الرمثا في لقاء الثأر مع الفيصلي بكاس السوبر
الوقائع الاخبارية:تترقب الجماهير موعد السهرة الكروية الرمضانية التي ستجمع الفيصلي مع الرمثا في العاشرة والنصف مساء اليوم الثلاثاء، في مواجهة كأس السوبر بكرة القدم وتقام على ستاد عمان الدولي. ويعتبر فريق الفيصلي الأكثر فوزا بلقب كأس السوبر حيث نالها «17» مرة في حين أن الرمثا لم يتوج بلقبها سوى مرتين.
ويسعى الفيصلي للبحث عن حسم اللقب واسعاد الجماهير وبخاصة أنه افتتح موسمه باحراز لقب درع الاتحاد بينما يأمل الرمثا باحراز لقب جديد بعدما كسر القاعدة الموسم الماضي وظفر بلقب دوري المحترفين.
الفيصلي والرمثا
لا يمكن التكهن بنتيجة اللقاء، لكن على صعيد الأدوات فإن الافضلية تميل لفريق الفيصلي بدليل أنه حقق الفوز على منافسه الرمثا في عدة لقاءات متتالية كان أخرها في نهائي بطولة الدرع ومن ثم بطولة القدس والكرامة.
وستكون ظروف الفيصلي أفضل مما سبق بعدما دعم صفوفه بالمحترف الكونغولي جونيور والعماني حاتم الروشيدي الى جانب تشافي الثنائي يوسف الروشدة وعبدالله عوض ما يعني أن الفيصلي سيظهر لأول مرة بكامل صفوفه.
في المقابل فان الرمثا يعاني من عقوبة حرمته من ابرام اي تعاقد الى جانب مغادرة عدد من النجوم لصفوفه ليعتمد بالتالي على العناصر الشابة. كذلك فإن خبرة لاعبي الفيصلي تبدو أفضل من فريق الرمثا في حسم مواجهات كهذا.
وكل ما سبق لا يعني شيئا في حال كشر الرمثا عن أنيابه وقدم كل ما لديه بحثاً عن استعادة لقب كأس السوبر الغائب عن خزائنه منذ عام 1990.
عناصر مؤثرة
يعول فريق الفيصلي في حسم مبارته على عناصر بارزة ومؤثرة وهم يزيد ابو ليلى وبراء مرعي وانس بني ياسين ونزار الرشدان وجونيور والروشدي الى جانب يوسف الرواشدة وعبدالله عوض. في المقابل فان الرمثا يعتمد في المباراة على عناصر الخبرة التي تقتصر على حمزة الدردور وكوليبالي وهادي الحوراني وعادل ابو هضيب وحسان الزحراوي وسائد خزاعلة لكن ستبقى العناصر الشابة قادرة على تحقيق المفاجأة استنادا لما تملكه من طموحات من امثال هاشم الخالدي وبشار ذيابات واوس ابو هضيب.
عودة الجماهير
حصل الاتحاد الأردني لكرة القدم، على موافقة مركز الأمن وإدارة الأزمات، والجهات المعنية كافة، لرفع نسب الحضور الجماهيري لمباريات كرة القدم في مختلف البطولات المحلية، إلى الطاقة الاستيعابية الكاملة (100%)، ابتداءً من لقاء كأس السوبر والذي يجمع الرمثا والفيصلي غدا الثلاثاء.
وأثمرت مطالبات الاتحاد، بالتزامن مع تخفيف القيود والإجراءات الحكومية المتعلقة بجائحة كورونا، في رفع نسب الحضور الجماهيري إلى السعة الكاملة للملاعب، مع الحفاظ في الوقت ذاته على إجراءات السلامة العامة بارتداء الكمامة لدخول الملاعب وأثناء التواجد على المدرجات. وكانت الإجراءات الحكومية في بداية الجائحة، فرضت إقامة التجمعات ومباريات كرة القدم دون حضور جماهيري، قبل أن يقدم الاتحاد الضمانات الصحية الكافية لإعادة الجماهير بشكل جزئي وبنسبة (30%)، ثم نجح الاتحاد بعد ذلك في رفع نسبة الحضور الجماهيري إلى (50%) ابتداءً من 30 أيلول من العام الماضي 2021، وسط إجراءات صحية مشددة للحفاظ على السلامة العامة، لتثمر الجهود أخيراً عن تزيين المدرجات بالسعة الكاملة (100%) ابتداءً من 5 نيسان مع لقاء كأس السوبر والذي تطرح تذاكره للبيع عبر المنصة الإلكترونية ابتداءً امس.
العودة الى التاريخ
يتصدر فريق الفيصلي قائمة الأبطال لسجل بطولة كأس السوبر حيث توج بها 17 مرة، يليه الوحدات (14)، ثم ظفر بها مرتين كل من الرمثا وشباب الأردن، ومرة واحدة كل من الأهلي والحسين إربد والجزيرة. ويلتقي الفيصلي والرمثا غدا الثلاثاء في النسخة الـ «39» من كأس السوبر التي انطلقت أول مرة عام 1981 ولم تغب شمسها إلا في موسمي 1988 و1999. وكان اخر لقاء جمع بين الفريقين في كأس السوبر عام 1994 وفاز يومها الفيصلي بهدف وحيد.
ويسعى الفيصلي للبحث عن حسم اللقب واسعاد الجماهير وبخاصة أنه افتتح موسمه باحراز لقب درع الاتحاد بينما يأمل الرمثا باحراز لقب جديد بعدما كسر القاعدة الموسم الماضي وظفر بلقب دوري المحترفين.
الفيصلي والرمثا
لا يمكن التكهن بنتيجة اللقاء، لكن على صعيد الأدوات فإن الافضلية تميل لفريق الفيصلي بدليل أنه حقق الفوز على منافسه الرمثا في عدة لقاءات متتالية كان أخرها في نهائي بطولة الدرع ومن ثم بطولة القدس والكرامة.
وستكون ظروف الفيصلي أفضل مما سبق بعدما دعم صفوفه بالمحترف الكونغولي جونيور والعماني حاتم الروشيدي الى جانب تشافي الثنائي يوسف الروشدة وعبدالله عوض ما يعني أن الفيصلي سيظهر لأول مرة بكامل صفوفه.
في المقابل فان الرمثا يعاني من عقوبة حرمته من ابرام اي تعاقد الى جانب مغادرة عدد من النجوم لصفوفه ليعتمد بالتالي على العناصر الشابة. كذلك فإن خبرة لاعبي الفيصلي تبدو أفضل من فريق الرمثا في حسم مواجهات كهذا.
وكل ما سبق لا يعني شيئا في حال كشر الرمثا عن أنيابه وقدم كل ما لديه بحثاً عن استعادة لقب كأس السوبر الغائب عن خزائنه منذ عام 1990.
عناصر مؤثرة
يعول فريق الفيصلي في حسم مبارته على عناصر بارزة ومؤثرة وهم يزيد ابو ليلى وبراء مرعي وانس بني ياسين ونزار الرشدان وجونيور والروشدي الى جانب يوسف الرواشدة وعبدالله عوض. في المقابل فان الرمثا يعتمد في المباراة على عناصر الخبرة التي تقتصر على حمزة الدردور وكوليبالي وهادي الحوراني وعادل ابو هضيب وحسان الزحراوي وسائد خزاعلة لكن ستبقى العناصر الشابة قادرة على تحقيق المفاجأة استنادا لما تملكه من طموحات من امثال هاشم الخالدي وبشار ذيابات واوس ابو هضيب.
عودة الجماهير
حصل الاتحاد الأردني لكرة القدم، على موافقة مركز الأمن وإدارة الأزمات، والجهات المعنية كافة، لرفع نسب الحضور الجماهيري لمباريات كرة القدم في مختلف البطولات المحلية، إلى الطاقة الاستيعابية الكاملة (100%)، ابتداءً من لقاء كأس السوبر والذي يجمع الرمثا والفيصلي غدا الثلاثاء.
وأثمرت مطالبات الاتحاد، بالتزامن مع تخفيف القيود والإجراءات الحكومية المتعلقة بجائحة كورونا، في رفع نسب الحضور الجماهيري إلى السعة الكاملة للملاعب، مع الحفاظ في الوقت ذاته على إجراءات السلامة العامة بارتداء الكمامة لدخول الملاعب وأثناء التواجد على المدرجات. وكانت الإجراءات الحكومية في بداية الجائحة، فرضت إقامة التجمعات ومباريات كرة القدم دون حضور جماهيري، قبل أن يقدم الاتحاد الضمانات الصحية الكافية لإعادة الجماهير بشكل جزئي وبنسبة (30%)، ثم نجح الاتحاد بعد ذلك في رفع نسبة الحضور الجماهيري إلى (50%) ابتداءً من 30 أيلول من العام الماضي 2021، وسط إجراءات صحية مشددة للحفاظ على السلامة العامة، لتثمر الجهود أخيراً عن تزيين المدرجات بالسعة الكاملة (100%) ابتداءً من 5 نيسان مع لقاء كأس السوبر والذي تطرح تذاكره للبيع عبر المنصة الإلكترونية ابتداءً امس.
العودة الى التاريخ
يتصدر فريق الفيصلي قائمة الأبطال لسجل بطولة كأس السوبر حيث توج بها 17 مرة، يليه الوحدات (14)، ثم ظفر بها مرتين كل من الرمثا وشباب الأردن، ومرة واحدة كل من الأهلي والحسين إربد والجزيرة. ويلتقي الفيصلي والرمثا غدا الثلاثاء في النسخة الـ «39» من كأس السوبر التي انطلقت أول مرة عام 1981 ولم تغب شمسها إلا في موسمي 1988 و1999. وكان اخر لقاء جمع بين الفريقين في كأس السوبر عام 1994 وفاز يومها الفيصلي بهدف وحيد.
تابعوا الوقائع على 
