تكريم الفائزين بمسابقتي لوما ستارت العالمية مستوى الأردنّ وعلماء المستقبل 2022
الوقائع الاخبارية: مندوبةً عن وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، رعت أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية الدكتورة نجوى قبيلات حفل تكريم الفائزين بمسابقة لوما ستارت العالمية مستوى الأردنّ وعلماء المستقبل 2022 التي نظمتها جمعية ابتكار لتنمية الإبداع بالتعاون مع كلية العلوم ومركز الابتكار والريادة في الجامعة الأردنية.
وجرى خلال الحفل تكريم الفرق الخمس الأولى على المستوى الوطني في مجالي الممارسات التعليمية الفضلى لمجتمعات التعلم، والمشاريع الطلابية للفئات العمرية 7-12 و13-18 التي تأهل منها خمسة مشاريع، حققت أربع فرق منها مراكز متقدمة ضمن العشرين الأعلى على مستوى العالم.
وأكّدت قبيلات في كلمتها أن الإنسان الأردنيّ كان وما يزال ركيزة البناء في هذا الوطن، مبيّنةً أن دعم إنجازات الطلبة وإكسابهم مهارات التعلم والبحث والتفكير الإبداعي يصب في عملية بناء الوطن، ومشيرة إلى تأسيس قسم جديد في الوزراة يُعنى بالإبداع والابتكار يبدأ العمل فيه قريبا.
وأشارت رئيسة الجمعية ثريا عياد إلى أهمية تعليم مهارات البحث ومنهجيات استخدام العلم لطلبة المدارس، كما عرضت مشاركات وإنجازات الفرق الأردنية في مسابقة لوما ستارت العالمية 2022، التي حقّقت مشاريعها مراكز متقدمة على مستوى العالم في مجالين من المجالات التي تضمها المسابقة.
من جهته، ثمّن مدير مركز الابتكار والريادة في الجامعة الدكتور يزن الزين التعاون بين المركز والجمعية وجهودها في توعية طلبة المدارس بأهمية الابتكار والإبداع، منوّهًا إلى استعداد المركز لتقديم كل سبل الدعم الممكنة لجهود الجمعية في بناء "رواد المستقبل" في هذا الوطن.
بدورها، قالت منسّقة المسابقة في كلية العلوم في الجامعة الدكتورة فدوى عودة إنّ أبواب الجامعة مفتوحة أمام طلبة المدارس لينهلوا من العلم الذي تُقدّمه كلية العلوم من خلال العلماء والأكاديميين والتربويين فيها، ويستفيدوا من خبراتهم وتجاربهم وتوجيهاتهم العلمية والعملية.
وفازت ثلاث فرق في حزيران الماضي بالجائزة الكبرى وكانت عبارة عن رحلة علمية شيقة إلى العاصمة الفنلندية هلسنكي ورحاب جامعتي هلسنكي وآلتو، حيث تلقى التكريمَ فريقان من فئة الممارسات الفضلى (المدارس العمرية ومدارس جامعة الزرقاء الخاصة) وفريق المشاريع الطلابية من مدارس المقاييس الدولية.
وتُنظّم المسابقة بالتعاون مع شبكة تعليم العلوم والرياضيات والتكنولوجيا في الجامعات الفنلندية LUMA Center، وتقدم الجمعية ورشات عمل مكثفة لمختلف المدارس في المحافظات للتدريب على منهجية المسابقة ومهارات الابتكار والإبداع وعرض المشاريع وكتابة التقارير، يتبع ذلك تقديم التقارير والعروض أمام لجان تقييم تضم أساتذة من الجامعة وخبراء في التعليم والعلوم من الجمعية ووزارة التربية والتعليم.
هذا وتقدم الجمعية منحًا خاصة للفرق الفائزة من المعلمين والطلبة في برامجها المتقدمة كبرنامج الابتكار والريادة والمخيمات العلمية وبرامج التدريب في الهندسة والإلكترونيات والتصميم وغيرها.
وجرى خلال الحفل تكريم الفرق الخمس الأولى على المستوى الوطني في مجالي الممارسات التعليمية الفضلى لمجتمعات التعلم، والمشاريع الطلابية للفئات العمرية 7-12 و13-18 التي تأهل منها خمسة مشاريع، حققت أربع فرق منها مراكز متقدمة ضمن العشرين الأعلى على مستوى العالم.
وأكّدت قبيلات في كلمتها أن الإنسان الأردنيّ كان وما يزال ركيزة البناء في هذا الوطن، مبيّنةً أن دعم إنجازات الطلبة وإكسابهم مهارات التعلم والبحث والتفكير الإبداعي يصب في عملية بناء الوطن، ومشيرة إلى تأسيس قسم جديد في الوزراة يُعنى بالإبداع والابتكار يبدأ العمل فيه قريبا.
وأشارت رئيسة الجمعية ثريا عياد إلى أهمية تعليم مهارات البحث ومنهجيات استخدام العلم لطلبة المدارس، كما عرضت مشاركات وإنجازات الفرق الأردنية في مسابقة لوما ستارت العالمية 2022، التي حقّقت مشاريعها مراكز متقدمة على مستوى العالم في مجالين من المجالات التي تضمها المسابقة.
من جهته، ثمّن مدير مركز الابتكار والريادة في الجامعة الدكتور يزن الزين التعاون بين المركز والجمعية وجهودها في توعية طلبة المدارس بأهمية الابتكار والإبداع، منوّهًا إلى استعداد المركز لتقديم كل سبل الدعم الممكنة لجهود الجمعية في بناء "رواد المستقبل" في هذا الوطن.
بدورها، قالت منسّقة المسابقة في كلية العلوم في الجامعة الدكتورة فدوى عودة إنّ أبواب الجامعة مفتوحة أمام طلبة المدارس لينهلوا من العلم الذي تُقدّمه كلية العلوم من خلال العلماء والأكاديميين والتربويين فيها، ويستفيدوا من خبراتهم وتجاربهم وتوجيهاتهم العلمية والعملية.
وفازت ثلاث فرق في حزيران الماضي بالجائزة الكبرى وكانت عبارة عن رحلة علمية شيقة إلى العاصمة الفنلندية هلسنكي ورحاب جامعتي هلسنكي وآلتو، حيث تلقى التكريمَ فريقان من فئة الممارسات الفضلى (المدارس العمرية ومدارس جامعة الزرقاء الخاصة) وفريق المشاريع الطلابية من مدارس المقاييس الدولية.
وتُنظّم المسابقة بالتعاون مع شبكة تعليم العلوم والرياضيات والتكنولوجيا في الجامعات الفنلندية LUMA Center، وتقدم الجمعية ورشات عمل مكثفة لمختلف المدارس في المحافظات للتدريب على منهجية المسابقة ومهارات الابتكار والإبداع وعرض المشاريع وكتابة التقارير، يتبع ذلك تقديم التقارير والعروض أمام لجان تقييم تضم أساتذة من الجامعة وخبراء في التعليم والعلوم من الجمعية ووزارة التربية والتعليم.
هذا وتقدم الجمعية منحًا خاصة للفرق الفائزة من المعلمين والطلبة في برامجها المتقدمة كبرنامج الابتكار والريادة والمخيمات العلمية وبرامج التدريب في الهندسة والإلكترونيات والتصميم وغيرها.