"الأردنية" ترسّخ مكانتها في الطليعة محلياً، وضمن العشر الأوائل عربياً
الوقائع الإخبارية: مندوباً عن رئيس الجامعة الأردنية، تسلّم نائب الرئيس للشؤون الدولية وشؤون الجودة والاعتماد الدكتور زيد عيادات، في مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة شهادة تصنيف الجامعة الأردنية QS Arab 2022، وذلك ضمن فعالية خاصة تمتدّ على مدى يومين.
وقال عيادات إن الجامعة الأردنية تربّعت صدارة الجامعات محلياً، كما رسّخت مكانتها ضمن الجامعات العشر الأوائل في المنطقة العربية وفق تصنيف كيو أس عرب QS Arab، للجامعات العربية لعام 2022، متبوأة بهذا الإنجاز مكانةً ريادية في مسيرتها المتميزة الممتدة على مدى عقود.
وقال عيادات إن الجامعة الأردنية تربّعت صدارة الجامعات محلياً، كما رسّخت مكانتها ضمن الجامعات العشر الأوائل في المنطقة العربية وفق تصنيف كيو أس عرب QS Arab، للجامعات العربية لعام 2022، متبوأة بهذا الإنجاز مكانةً ريادية في مسيرتها المتميزة الممتدة على مدى عقود.
وأضاف أن تصنيف كيو أس عرب، المخصص للجامعات في المنطقة العربية، يعد من أهم التصنيفات وأكثرها شهرةً، كونه يُفاضل واقع الجامعات العربية وأداءها ومخرجات التعليم العالي في البلدان العربية مراعيا خصوصية المنطقة وظروفها.
وأشار مدير مركز الاعتماد وضمان الجودة الدكتور منور التراكية بأنّ نتائج هذا العام أشارت إلى بروز الجامعة الأردنية في مختلف معايير التصنيف، بحيث تبوأت ترتيبًا بين أفضل عشر جامعات في معايير مهمة، على رأسها معيار السمعة الأكاديمية الذي يحظى بنسبة 30٪ من وزن التصنيف وقد حافظت الجامعة فيه على ترتيبها السابع عربياً، والسمعة التوظيفية لخريجيها الذي يحظى بما نسبته 20٪ وقد تقدّمت الجامعة وفقًا لهذا المعيار لتصبح الرابعة عربياً، ومعيار التشبيك العلمي مع مجموعات بحثية عالمية والذي يحظى بما نسبته 10% وجاء ترتيبها فيه التّاسعة عربيًّا، أمّا بالنسبة لمعيار تأثير الموقع الإلكتروني، والذي يحظى بنسبة 5%، فحافظت فيه الأردنيّة على موقعها السادس عربيًا.
وحظيت الجامعة على علامة 98% في معيار السمعة الأكاديمية، أما في معيار السمعة التوظيفية لخريجيها فقد حصلت على 97.7%، وفيما يخص معيار التشبيك العلمي مع مجموعات بحثية عالمية فقد حققت علامة 95.8٪، أما في معيار تأثير الموقع الإلكتروني فقد حققت علامة 99.5%، وقد حصلت على العلامة الكاملة 100% في معيار أعضاء هيئة التدريس ممن يحملون شهادة الدكتوراة، وذلك بفضل حرصها الدؤوب على استقطاب نخبة من الأكاديميين الحاصلين على شهادات الدكتوراة من كُبرى الجامعات العالمية المرموقة.
وجاءت نتائج المعايير المتبقية كلها مرتفعةً، بما فيها معايير جودة البيئة التعليمية، وواقع البحث العلمي ومخرجاته، واستقطاب الطلبة الدوليين، الذي شهد تطوراً لافتاً، وذلك بفضل التوسع الملحوظ في التشبيك وعقد الشراكات النوعية مع أعرق المؤسسات الأكاديمية العالمية، ما عزّز سمعة الجامعة على الصعيد العالمي، وأبرزَ اسمها بين قريناتها من جامعات المنطقة العربية.
ورغم التنافس المُحتدم بين الجامعات العربية، تمكّنت الجامعة الأردنيّة من الحِفاظ على المرتبة العاشرة من ضمن 180 جامعةً عربيةً دخلت التصنيف.
ويشار إلى أنّ الفعالية والتي تمتد من 13/10 إلى 14/10 سيُعقد خلالها اجتماعات وحلقات نقاش حول محاور مختلفة منها التصنيف، والتعليم العالي في العالم العربي، والبحث العلمي.
وهذا الإنجاز ليس إلا خطوةً في درب "الأردنية" نحو تكريس مكانتها الرائدة في طليعة الجامعات الوطنية، وتثبيت موقعها ضمن كُبريات الجامعات العربية، واستمرار عزمها للوصول إلى مصافِّ الجامعات العالمية المتميز.
وأشار مدير مركز الاعتماد وضمان الجودة الدكتور منور التراكية بأنّ نتائج هذا العام أشارت إلى بروز الجامعة الأردنية في مختلف معايير التصنيف، بحيث تبوأت ترتيبًا بين أفضل عشر جامعات في معايير مهمة، على رأسها معيار السمعة الأكاديمية الذي يحظى بنسبة 30٪ من وزن التصنيف وقد حافظت الجامعة فيه على ترتيبها السابع عربياً، والسمعة التوظيفية لخريجيها الذي يحظى بما نسبته 20٪ وقد تقدّمت الجامعة وفقًا لهذا المعيار لتصبح الرابعة عربياً، ومعيار التشبيك العلمي مع مجموعات بحثية عالمية والذي يحظى بما نسبته 10% وجاء ترتيبها فيه التّاسعة عربيًّا، أمّا بالنسبة لمعيار تأثير الموقع الإلكتروني، والذي يحظى بنسبة 5%، فحافظت فيه الأردنيّة على موقعها السادس عربيًا.
وحظيت الجامعة على علامة 98% في معيار السمعة الأكاديمية، أما في معيار السمعة التوظيفية لخريجيها فقد حصلت على 97.7%، وفيما يخص معيار التشبيك العلمي مع مجموعات بحثية عالمية فقد حققت علامة 95.8٪، أما في معيار تأثير الموقع الإلكتروني فقد حققت علامة 99.5%، وقد حصلت على العلامة الكاملة 100% في معيار أعضاء هيئة التدريس ممن يحملون شهادة الدكتوراة، وذلك بفضل حرصها الدؤوب على استقطاب نخبة من الأكاديميين الحاصلين على شهادات الدكتوراة من كُبرى الجامعات العالمية المرموقة.
وجاءت نتائج المعايير المتبقية كلها مرتفعةً، بما فيها معايير جودة البيئة التعليمية، وواقع البحث العلمي ومخرجاته، واستقطاب الطلبة الدوليين، الذي شهد تطوراً لافتاً، وذلك بفضل التوسع الملحوظ في التشبيك وعقد الشراكات النوعية مع أعرق المؤسسات الأكاديمية العالمية، ما عزّز سمعة الجامعة على الصعيد العالمي، وأبرزَ اسمها بين قريناتها من جامعات المنطقة العربية.
ورغم التنافس المُحتدم بين الجامعات العربية، تمكّنت الجامعة الأردنيّة من الحِفاظ على المرتبة العاشرة من ضمن 180 جامعةً عربيةً دخلت التصنيف.
ويشار إلى أنّ الفعالية والتي تمتد من 13/10 إلى 14/10 سيُعقد خلالها اجتماعات وحلقات نقاش حول محاور مختلفة منها التصنيف، والتعليم العالي في العالم العربي، والبحث العلمي.
وهذا الإنجاز ليس إلا خطوةً في درب "الأردنية" نحو تكريس مكانتها الرائدة في طليعة الجامعات الوطنية، وتثبيت موقعها ضمن كُبريات الجامعات العربية، واستمرار عزمها للوصول إلى مصافِّ الجامعات العالمية المتميز.
تابعوا الوقائع على 
