الصناعة والتجارة : دورنا تنظيمي وان كان هناك مغالاة في الاسعار نتدخل وهناك حيازات مواشي وهمية
الوقائع الاخبارية:قال مساعد الأمين العام في وزارة الصناعة إن هناك العديد من الشركات تقوم بانتاج مشتقات الألبان في المملكة وبين أن موضوع الاحتكار غير وارد على الإطلاق مؤكدا أن وزارة الصناعة والتجارة في تحديد أي سعر لأي مادة إلى إذا وجدت أن هناك مغالاه في الأسعار.
وأفاد البزور أن هناك مجموعة كبيرة من الشركات وهي التي تحدد سعرها البعض قام برفع السعر والبعض الآخر لم يقبل الرفع وذلك يعود لحسب كلف الإنتاج لكل مصنع وأخذ يؤكد أن وزارة الصناعة والتجارة قادرة على ضبط السوق.
وقال إذا أقبل المواطن بان المقاطعة لا تعني الفشل من قبل وزارة الصناعة والتجارة لأن دورها تنظيم السوق وليس تحديد السقوف السعرية للمنتج.
بخصوص مادة الشعير بين البزور أن وزارة الصناعة والتجارة تقوم ببيع مادة الشعر والنخالة بأسعار مدعومة الى مربي المواشي ويستطيع المزارع أن يشتري من وزارة الصناعة والتجارة ومن يملكون حيازات هم مسجلين بوزارة الصناعة والتجارة وترد باسمائهم كشوفات.
ويتم تكثيف الحملات من قبل وزارة الصناعة والتجارة يوميا على أي جهة تقوم باستخدام الأعلاف المدعومة لغير الغايات المخصص لها مع جولة على المصانع والمزارع وفي حال تم ضبط الأعلاف في مكان يستخدم بغير الطريقة المفروضة والمشروعة يتم اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة ولم ينكر البزور وجود حيازات وهمية لبعض مربي المواشي لغايات التجارة بمادة العلف .
بدوره قال الصناعي زكريا الفقيه إن المصانع لم تشارك بدراسة بتحديد أسعار الحليب وإنما وزارة الزراعة مع أصحاب مزارع الأبقار وخرجت بنتيجة وهي بأن تكون كلفة كيلو الحليب على المزارع ٥٣ قرش والسبب في هكذا سعر يعود لانعكاسات موجودة عالميا في أسعار الأعلاف والأدوية وغيرها.
وأشار الفقيه أن هذا السعر مبالغ به جدا مقارنة بأسعار دول الجوار والتي تصل كلفة كيلو الحليب فيها ما يعادل ٣٨ قرشا.
وأوضح أن السبب في هكذا سعر يعود للحكومات وعدم امتلاكها محاصيل زراعية.
وفي تعليقه على استخدام الحليب البودرة والزيوت النباتيه بين أنه لابد من التميز بين ما يسمى المصانع والمعامل وتحديدا المعامل الجيدة أو السيئة فالمصانع الموجودة في الأردن والتي لها اسم معروف لا تستخدم الحليب الباودر أو الزيوت النباتيه لأن اغلبهم أصحاب مزارع وهناك معامل أيضا تقدم عمل جيد من الحليب الطازج.
وأوضح أن منتج الألبان ما يقدر بنسبة ٩٥% و ٩٧% هي حليب طازج وسليم ١٠٠%.
بدوره قال رئيس الجمعية التعاونية لمربي الأبقار الدكتور علي غباين إن المزارع الأردني يواجه العديد من المشاكل والتحديات مثل المستوردات من الخارج وحليب البودرة الموجود بالأسواق وفيما يتعلق بالأسعار وسبب الارتفاع أشار أن هناك مدخلات إنتاج والأعلاف.
وفيما يتعلق بالخلاف مع أصحاب مصانع الألبان أشار أنها تستخدم الحليب البودرة والزيوت المهدرجة وهذا يقلل من كميات استهلاك الحليب الطازج وتكدس المنتجات بالأسواق، وبين أن مثل هذا النوع من المصانع يصنف بالدرجة المتوسطة فما دون
وأفاد البزور أن هناك مجموعة كبيرة من الشركات وهي التي تحدد سعرها البعض قام برفع السعر والبعض الآخر لم يقبل الرفع وذلك يعود لحسب كلف الإنتاج لكل مصنع وأخذ يؤكد أن وزارة الصناعة والتجارة قادرة على ضبط السوق.
وقال إذا أقبل المواطن بان المقاطعة لا تعني الفشل من قبل وزارة الصناعة والتجارة لأن دورها تنظيم السوق وليس تحديد السقوف السعرية للمنتج.
بخصوص مادة الشعير بين البزور أن وزارة الصناعة والتجارة تقوم ببيع مادة الشعر والنخالة بأسعار مدعومة الى مربي المواشي ويستطيع المزارع أن يشتري من وزارة الصناعة والتجارة ومن يملكون حيازات هم مسجلين بوزارة الصناعة والتجارة وترد باسمائهم كشوفات.
ويتم تكثيف الحملات من قبل وزارة الصناعة والتجارة يوميا على أي جهة تقوم باستخدام الأعلاف المدعومة لغير الغايات المخصص لها مع جولة على المصانع والمزارع وفي حال تم ضبط الأعلاف في مكان يستخدم بغير الطريقة المفروضة والمشروعة يتم اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة ولم ينكر البزور وجود حيازات وهمية لبعض مربي المواشي لغايات التجارة بمادة العلف .
بدوره قال الصناعي زكريا الفقيه إن المصانع لم تشارك بدراسة بتحديد أسعار الحليب وإنما وزارة الزراعة مع أصحاب مزارع الأبقار وخرجت بنتيجة وهي بأن تكون كلفة كيلو الحليب على المزارع ٥٣ قرش والسبب في هكذا سعر يعود لانعكاسات موجودة عالميا في أسعار الأعلاف والأدوية وغيرها.
وأشار الفقيه أن هذا السعر مبالغ به جدا مقارنة بأسعار دول الجوار والتي تصل كلفة كيلو الحليب فيها ما يعادل ٣٨ قرشا.
وأوضح أن السبب في هكذا سعر يعود للحكومات وعدم امتلاكها محاصيل زراعية.
وفي تعليقه على استخدام الحليب البودرة والزيوت النباتيه بين أنه لابد من التميز بين ما يسمى المصانع والمعامل وتحديدا المعامل الجيدة أو السيئة فالمصانع الموجودة في الأردن والتي لها اسم معروف لا تستخدم الحليب الباودر أو الزيوت النباتيه لأن اغلبهم أصحاب مزارع وهناك معامل أيضا تقدم عمل جيد من الحليب الطازج.
وأوضح أن منتج الألبان ما يقدر بنسبة ٩٥% و ٩٧% هي حليب طازج وسليم ١٠٠%.
بدوره قال رئيس الجمعية التعاونية لمربي الأبقار الدكتور علي غباين إن المزارع الأردني يواجه العديد من المشاكل والتحديات مثل المستوردات من الخارج وحليب البودرة الموجود بالأسواق وفيما يتعلق بالأسعار وسبب الارتفاع أشار أن هناك مدخلات إنتاج والأعلاف.
وفيما يتعلق بالخلاف مع أصحاب مصانع الألبان أشار أنها تستخدم الحليب البودرة والزيوت المهدرجة وهذا يقلل من كميات استهلاك الحليب الطازج وتكدس المنتجات بالأسواق، وبين أن مثل هذا النوع من المصانع يصنف بالدرجة المتوسطة فما دون