“الملكية” توضّح حول تأخير رحلات: كورونا وتسريح عاملي المطارات أهم أسبابه
الوقائع الاخبارية: أوضح المدير التنفيذي للملكية الأردنية سامر المجالي أسباب تأخر وإلغاء الرحلات القادمة والمغادرة لعمّان خلال الأسابيع الماضية مبيناً "أنها خارجة عن إرادة الشركة”.
وبين المجالي مساء الثلاثاء، "أن ذروة المشكلة بدأت مع نهاية شهر أذار الماضي حيث شهدنا ارتفاعا هائلا في أعداد المسافرين واستمرت خلال موسم الصيف”.
وأضاف أن "معظم المطارات الأوروبية والأمريكية أثناء فترة كوفيد، سرّحوا أعداد هائلة من الموظفين، من خلال التسريح الاختياري أو التقاعد المبكر، للتخفيف من الأعباء المالية المترتبة عليهم، وعندما عادت الحركة إلى مستويات 2019 أصبح هنالك شح في الامكانات”.
وبين أن "عمليات التسريح أدت إلى تأخير كبير في الطائرات القادمة إلى الأردن من ناحية خدمتها سواء بعدد الموظفين وتقديم خدمات المناولة وتزويد الوقود والوجبات والتنظيف”.
"كل طائرة تأخرت بسبب تدني مستوى الخدمات المقدمة من قبل الشركات العالمية” وفق المجالي، مضيفا "الملكية تعمل جاهدة لتخفيف عبء هذه المشكلات وهذا أدى إلى استنزاف المضيفين وساعات عملهم”.
وتابع حول أسباب تأخر وإلغاء الرحلات، "هناك زيادة كبيرة بإصابات كورونا، حيث تأثرت بها كوادر الملكية، وأدت لإصابة 10% من طواقم الملكية ومضيفيها” موضحا "رغم أن الإصابات لا تؤدي لإدخالهم إلى المستشفيات إلا أنه لا يمكن أن يكونوا عاملين ضمن الطواقم إذا ما كانت فحوصاتهم إيجابية.”
وأضاف المجالي "نبذل كل جهد لإعلام المسافرين بالتأخير قبل التوجه للمطارات، كما نعمل على تأمينهم لمقصدهم النهائي بأسرع طريقة وبدون أي تكلفة أو عناء إضافي”.
وأشار المجالي إلى أن هناك 80-100 رحلة في الملكية يومياً، يحصُل التأخير في 10 رحلات منها، مبيناً أنها نسبة كبيرة، وطال في بعضها التأخير إلى 24 ساعة.
ولفت إلى أن الحجوزات عبر وكلاء السفر تصعب عملية التواصل مع المسافرين بسبب عدم تزويد الملكية بوسيلة الاتصال حفاظا على خصوصية العلاقة بين الشركة والعميل.
وبين المجالي مساء الثلاثاء، "أن ذروة المشكلة بدأت مع نهاية شهر أذار الماضي حيث شهدنا ارتفاعا هائلا في أعداد المسافرين واستمرت خلال موسم الصيف”.
وأضاف أن "معظم المطارات الأوروبية والأمريكية أثناء فترة كوفيد، سرّحوا أعداد هائلة من الموظفين، من خلال التسريح الاختياري أو التقاعد المبكر، للتخفيف من الأعباء المالية المترتبة عليهم، وعندما عادت الحركة إلى مستويات 2019 أصبح هنالك شح في الامكانات”.
وبين أن "عمليات التسريح أدت إلى تأخير كبير في الطائرات القادمة إلى الأردن من ناحية خدمتها سواء بعدد الموظفين وتقديم خدمات المناولة وتزويد الوقود والوجبات والتنظيف”.
"كل طائرة تأخرت بسبب تدني مستوى الخدمات المقدمة من قبل الشركات العالمية” وفق المجالي، مضيفا "الملكية تعمل جاهدة لتخفيف عبء هذه المشكلات وهذا أدى إلى استنزاف المضيفين وساعات عملهم”.
وتابع حول أسباب تأخر وإلغاء الرحلات، "هناك زيادة كبيرة بإصابات كورونا، حيث تأثرت بها كوادر الملكية، وأدت لإصابة 10% من طواقم الملكية ومضيفيها” موضحا "رغم أن الإصابات لا تؤدي لإدخالهم إلى المستشفيات إلا أنه لا يمكن أن يكونوا عاملين ضمن الطواقم إذا ما كانت فحوصاتهم إيجابية.”
وأضاف المجالي "نبذل كل جهد لإعلام المسافرين بالتأخير قبل التوجه للمطارات، كما نعمل على تأمينهم لمقصدهم النهائي بأسرع طريقة وبدون أي تكلفة أو عناء إضافي”.
وأشار المجالي إلى أن هناك 80-100 رحلة في الملكية يومياً، يحصُل التأخير في 10 رحلات منها، مبيناً أنها نسبة كبيرة، وطال في بعضها التأخير إلى 24 ساعة.
ولفت إلى أن الحجوزات عبر وكلاء السفر تصعب عملية التواصل مع المسافرين بسبب عدم تزويد الملكية بوسيلة الاتصال حفاظا على خصوصية العلاقة بين الشركة والعميل.