" راهبات الوردية " تكرم شرحبيل ماضي إعترافًا بمكانته العالية في ضمير العقبة وأهلها
الوقائع الاخبارية:هكذا يترك الكبار بصماتهم الواضحة في الحياة العامة ، وهكذا يبقى ذكرهم على ألسنة المحبين ، ورجل كبير بمواصفات الأستاذ شرحبيل ماضي تعرفه كل شوارع العقبة وساحاتها وأزقتها وبيوتها القديمة كما تعرفه الشواطئ والأمواج والميادين العامة ، الرجل الذي عاشت العقبة في داخله وكبرا معًا إلى درجة الالتحام ، فمن الصعب أن تجد واحدًا من أبناء العقبة ليس له قصة مع هذا الرجل الذي ظل أمينًا على وظيفته وأمينًا على رسالته ومنتميًا لكل ذرة تراب في أرض العقبة ولكل موجة راقصة في شواطئها
شرحبيل ماضي الذي استحق التكريم من مدرسة راهبات الوردية ومديرتها الفاضلة الأخت دميانا بدر لما إمتلك من أياد بيضاء على عدد كبير من مؤسسات المدينة .
فعندما تتحدث الأخت دميانا بدر .. وتبادر راهبات الوردية إلى هذا التكريم فإنما تبادر العقبة كلها بمؤسساتها الكريمة وأهلها الطيبين لتكريم قامة وطنية عالية من أبناء العقبة وأبناء الاردن وهنا تتحدث الأخت دميانا بضميرنا الجمعي لترسم صورة زاهية لرجل ظل وفيًا لمدينته ووفيًا لكل ما من شأنه خدمة الاردن وتكريس حضوره في كل مكان ..
وهذا ما قالته الأستاذة دميانا بدر في تكريم شرحبيل ماضي ....
يُقالُ : خذوا من الوردِ عطرا ، ومن اللسان ذكرا ، وأعطِ من النِعَمِ شكرا ، وخذوا من المعروف أجرا ...فهناك أشخاص نقشوا بصماتهم على صفحات كتاب ورديتنا بأخلاقهم وحسن تعاملهم وطيب معشرهم، وكفاءة عملهم ...
فشكراً لأحدى عشرة سنة قضيتها في محبة عملك الدؤوب...شكراً لأحدى عشرة سنة مرت وأنت تقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة .
شكراً لأحدى عشرة سنة ما قرع فيها أحدٌ بابك ورُدَ خائبا قدر استطاعتك
شكراً لأحدى عشرة سنة مضت بحلوها وصعوبتها ، وما مضى تاريخك المهني الجليل بيننا.
شكراً بحجم السماء لمعروفك ودعمك مع مدرسة راهبات الوردية ، والتي ما بخلتَ عليها باستشارة مهنية عالية المستوى ...
شكراً عطوفة شرحبيل ماضي على كل ما قدمته لورديتنا ... ولأننا نقتنص الفرص ، فقد اقتنصنا فرصة وجود معالي وزير السياحة والآثار ليكون تكريمك معنا من وزارة أحببت العمل فيها وكنت مميزاً في قيادة منظومة الاستثمار و السياحة في محافظتنا الحبيبة العقبة ، وقد استحققت الشكر والثناء من ولي العهد سمو الأمير حسين حفظه الله ورعاه في مهاتفة خاصة دارت بينكما ، وأوصاك بالعمل والاستمرار لتحقيق رؤية جلالة الملك في العقبة .
.... لقد أوجزت الأخت دميانا بدر مديرة مدرسة راهبات الوردية بالعقبة مسيرة عطاء كبيرة بهذه الكلمات التي تفيض عرفانًا وتقديرًا للأستاذ شرحبيل ماضي الذي أعرب عن سعادته بهذا التكريم الذي يجيء من هذه المدرسة الرائدة التي تخصصت في بناء الوعي والمعرفة والشخصية الوازنة لأبنائنا ليكونوا عماد المستقبل في مدينة ستظل فاتحة ذراعيها للشمس والبحر والحياة ، كما أكد المحتفى به أن هذا التكريم يمثل دافعًا قويًا له للاستمرار في مسيرته المنحازة دائمًا للوطن وأهله ومنحازة للمستقبل والحياة التي تمثل العقبة بوابة زاهية من بوابات الوطن الذي سيظل يسكننا ويعيش فينا ..
فعندما تتحدث الأخت دميانا بدر .. وتبادر راهبات الوردية إلى هذا التكريم فإنما تبادر العقبة كلها بمؤسساتها الكريمة وأهلها الطيبين لتكريم قامة وطنية عالية من أبناء العقبة وأبناء الاردن وهنا تتحدث الأخت دميانا بضميرنا الجمعي لترسم صورة زاهية لرجل ظل وفيًا لمدينته ووفيًا لكل ما من شأنه خدمة الاردن وتكريس حضوره في كل مكان ..
وهذا ما قالته الأستاذة دميانا بدر في تكريم شرحبيل ماضي ....
يُقالُ : خذوا من الوردِ عطرا ، ومن اللسان ذكرا ، وأعطِ من النِعَمِ شكرا ، وخذوا من المعروف أجرا ...فهناك أشخاص نقشوا بصماتهم على صفحات كتاب ورديتنا بأخلاقهم وحسن تعاملهم وطيب معشرهم، وكفاءة عملهم ...
فشكراً لأحدى عشرة سنة قضيتها في محبة عملك الدؤوب...شكراً لأحدى عشرة سنة مرت وأنت تقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة .
شكراً لأحدى عشرة سنة ما قرع فيها أحدٌ بابك ورُدَ خائبا قدر استطاعتك
شكراً لأحدى عشرة سنة مضت بحلوها وصعوبتها ، وما مضى تاريخك المهني الجليل بيننا.
شكراً بحجم السماء لمعروفك ودعمك مع مدرسة راهبات الوردية ، والتي ما بخلتَ عليها باستشارة مهنية عالية المستوى ...
شكراً عطوفة شرحبيل ماضي على كل ما قدمته لورديتنا ... ولأننا نقتنص الفرص ، فقد اقتنصنا فرصة وجود معالي وزير السياحة والآثار ليكون تكريمك معنا من وزارة أحببت العمل فيها وكنت مميزاً في قيادة منظومة الاستثمار و السياحة في محافظتنا الحبيبة العقبة ، وقد استحققت الشكر والثناء من ولي العهد سمو الأمير حسين حفظه الله ورعاه في مهاتفة خاصة دارت بينكما ، وأوصاك بالعمل والاستمرار لتحقيق رؤية جلالة الملك في العقبة .
.... لقد أوجزت الأخت دميانا بدر مديرة مدرسة راهبات الوردية بالعقبة مسيرة عطاء كبيرة بهذه الكلمات التي تفيض عرفانًا وتقديرًا للأستاذ شرحبيل ماضي الذي أعرب عن سعادته بهذا التكريم الذي يجيء من هذه المدرسة الرائدة التي تخصصت في بناء الوعي والمعرفة والشخصية الوازنة لأبنائنا ليكونوا عماد المستقبل في مدينة ستظل فاتحة ذراعيها للشمس والبحر والحياة ، كما أكد المحتفى به أن هذا التكريم يمثل دافعًا قويًا له للاستمرار في مسيرته المنحازة دائمًا للوطن وأهله ومنحازة للمستقبل والحياة التي تمثل العقبة بوابة زاهية من بوابات الوطن الذي سيظل يسكننا ويعيش فينا ..