العودات: الأردن حطم كل محاولات الاستهداف والأجندات الخارجية
الوقائع الاخبارية:قال رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب، عبد المنعم العودات، الثلاثاء، إن الدولة الأردنية وفي جميع المراحل التي مرت بها استطاعت بالثقة المتبادلة بين قيادتها وأبنائها تحطيم كل محاولات الاستهداف والأجندات الخارجية التي حاولت النيل من منجزاتنا الوطنية.
وقال العودات، في مستهل اجتماع للجنة مع ممثلي النقابات المهنية، إن الأردن يدخل مئويته الثانية وهو يواصل مسيرته الإصلاحية، ويقيم مشروعه لتحديث منظومته السياسية وإصلاح بنيته الاقتصادية والإدارية لتعزيز موقفه القوي في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.
وأضاف أنه في جميع المراحل التي مر بها الأردن، كان التحالف القوي والثقة المتبادلة بين الأردنيين وقيادتهم الهاشمية، القاعدة الصلبة التي تحطمت عليها كل محاولات الاستهداف والأجندات الخارجية، وهذه ليست أول مرة يتم فيها استهداف الأردن وقيادته، فهناك من يريد التخريب وإثارة الشكوك.
وتابع العودات "نحن كأردنيين نعرف منذ زمن بعيد أسباب ومواعيد وأهداف الحملات التي تستهدف بلدنا والتي تتزامن في كل مرة مع خطواتٍ تتخذها الدولة لتعزيز مسيرتنا الإصلاحية، لكنني أقول بوجدان الأردني الواثق بتاريخ هذا الوطن ومنجز أبنائه وتضحايتهم أن لدينا من الوعي الوطني ما يكفي للتصدي لتلك الحملات، مثلما فعلنا دائما على مدى قرن من الزمن".
وأكد العودات أن الأردن لم يكن مستثنيا من تلك الخطط المشبوهة، لكنه بحكمة قيادته الهاشمية ووعي شعبه ووطنيته الأصيلة تمكن من صون إنجازاته وتعزيز عناصر قوته وتمسكه بمبادئه ومثله العليا ودوره المحوري ومكانته الإقليمية والدولية، ويمضي نحو مئوية جديدة وهو أوضح رؤية وأكثر ثباتا.
وقال العودات، في مستهل اجتماع للجنة مع ممثلي النقابات المهنية، إن الأردن يدخل مئويته الثانية وهو يواصل مسيرته الإصلاحية، ويقيم مشروعه لتحديث منظومته السياسية وإصلاح بنيته الاقتصادية والإدارية لتعزيز موقفه القوي في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.
وأضاف أنه في جميع المراحل التي مر بها الأردن، كان التحالف القوي والثقة المتبادلة بين الأردنيين وقيادتهم الهاشمية، القاعدة الصلبة التي تحطمت عليها كل محاولات الاستهداف والأجندات الخارجية، وهذه ليست أول مرة يتم فيها استهداف الأردن وقيادته، فهناك من يريد التخريب وإثارة الشكوك.
وتابع العودات "نحن كأردنيين نعرف منذ زمن بعيد أسباب ومواعيد وأهداف الحملات التي تستهدف بلدنا والتي تتزامن في كل مرة مع خطواتٍ تتخذها الدولة لتعزيز مسيرتنا الإصلاحية، لكنني أقول بوجدان الأردني الواثق بتاريخ هذا الوطن ومنجز أبنائه وتضحايتهم أن لدينا من الوعي الوطني ما يكفي للتصدي لتلك الحملات، مثلما فعلنا دائما على مدى قرن من الزمن".
وأكد العودات أن الأردن لم يكن مستثنيا من تلك الخطط المشبوهة، لكنه بحكمة قيادته الهاشمية ووعي شعبه ووطنيته الأصيلة تمكن من صون إنجازاته وتعزيز عناصر قوته وتمسكه بمبادئه ومثله العليا ودوره المحوري ومكانته الإقليمية والدولية، ويمضي نحو مئوية جديدة وهو أوضح رؤية وأكثر ثباتا.