائلة الأول في الطفيلة التقنية
الوقائع الاخبارية :برعاية رئيس جامعة الطفيلة التقنية الدكتور عمر نواف المعايطة أقام البرنامج الأردني لسرطان الثدي اليوم الثلاثاء مهرجان العائلة الثاني للكشف المبكر عن سرطان الثدي في محافظة الطفيلة، بحضور مدير مديرية الشؤون الصحية في محافظة الطفيلة الدكتور خالد الخوالدة والدكتورة ريم العجلوني مديرة البرنامج الاردني لسرطان الثدي .
حيث أكد الدكتور المعايطة في كلمته خلال الحفل أهمية المعرفة للوقاية من المرض وتقليل نسبة الإصابة به بين السيدات، مشيداً بدور البرنامج الأردني لسرطان الثدي في الحفاظ على صحة المجتمع والمرأة بشكل خاص، لافتاً إلى أن اليوم العالمي لمكافحة سرطان الثدي يعد فرصة لإظهار تقديرنا لجميع النساء والمكانة الخاصة التي يحتلنها في حياتنا والتأكيد على جميع حقوقهن في مختلف المجالات لاسيما الصحية فبدون صحة المرأة النفسية والجسدية لن يصِّح باق المجتمع.
فيما بين الدكتور خالد الخوالدة أن سرطان الثدي يأتي بالترتيب الأول بين أكثر أنواع السرطان شيوعاً، عالمياً، وإقليمياً، ومحلياً وهو الأكثر انتشاراً على مستوى المملكة، والاكثر شيوعاً بين السيدات بعمر 40 عاماً فأكثر. لافتاً إلى إن الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي بوساطة التصوير الشعاعي للثدي بالماموغرام، يزيد وبشكل كبير - بفضل الله - من نسبة الشفاء والبقاء على قيد الحياة، كما يزيد من خيارات وفعالية العلاج.
وأوضحت مديرة التواصل والتسويق المجتمعي في البرنامج الأردني لسرطان الثدي، بانا الدباس أن المشروع قدم مجموعة من الورش والبرامج التدريبية المتخصصة لمجموعات مختلفة من السيدات ليصبحن رائدات التغيير الإيجابي في مجتمعاتهن لتحقيق أهداف البرنامج المتمثلة بخفض نسبة الإصابة بسرطان الثدي والتوعية بأهمية الفحص الدائم.
وتضمن المهرجان الذي يقام ضمن مشروع تطوير القدرات وتغيير السلوك للتنمية المحلية مجموعة من الفقرات والفعاليات حول الفحص السريري المجاني وتقديم المشورة الطبية والغذائية وعرض منتجات حرفية ومنزلية لرائدات الأعمال ومسرحية توعوية بقالب كوميدي للفنان حسين طبيشات لاقت استحسان الحضور واعجابهم.
حيث أكد الدكتور المعايطة في كلمته خلال الحفل أهمية المعرفة للوقاية من المرض وتقليل نسبة الإصابة به بين السيدات، مشيداً بدور البرنامج الأردني لسرطان الثدي في الحفاظ على صحة المجتمع والمرأة بشكل خاص، لافتاً إلى أن اليوم العالمي لمكافحة سرطان الثدي يعد فرصة لإظهار تقديرنا لجميع النساء والمكانة الخاصة التي يحتلنها في حياتنا والتأكيد على جميع حقوقهن في مختلف المجالات لاسيما الصحية فبدون صحة المرأة النفسية والجسدية لن يصِّح باق المجتمع.
فيما بين الدكتور خالد الخوالدة أن سرطان الثدي يأتي بالترتيب الأول بين أكثر أنواع السرطان شيوعاً، عالمياً، وإقليمياً، ومحلياً وهو الأكثر انتشاراً على مستوى المملكة، والاكثر شيوعاً بين السيدات بعمر 40 عاماً فأكثر. لافتاً إلى إن الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي بوساطة التصوير الشعاعي للثدي بالماموغرام، يزيد وبشكل كبير - بفضل الله - من نسبة الشفاء والبقاء على قيد الحياة، كما يزيد من خيارات وفعالية العلاج.
وأوضحت مديرة التواصل والتسويق المجتمعي في البرنامج الأردني لسرطان الثدي، بانا الدباس أن المشروع قدم مجموعة من الورش والبرامج التدريبية المتخصصة لمجموعات مختلفة من السيدات ليصبحن رائدات التغيير الإيجابي في مجتمعاتهن لتحقيق أهداف البرنامج المتمثلة بخفض نسبة الإصابة بسرطان الثدي والتوعية بأهمية الفحص الدائم.
وتضمن المهرجان الذي يقام ضمن مشروع تطوير القدرات وتغيير السلوك للتنمية المحلية مجموعة من الفقرات والفعاليات حول الفحص السريري المجاني وتقديم المشورة الطبية والغذائية وعرض منتجات حرفية ومنزلية لرائدات الأعمال ومسرحية توعوية بقالب كوميدي للفنان حسين طبيشات لاقت استحسان الحضور واعجابهم.