جامعة إربد الأهلية تشارك في الاجتماع التحضيري لبرنامج الدبلوم التدريبي للعلاج بالفن في الأردنية
الوقائع الاخبارية:عقد في وحدة الشؤون الدولية في الجامعة الأردنية اجتماعاً تحضيرياً لبرنامج الدبلوم التدريبي للعلاج بالفن بحضور القائمين على البرنامج من الجامعة الأردنية وهم مديرة الوحدة الدكتورة هديل ياسين ومنسق البرنامج الدكتور أحمد السلايمة، وعن جامعة إربد الأهلية الأستاذ الدكتور أحمد العودات مساعد الرئيس، ومساعدي رؤساء الجامعات الهاشمية والإسراء، ووفد من مديرية الأمن العام.
وقال السلايمة إن هذا البرنامج الذي يعد ضمن مشروع HEALING وجزءاً من مشاريع إيراسموس بلس الممولة من الاتحاد الأوروبي والموطنة في وحدة الشؤون الدولية في الجامعة الأردنية، سيتم تصميمه بما يتلاءم وأوقات عمل مرتبات الأمن العام الملتحقين فيه، وستكون مدته تسعة أشهر بواقع 400 ساعة تدريبية موزعة بين الجانبين النظري والعملي.
وخلال اللقاء بحث المجتمعون إمكانية تطوير سبل التعاون المستقبلي فيما يتعلق بتطبيق الجانب العملي للدبلوم للطلبة من الجامعات الأردنية في دوائر ومديريات الأمن العام المعنية بالبرنامج، كما واتفقوا على تشكيل لجنة مشتركة برئاسة مساعد مدير الأمن العام للإدارة والدعم اللوجستي ومنسق المشروع في الجامعة الأردنية، واتفقوا على أهمية العلاج بالفن، باعتباره تلك اللغة التي تتيح للإنسان إسقاط ما بداخله من مكونات سلبية كانت أو إيجابية قد لا يستطيع التعبير عنها لفظياً، وهو الأمر الذي سيخدم هذا الإنسان من خلال تفريغ طاقته السلبية بكل أشكالها عن طريق إحدى مجالات الفن المطروحة في هذا البرنامج التدريبي.
وقال السلايمة إن هذا البرنامج الذي يعد ضمن مشروع HEALING وجزءاً من مشاريع إيراسموس بلس الممولة من الاتحاد الأوروبي والموطنة في وحدة الشؤون الدولية في الجامعة الأردنية، سيتم تصميمه بما يتلاءم وأوقات عمل مرتبات الأمن العام الملتحقين فيه، وستكون مدته تسعة أشهر بواقع 400 ساعة تدريبية موزعة بين الجانبين النظري والعملي.
وخلال اللقاء بحث المجتمعون إمكانية تطوير سبل التعاون المستقبلي فيما يتعلق بتطبيق الجانب العملي للدبلوم للطلبة من الجامعات الأردنية في دوائر ومديريات الأمن العام المعنية بالبرنامج، كما واتفقوا على تشكيل لجنة مشتركة برئاسة مساعد مدير الأمن العام للإدارة والدعم اللوجستي ومنسق المشروع في الجامعة الأردنية، واتفقوا على أهمية العلاج بالفن، باعتباره تلك اللغة التي تتيح للإنسان إسقاط ما بداخله من مكونات سلبية كانت أو إيجابية قد لا يستطيع التعبير عنها لفظياً، وهو الأمر الذي سيخدم هذا الإنسان من خلال تفريغ طاقته السلبية بكل أشكالها عن طريق إحدى مجالات الفن المطروحة في هذا البرنامج التدريبي.
تابعوا الوقائع على 
