الخمايسة: “الهندسة الملكي” أنشأ أكثر من 75 سدا وحفيرة ترابية وبركا
الوقائع الاخبارية: أنشأ سلاح الهندسة الملكي وبالتعاون مع سلطة وادي الأردن، أكثر من 75 سدا وحفيرة ترابية وبركا، خلال السنوات الماضية.
وقال مدير سلاح الهندسة الملكي العميد الركن عماد الخمايسة، إنه تم إنشاء أكثر من من 20 سدا ترابيا وأكثر من 50 حفيرة ترابية و5 برك؛ لتجميع المياه في مناطق المملكة المختلفة.
وأوضح في حديثه لإذاعة "جيش إف إم” عبر برنامج "هنا الأردن”، أن سلاح الهندسة الملكي أنشأ في السابق عدداً كبيراً من السدود الترابية والبرك في المناطق الصحراوية لإدامة المياه ومصادر المياه لسكانها.
وأكد مباشرة العمل في سد وادي الموجب، وتسخير إمكانياته جميعها لإزالة أكبر قدر من الرسوبيات و الطمي من السد، بالاستفادة من الأحوال الجوية التي تسمح بذلك.
وأضاف "نعمل بأقصى طاقتنا لإزالة الطمي لزيادة السعة التخزينية قبل تغير الأحوال الجوية”، مبينا أن أعمال إزالة الرسوبيات والطمي تستمر لسنوات عدة حينما تسمح الأحوال الجوية بالقيام بهذه الأعمال لزيادة السعة التخزينية للسدود.
وأشار إلى أن الاتفاقية التي وقعت مع سلطة وادي الأردن من أجل تنظيف وإزالة الرسوبيات والطمي من سد الموجب سبقها توقيع مذكرة تفاهم مع وزارة المياه والري؛ لتنفيذ مشاريع مختلفة.
وتابع أن مذكرة التفاهم ليست الأولى بل هي امتداد لمذكرات التفاهم لسنوات طويلة.
ولفت إلى الآليات الهندسية الثقيلة والخبرات والمهارات التي يمتلكها سلاح الهندسة الملكي لتنفيذ مشاريع الحصاد المائي، بالإضافة إلى السرعة في تنفيذ هذه الأعمال.
ونوه بأنه يتم إنجاز العمل المتفق عليه مع سلطة وادي الأردن في الوقت المحدد وعلى أكمل وجه، مجددا التأكيد بأن دور سلاح الهندسة الملكي ليس فقط في سد الموجب بل يشمل السدود جميعها والحفائر والبرك الموجودة في المناطق الصحراوية.
وتطرق إلى مساهمة سلاح الهندسة الملكي في التنمية المجتمعية ودعم الاقتصاد الوطني بالتعاون مع الوزارات والشركات الخاصة، فضلا عن تعامله مع المواد الضارة كافة للتخلص منها حفاظاً على السلامة العامة.
وقال إن دور سلاح الهندسة الملكي مازال مستمرا للتعامل مع جائحة كورونا عبر تطهير للمواقع، مذكرا بدوره الكبير في تجهيز مواقع الحجر الصحي في منطقة البحر الميت، بالإضافة إلى أعمال البحث والتفتيش خاصة في المناطق الحدودية للتخلص من المواد الخطرة (مخلفات الحروب والألغام) بحيث تُسهل للوزارات والجهات التي تريد العمل في هذه المواقع لتكون جاهزة للعمل بها وآمنة للاستخدام.
وقال مدير سلاح الهندسة الملكي العميد الركن عماد الخمايسة، إنه تم إنشاء أكثر من من 20 سدا ترابيا وأكثر من 50 حفيرة ترابية و5 برك؛ لتجميع المياه في مناطق المملكة المختلفة.
وأوضح في حديثه لإذاعة "جيش إف إم” عبر برنامج "هنا الأردن”، أن سلاح الهندسة الملكي أنشأ في السابق عدداً كبيراً من السدود الترابية والبرك في المناطق الصحراوية لإدامة المياه ومصادر المياه لسكانها.
وأكد مباشرة العمل في سد وادي الموجب، وتسخير إمكانياته جميعها لإزالة أكبر قدر من الرسوبيات و الطمي من السد، بالاستفادة من الأحوال الجوية التي تسمح بذلك.
وأضاف "نعمل بأقصى طاقتنا لإزالة الطمي لزيادة السعة التخزينية قبل تغير الأحوال الجوية”، مبينا أن أعمال إزالة الرسوبيات والطمي تستمر لسنوات عدة حينما تسمح الأحوال الجوية بالقيام بهذه الأعمال لزيادة السعة التخزينية للسدود.
وأشار إلى أن الاتفاقية التي وقعت مع سلطة وادي الأردن من أجل تنظيف وإزالة الرسوبيات والطمي من سد الموجب سبقها توقيع مذكرة تفاهم مع وزارة المياه والري؛ لتنفيذ مشاريع مختلفة.
وتابع أن مذكرة التفاهم ليست الأولى بل هي امتداد لمذكرات التفاهم لسنوات طويلة.
ولفت إلى الآليات الهندسية الثقيلة والخبرات والمهارات التي يمتلكها سلاح الهندسة الملكي لتنفيذ مشاريع الحصاد المائي، بالإضافة إلى السرعة في تنفيذ هذه الأعمال.
ونوه بأنه يتم إنجاز العمل المتفق عليه مع سلطة وادي الأردن في الوقت المحدد وعلى أكمل وجه، مجددا التأكيد بأن دور سلاح الهندسة الملكي ليس فقط في سد الموجب بل يشمل السدود جميعها والحفائر والبرك الموجودة في المناطق الصحراوية.
وتطرق إلى مساهمة سلاح الهندسة الملكي في التنمية المجتمعية ودعم الاقتصاد الوطني بالتعاون مع الوزارات والشركات الخاصة، فضلا عن تعامله مع المواد الضارة كافة للتخلص منها حفاظاً على السلامة العامة.
وقال إن دور سلاح الهندسة الملكي مازال مستمرا للتعامل مع جائحة كورونا عبر تطهير للمواقع، مذكرا بدوره الكبير في تجهيز مواقع الحجر الصحي في منطقة البحر الميت، بالإضافة إلى أعمال البحث والتفتيش خاصة في المناطق الحدودية للتخلص من المواد الخطرة (مخلفات الحروب والألغام) بحيث تُسهل للوزارات والجهات التي تريد العمل في هذه المواقع لتكون جاهزة للعمل بها وآمنة للاستخدام.