نقيب الصيادلة زيد الكيلاني يعتذر عن الترشح لانتخابات النقابة القادمة
الوقائع الإخبارية: اعلن نقيب الصيادلة الدكتور زيد الكيلاني عدم نيته الترشح للمنافسة على مركز نقيب الصيادلة لدورة ثانية.
جاء ذلك في بيان للدكتور الكيلاني قال فيه إنه يريد من قراره افساح المجال "أمام أي زميلة او زميل يجد في نفسه القدرة و الرغبة و العزيمة للترشح لمنصب نقيب الصيادلة للدوره المزمع اجراء انتخاباتها".
وفيما يلي نص البيان
زميلاتي وزملائي الصيادلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لي بداية و كعادتي مخاطبتكم كأخٍ لكم جميعا وفي كل مواقعكم بالدعوة الى الله العلي القدير ان يمتعكم بموفور الصحة والعافية ، وها قد وصلنا المرحلة النهائية من وباء كورونا الذي خطف من بيننا زملاء اعزاء على قلوبنا حيث كانوا كما كنا جميعا نحن الصيادلة في مقدمة الصفوف بالتصدي لهذه الجائحة ضارعين للمولى عز وجل ان يتغمدهم بواسع رحمته ويحتسبهم عنده شهداء في عليين ،،
زميلاتي وزملائي الاكارم
كان لي الشرف ان انال ثقتكم العزيزة على قلبي انا وزملائي اعضاء المجلس لنكون في خدمتكم والدفاع عن قضاياكم ، فقد عمل مجلس النقابة خلال السنوات الخمسةالماضية التي تحملنا بها الامانة والمسؤولية للنهوض بمهنتنا ورغم كل الظروف الاستثنائية التي رافقت الجائحة و غيرها والتحديات التي واجهت الوطن و التي لم يشهدها اي مجلس من المجالس السابقة و الصعاب والهجمات المتتالية على قطاعنا الصيدلاني استطعنا الوقوف صفًا واحدًا متسلحين بهيئتنا العامة والتفافها حول نقابتها حيث عملنا على حماية قطاعنا الصيدلاني وكان قطاعنا من اوائل القطاعات التي مارست عملها لخدمة الوطن والمواطن ..
زميلاتي وزملائي
اما وقد اقترب موعد الاستحقاق النقابي لانتخابات مجلس جديد يتحمل الامانة والمسؤولية تُجاه هيئتنا العامة فأنني اجد في نفسي الرضا عما قدمته من واجب وطني و مهني و نقابي مع زملائي في المجلس وعملنا بروح الفريق الواحد على تحقيق انجازات لزملائنا رغم الظروف الصعبة والمشاكل العميقة التي تعاني منها مهنتنا و الوضع الاقتصادي في فترة عمل المجلس .
وفيما يلي نص البيان
زميلاتي وزملائي الصيادلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لي بداية و كعادتي مخاطبتكم كأخٍ لكم جميعا وفي كل مواقعكم بالدعوة الى الله العلي القدير ان يمتعكم بموفور الصحة والعافية ، وها قد وصلنا المرحلة النهائية من وباء كورونا الذي خطف من بيننا زملاء اعزاء على قلوبنا حيث كانوا كما كنا جميعا نحن الصيادلة في مقدمة الصفوف بالتصدي لهذه الجائحة ضارعين للمولى عز وجل ان يتغمدهم بواسع رحمته ويحتسبهم عنده شهداء في عليين ،،
زميلاتي وزملائي الاكارم
كان لي الشرف ان انال ثقتكم العزيزة على قلبي انا وزملائي اعضاء المجلس لنكون في خدمتكم والدفاع عن قضاياكم ، فقد عمل مجلس النقابة خلال السنوات الخمسةالماضية التي تحملنا بها الامانة والمسؤولية للنهوض بمهنتنا ورغم كل الظروف الاستثنائية التي رافقت الجائحة و غيرها والتحديات التي واجهت الوطن و التي لم يشهدها اي مجلس من المجالس السابقة و الصعاب والهجمات المتتالية على قطاعنا الصيدلاني استطعنا الوقوف صفًا واحدًا متسلحين بهيئتنا العامة والتفافها حول نقابتها حيث عملنا على حماية قطاعنا الصيدلاني وكان قطاعنا من اوائل القطاعات التي مارست عملها لخدمة الوطن والمواطن ..
زميلاتي وزملائي
اما وقد اقترب موعد الاستحقاق النقابي لانتخابات مجلس جديد يتحمل الامانة والمسؤولية تُجاه هيئتنا العامة فأنني اجد في نفسي الرضا عما قدمته من واجب وطني و مهني و نقابي مع زملائي في المجلس وعملنا بروح الفريق الواحد على تحقيق انجازات لزملائنا رغم الظروف الصعبة والمشاكل العميقة التي تعاني منها مهنتنا و الوضع الاقتصادي في فترة عمل المجلس .
هنا و بعد انقضاء خمس سنوات كنقيب للصيادلة من العمل و الجهد الذي اسلفناه والذي تشرفت بكوني خلالها أمينًا مؤتمنا للصيادلة و المهنة مدافعًا عن الحقوق .
فقد جاء قراري تماشيًا مع قناعاتي المهنية و فِكري للعمل المؤسسي و العمل الديمقراطي العام والمنظومات المهنية ان أُفسِحَ المجال لأي زميلة او زميل يجد في نفسه القدرة و الرغبة و العزيمة للترشح لمنصب نقيب الصيادلة للدوره المزمع اجراء انتخاباتها على تحمل الامانة والمسؤولية امام هيئتنا العامة لتحقيق ما نصبوا اليه جميعا للمحافظة على مسيرة نقابتنا التي نفخر بها وتعزيز كافة المكتسبات وتجاوز السلبيات وازالة الحواجز التي تضع داخل الجسد الواحد حاجزًا يعيق مسيرة التقدم والارتقاء بمهنتها.
الزميلات والزملاء
سأبقى كما عهدتمونا الزميل الوفي في خدمتكم جميعا قريبا من نقابتنا مدافعا عن همومنا مؤمنًا ايمانًا تامًا بأن المصلحة العامة ستبقى شعارًا لنا نحمله في وجداننا بعيدين عن الاصطفافات المقيتة التي تضع سدًا و حواجز بين ابناء المهنة الواحدة .
.. دمتم لنقابتنا السند و الذخر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الزميلات والزملاء
سأبقى كما عهدتمونا الزميل الوفي في خدمتكم جميعا قريبا من نقابتنا مدافعا عن همومنا مؤمنًا ايمانًا تامًا بأن المصلحة العامة ستبقى شعارًا لنا نحمله في وجداننا بعيدين عن الاصطفافات المقيتة التي تضع سدًا و حواجز بين ابناء المهنة الواحدة .
.. دمتم لنقابتنا السند و الذخر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..