طلب متواضع على شراء الأضاحي والأعداد متوافرة
الوقائع الاخبارية:قال رئيس جمعية مربي المواشي زعل الكواليت إن الطلب على الاضاحي خلال الفترة الحالية متواضع مع استمرار أستقرار الاسعار في الأسواق المحلية.
وفي تصريح رجح الكواليت أن تنشط الحركة التجارية والاستعداد للاضاحي مع تزامن العيد وصرف الرواتب؛ كما قد يسهم تأجيل الأقساط البنكية للمواطنين بزيادة الإقبال على شراء الاضاحي وتعزيز النشاط التجاري برمته.
ولا ينكر الكواليت أن لا يكون الطلب على شراء الأضاحي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وأشارإلى أن الأعداد متوافرة من الاضاحي البلدية والتي يبلغ عددها نحو 150 ألف رأس؛ كما تتوافر الأضاحي الرومانية والاسترالية بنحو 350 ألف رأس.
وأشار الكواليت إلى أن عملية الاستيراد من الخراف المستوردة كالروماني والإسباني والاسترالي جيدة جدا؛ وقال إنها تغطي احتياجات المواطنين الراغبين في شراء الأضاحي المستوردة.
وبين أن 75 بالمئة من الأضاحي السنوية هي من المستورد؛ خصوصا مع فتح وزارة الزراعة باب الاستيراد دون تحديد سقوف للأعداد المستوردة، على أن يحمل المستورد رخصة استيراد وأن يكون البلد المستورد منه خال من الأمراض.
وأشار إلى توجه المستوردين لتوفير أضاحٍ من مصادر جديدة كأثيويبا وأرتيريا.
ورجح أن يُراوح سعر الأضحية المستوردة بين 170 إلى 200 دينار أي يباع الكليو القائم ما بين 3.80 إلى 4 دنانير؛ فيما يصل سعر الأضحية من الأغنام البلدية بين 200 إلى 250 دينارا؛ حيث يباع الكيلو القائم ما بين 3.80 إلى 5 دنانير.
وقدّر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم، ربع مليون منها من الأغنام المستوردة. وتوقع أن يقل المعروض من الخراف البلدي «نتيجة التصدير إلى الأسواق الخليجية».
وبين أن المواطنين استهلكوا خلال فترة عيد الاضحى للعام الماضي نحو 400 ألف رأس غنم؛ بينما يقدر أن يتراوح الاستهلاك لهذا العام ما بين 300 إلى 350 ألف رأس غنم.
ولفت الكواليت إلى أن الطلب خلال فترة العيد يكون على الخراف البلدية أو المستورة من الذكور بينما يقل الطلب على الاناث «العابور"؛ حيث ينخفض سعر الكليو لها بمقدار نصف دينار عن الذكور بفارق يصل لـ50 دينارا في الاضحية.
وفي تصريح رجح الكواليت أن تنشط الحركة التجارية والاستعداد للاضاحي مع تزامن العيد وصرف الرواتب؛ كما قد يسهم تأجيل الأقساط البنكية للمواطنين بزيادة الإقبال على شراء الاضاحي وتعزيز النشاط التجاري برمته.
ولا ينكر الكواليت أن لا يكون الطلب على شراء الأضاحي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وأشارإلى أن الأعداد متوافرة من الاضاحي البلدية والتي يبلغ عددها نحو 150 ألف رأس؛ كما تتوافر الأضاحي الرومانية والاسترالية بنحو 350 ألف رأس.
وأشار الكواليت إلى أن عملية الاستيراد من الخراف المستوردة كالروماني والإسباني والاسترالي جيدة جدا؛ وقال إنها تغطي احتياجات المواطنين الراغبين في شراء الأضاحي المستوردة.
وبين أن 75 بالمئة من الأضاحي السنوية هي من المستورد؛ خصوصا مع فتح وزارة الزراعة باب الاستيراد دون تحديد سقوف للأعداد المستوردة، على أن يحمل المستورد رخصة استيراد وأن يكون البلد المستورد منه خال من الأمراض.
وأشار إلى توجه المستوردين لتوفير أضاحٍ من مصادر جديدة كأثيويبا وأرتيريا.
ورجح أن يُراوح سعر الأضحية المستوردة بين 170 إلى 200 دينار أي يباع الكليو القائم ما بين 3.80 إلى 4 دنانير؛ فيما يصل سعر الأضحية من الأغنام البلدية بين 200 إلى 250 دينارا؛ حيث يباع الكيلو القائم ما بين 3.80 إلى 5 دنانير.
وقدّر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم، ربع مليون منها من الأغنام المستوردة. وتوقع أن يقل المعروض من الخراف البلدي «نتيجة التصدير إلى الأسواق الخليجية».
وبين أن المواطنين استهلكوا خلال فترة عيد الاضحى للعام الماضي نحو 400 ألف رأس غنم؛ بينما يقدر أن يتراوح الاستهلاك لهذا العام ما بين 300 إلى 350 ألف رأس غنم.
ولفت الكواليت إلى أن الطلب خلال فترة العيد يكون على الخراف البلدية أو المستورة من الذكور بينما يقل الطلب على الاناث «العابور"؛ حيث ينخفض سعر الكليو لها بمقدار نصف دينار عن الذكور بفارق يصل لـ50 دينارا في الاضحية.