"التوجيه الوطني والإعلام" النيابية: يجب إعادة النظر بقانون الجرائم الإلكترونية
الوقائع الاخبارية:قال النائب يسار الخصاونة، رئيس لجنة التوجيه الوطني والإعلام والثقافة، إن دور مجلس النواب تشريعي ورقابي، وأنه يسعى إلى أعادة النظر بمنظومة القوانين المتعلقة بحرية الصحافة وعمل الصحفي والوصول إلى المعلومة في الأردن.
وأضاف الخصاونة أن المجلس يسعى إلى تأكيد ضرورة معالجة قانون حق الحصول على المعلومة، مشيرا إلى أن هناك مقيدات في الحصول على المعلومة، وأن المصلحة الوطنية تقتضي أن لا يكون هناك تحكم صارم في الحصول على المعلومة.
وأشار إلى أنه أصبح هناك نوع من الخلط بين الحصول على المعلومة، ما بين الحق الذي يشكل معلومة تخدم الجميع والمعلومة التي تمس الأشخاص ذاتهم.
ولفت النائب يسار الخصاونة، رئيس لجنة التوجيه الوطني والإعلام والثقافة، إلى أنه يجب إعادة النظر بقانون الجرائم الإلكترونية.
وبين أن اللجنة ستطلب من منظمة "مراسلون بلا حدود" الحصول على التقرير، للوقوف أمام الأسباب التي وضعت الأردن في مصاف الدول التي تأخرت حرية الصحافة.
واحتل الأردن المرتبة 129 ليسجل بذلك تراجعا عن العامين الماضيين، ضمن التصنيف العالمي لحرية الصحافة لعام 2021 والذي يشمل 180 دولة حول العالم.
وكانت منظمة "مراسلون بلا حدود" قد أعلنت وجود 488 عاملا في مجال الإعلام مسجونا في العالم حاليا في عدد قياسي، لكنها أحصت في تقريرها السنوي مقتل 46 صحافيا عام 2021 في أدنى حصيلة منذ عشرين عاما وقالت المنظمة المدافعة عن حقوق الصحافة: "لم يكن يوما عدد الصحفيين المسجونين مرتفعا إلى هذه الدرجة منذ إنشاء التقرير السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود عام 1995.
وأضاف الخصاونة أن المجلس يسعى إلى تأكيد ضرورة معالجة قانون حق الحصول على المعلومة، مشيرا إلى أن هناك مقيدات في الحصول على المعلومة، وأن المصلحة الوطنية تقتضي أن لا يكون هناك تحكم صارم في الحصول على المعلومة.
وأشار إلى أنه أصبح هناك نوع من الخلط بين الحصول على المعلومة، ما بين الحق الذي يشكل معلومة تخدم الجميع والمعلومة التي تمس الأشخاص ذاتهم.
ولفت النائب يسار الخصاونة، رئيس لجنة التوجيه الوطني والإعلام والثقافة، إلى أنه يجب إعادة النظر بقانون الجرائم الإلكترونية.
وبين أن اللجنة ستطلب من منظمة "مراسلون بلا حدود" الحصول على التقرير، للوقوف أمام الأسباب التي وضعت الأردن في مصاف الدول التي تأخرت حرية الصحافة.
واحتل الأردن المرتبة 129 ليسجل بذلك تراجعا عن العامين الماضيين، ضمن التصنيف العالمي لحرية الصحافة لعام 2021 والذي يشمل 180 دولة حول العالم.
وكانت منظمة "مراسلون بلا حدود" قد أعلنت وجود 488 عاملا في مجال الإعلام مسجونا في العالم حاليا في عدد قياسي، لكنها أحصت في تقريرها السنوي مقتل 46 صحافيا عام 2021 في أدنى حصيلة منذ عشرين عاما وقالت المنظمة المدافعة عن حقوق الصحافة: "لم يكن يوما عدد الصحفيين المسجونين مرتفعا إلى هذه الدرجة منذ إنشاء التقرير السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود عام 1995.
تابعوا الوقائع على 
