النائب سالم الضمور يهاجم شركة توزيع الكهرباء: إدارة لا تعرف الجنوب ولا اكتوت بشمسه
الوقائع الاخبارية: هاجم النائب سالم الضمور شركة توزيع الكهرباء، وكتب الضمور ما تاليا نصه :
" لماذا يا رئيس مجلس إدارة شركة توزيع الكهرباء!!!
الأطراف بالعموم ، والجنوب بالتحديد ، ما زالت تحت مرمى الإستهداف من حيث التهميش في جميع المجالات الإقتصاديه والتنمويه ...
من غير المقبول نهائياً ألا تراعي الشركات الكبرى خصوصية الجغرافيا وفهم طبيعة الأمكنه والأولويات ، عندما تقوم بتعيين الهرم الإداري لشركات تعمل في قطاع الخدمات الحيويه التي تمس حياة المواطنين والإقتصاد الوطني بشكل مباشر ، ومن غير المقبول أيضاً إستفراد الشركات في إتخاذ القرارات بعيداً عن التعاون مع المؤسسات والهيئات الوطنيه إنطلاقاً من فهم البنيه التحتيه والإجتماعيه التي تحكم عمل القطاع الخاص في المجتمعات ...
أتحدث هنا عن شركة توزيع الكهرباء في محافظات الجنوب ، التي تضرب بعرض الحائط كل تلك المعايير في التعاطي مع أبناء المجتمع المحلي ، فمن غير المقبول أن يتم تعيين إداره _ محط إحترام على الصعيد الشخصي _ ولكنها لا تعرف طبيعة العمل الميداني ، وربما لم يكتوي أحدهم بشمس الجنوب وصحرائها ، سيما في ظل وجود كفاءات في هذا المجال في محافظات الجنوب ...
الحديث هنا ليس من باب المناطقيه ، ولكن من باب ضرورة تعزيز التنميه البشريه في المناطق المهمشه ، وفهم واقع العمل فيها ، ومواجهة المزاجيه والفرديه في إتخاذ القرارات ، وخاصه القرارات الأخيره المتمثله بتعيين مدير عام لشركة توزيع الكهرباء في الجنوب ، وثلاث نواب له من خارج محافظات الجنوب ، وعند سؤال رئيس مجلس إدارة شركه توزيع الكهرباء ، أشار إلى أنه لا يوجد كفاءات في هذه المحافظات ، مما يمثل أحد أشكال الإهانه لمحافظات عريقه بتاريخها وكفاءاتها
علما بأنه سيتم طرح مذكرة نيابية في قادم الأيام من قبل مجموعة من نواب الوطن لوضع حد لتلك الممارسات الفردية التي تنافي العمل المؤسسي والصالح العام "
" لماذا يا رئيس مجلس إدارة شركة توزيع الكهرباء!!!
الأطراف بالعموم ، والجنوب بالتحديد ، ما زالت تحت مرمى الإستهداف من حيث التهميش في جميع المجالات الإقتصاديه والتنمويه ...
من غير المقبول نهائياً ألا تراعي الشركات الكبرى خصوصية الجغرافيا وفهم طبيعة الأمكنه والأولويات ، عندما تقوم بتعيين الهرم الإداري لشركات تعمل في قطاع الخدمات الحيويه التي تمس حياة المواطنين والإقتصاد الوطني بشكل مباشر ، ومن غير المقبول أيضاً إستفراد الشركات في إتخاذ القرارات بعيداً عن التعاون مع المؤسسات والهيئات الوطنيه إنطلاقاً من فهم البنيه التحتيه والإجتماعيه التي تحكم عمل القطاع الخاص في المجتمعات ...
أتحدث هنا عن شركة توزيع الكهرباء في محافظات الجنوب ، التي تضرب بعرض الحائط كل تلك المعايير في التعاطي مع أبناء المجتمع المحلي ، فمن غير المقبول أن يتم تعيين إداره _ محط إحترام على الصعيد الشخصي _ ولكنها لا تعرف طبيعة العمل الميداني ، وربما لم يكتوي أحدهم بشمس الجنوب وصحرائها ، سيما في ظل وجود كفاءات في هذا المجال في محافظات الجنوب ...
الحديث هنا ليس من باب المناطقيه ، ولكن من باب ضرورة تعزيز التنميه البشريه في المناطق المهمشه ، وفهم واقع العمل فيها ، ومواجهة المزاجيه والفرديه في إتخاذ القرارات ، وخاصه القرارات الأخيره المتمثله بتعيين مدير عام لشركة توزيع الكهرباء في الجنوب ، وثلاث نواب له من خارج محافظات الجنوب ، وعند سؤال رئيس مجلس إدارة شركه توزيع الكهرباء ، أشار إلى أنه لا يوجد كفاءات في هذه المحافظات ، مما يمثل أحد أشكال الإهانه لمحافظات عريقه بتاريخها وكفاءاتها
علما بأنه سيتم طرح مذكرة نيابية في قادم الأيام من قبل مجموعة من نواب الوطن لوضع حد لتلك الممارسات الفردية التي تنافي العمل المؤسسي والصالح العام "
تابعوا الوقائع على 
