اللجنة القانونية النيابية تواصل اليوم مناقشة التعديلات الدستورية
الوقائع الاخبارية:تواصل اللجنة القانونية في مجلس النواب، الخميس، الاستماع لآراء وملاحظات ومقترحات أعضاء سابقين من المحكمة الدستورية بشأن مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2021.
وواصلت اللجنة، الثلاثاء، الاستماع إلى آراء وملاحظات ومقترحات أساتذة القانون في عدد من الجامعات الأردنية بشأن مشروع التعديلات الدستورية.
وقال رئيس اللجنة عبد المنعم العودات، إن اللجنة عقدت سلسلة لقاءات مع مختصين ومعنيين للاستماع إلى آراء ومقترحات من شأنها أن تساعد اللجنة النيابية في الوصول إلى قرارات صائبة.
وأكد أن مجلس النواب واللجنة القانونية لم يبتا بالتعديلات الدستورية، وأنه ليس هناك أي موقف مسبق منها، مضيفا "نريد الاستفادة من خبرات المختصين والجهات ذات العلاقة، حيث ستكون تلك الآراء والملاحظات محط احترام اللجنة وموضع اهتمامها عند اتخاذ القرار".
وبين العودات أن مشروع التعديلات الدستورية لم يأتِ بمعزل عن الفكرة الأساسية، وهي إعادة النظر بالتشريعات الناظمة للحياة السياسية والتعديلات التي طرأت على قانوني الانتخاب والأحزاب ما يستوجب إجراء تلك التعديلات الدستورية لتتماشى مع القانونين.
وقدم الحضور من أساتذة القانون في الجامعات، ملاحظات وآراء عن التعديلات الدستورية التي تتعلق بإضافة كلمة "الأردنيات" على المادة السادسة من الدستور، وتخفيض سن الترشح للانتخابات النيابية، وتمكين المرأة، وإسناد الطعن بنتائج الانتخابات إلى محكمة التمييز، وتخفيض مدة رئاسة مجلس النواب، إضافة إلى ملاحظات متعلقة بمواد أخرى.
فيما واصلت اللجنة، الأحد، الاستماع لآراء وملاحظات ومقترحات أساتذة القانون الدستوري في عدد من الجامعات الأردنية بشأن مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2021، خلال الاجتماع الذي عقدته برئاسة النائب المحامي عبدالمنعم العودات.
وبدأت اللجنة القانونية في مجلس النواب، الثلاثاء، بعقد أولى جلسات نقاشاتها بشأن مشروع تعديل الدستور الأردني لسنة 2021.
وأحال مجلس النواب، مشروع تعديل الدستور الأردني لسنة 2021، ومشروع قانون الأحزاب السياسية لسنة 2021، ومشروع قانون الانتخاب لمجلس النواب لسنة 2021، إلى لجنته القانونية مع إعطائه صفة الاستعجال في 22 تشرين الأول/ نوفمبر 2021.
رئيس الوزراء بشر الخصاونة، قال سابقا، إنّ "التعديلات التي أضافتها الحكومة إلى مشروع تعديل الدستور تهدف إلى إنشاء سند دستوري لمجلس الأمن الوطني والسياسات الخارجية، وإنشاء مجلس بعيد عن التجاذبات الحزبية".
وجاء مشروع تعديل الدستور الأردني وفق الأسباب الموجبة، لترسيخ مبدأ سيادة القانون وتكريس مبدأ الفصل بين السلطات، وتعزيز استقلالية العمل البرلماني بما يضمن قاعلية الكتل النيابية البرامجية ويكفل الدور الدستوري الرقابي لأعضاء مجلس الأمة وتطوير الأداء التشريعي وتعزيزه والنهوض به، ولتمكين المرأة والشباب وذوي الإعاقة وتعزيز دورهم ومكانتهم في المجتمع.
وكذلك تطوير آليات العمل النيابي لمواكبة التطورات السياسية والقانونية التي شهدها النظام الدستوري الأردني منذ صدور الدستور في عام 1952 بما يعزز منظومة العمل الحزبي والحياة السياسية بشكل عام، ولمنح أعضاء مجلس النواب الحق في اختيار رئيس المجلس وتقييم أدائه سنويا ومنح ثلثي أعضاء المجلس حق إقالة رئيسه.
يُضاف إلى ما سبق تحصين الأحزاب السياسية وحمايتها من أي تأثيرات سياسية وإناطة صلاحية الإشراف على تأسيسها ومتابعة شؤونها بالهيئة المستقلة كونها جهة محايدة ومستقلة عن الحكومة بما يعزز مبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص والنأي عن أي تأثيرات حكومية، ولتوحيد الاجتهاد القضائي الصادر في الطعون المقدمة في صحة نيابة أعضاء مجلس النواب، ولتكريس مبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص بين المترشحين للانتخابات النيابية وتكريس قاعدة عدم تضارب المصالح وتشديد القيود على التصرفات والأعمال التي يحظر على أعضاء مجلسي الأعيان والنواب القيام بها أثناء عضويتهم.
وواصلت اللجنة، الثلاثاء، الاستماع إلى آراء وملاحظات ومقترحات أساتذة القانون في عدد من الجامعات الأردنية بشأن مشروع التعديلات الدستورية.
وقال رئيس اللجنة عبد المنعم العودات، إن اللجنة عقدت سلسلة لقاءات مع مختصين ومعنيين للاستماع إلى آراء ومقترحات من شأنها أن تساعد اللجنة النيابية في الوصول إلى قرارات صائبة.
وأكد أن مجلس النواب واللجنة القانونية لم يبتا بالتعديلات الدستورية، وأنه ليس هناك أي موقف مسبق منها، مضيفا "نريد الاستفادة من خبرات المختصين والجهات ذات العلاقة، حيث ستكون تلك الآراء والملاحظات محط احترام اللجنة وموضع اهتمامها عند اتخاذ القرار".
وبين العودات أن مشروع التعديلات الدستورية لم يأتِ بمعزل عن الفكرة الأساسية، وهي إعادة النظر بالتشريعات الناظمة للحياة السياسية والتعديلات التي طرأت على قانوني الانتخاب والأحزاب ما يستوجب إجراء تلك التعديلات الدستورية لتتماشى مع القانونين.
وقدم الحضور من أساتذة القانون في الجامعات، ملاحظات وآراء عن التعديلات الدستورية التي تتعلق بإضافة كلمة "الأردنيات" على المادة السادسة من الدستور، وتخفيض سن الترشح للانتخابات النيابية، وتمكين المرأة، وإسناد الطعن بنتائج الانتخابات إلى محكمة التمييز، وتخفيض مدة رئاسة مجلس النواب، إضافة إلى ملاحظات متعلقة بمواد أخرى.
فيما واصلت اللجنة، الأحد، الاستماع لآراء وملاحظات ومقترحات أساتذة القانون الدستوري في عدد من الجامعات الأردنية بشأن مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2021، خلال الاجتماع الذي عقدته برئاسة النائب المحامي عبدالمنعم العودات.
وبدأت اللجنة القانونية في مجلس النواب، الثلاثاء، بعقد أولى جلسات نقاشاتها بشأن مشروع تعديل الدستور الأردني لسنة 2021.
وأحال مجلس النواب، مشروع تعديل الدستور الأردني لسنة 2021، ومشروع قانون الأحزاب السياسية لسنة 2021، ومشروع قانون الانتخاب لمجلس النواب لسنة 2021، إلى لجنته القانونية مع إعطائه صفة الاستعجال في 22 تشرين الأول/ نوفمبر 2021.
رئيس الوزراء بشر الخصاونة، قال سابقا، إنّ "التعديلات التي أضافتها الحكومة إلى مشروع تعديل الدستور تهدف إلى إنشاء سند دستوري لمجلس الأمن الوطني والسياسات الخارجية، وإنشاء مجلس بعيد عن التجاذبات الحزبية".
وجاء مشروع تعديل الدستور الأردني وفق الأسباب الموجبة، لترسيخ مبدأ سيادة القانون وتكريس مبدأ الفصل بين السلطات، وتعزيز استقلالية العمل البرلماني بما يضمن قاعلية الكتل النيابية البرامجية ويكفل الدور الدستوري الرقابي لأعضاء مجلس الأمة وتطوير الأداء التشريعي وتعزيزه والنهوض به، ولتمكين المرأة والشباب وذوي الإعاقة وتعزيز دورهم ومكانتهم في المجتمع.
وكذلك تطوير آليات العمل النيابي لمواكبة التطورات السياسية والقانونية التي شهدها النظام الدستوري الأردني منذ صدور الدستور في عام 1952 بما يعزز منظومة العمل الحزبي والحياة السياسية بشكل عام، ولمنح أعضاء مجلس النواب الحق في اختيار رئيس المجلس وتقييم أدائه سنويا ومنح ثلثي أعضاء المجلس حق إقالة رئيسه.
يُضاف إلى ما سبق تحصين الأحزاب السياسية وحمايتها من أي تأثيرات سياسية وإناطة صلاحية الإشراف على تأسيسها ومتابعة شؤونها بالهيئة المستقلة كونها جهة محايدة ومستقلة عن الحكومة بما يعزز مبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص والنأي عن أي تأثيرات حكومية، ولتوحيد الاجتهاد القضائي الصادر في الطعون المقدمة في صحة نيابة أعضاء مجلس النواب، ولتكريس مبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص بين المترشحين للانتخابات النيابية وتكريس قاعدة عدم تضارب المصالح وتشديد القيود على التصرفات والأعمال التي يحظر على أعضاء مجلسي الأعيان والنواب القيام بها أثناء عضويتهم.