إقبال "ممتاز" على القرطاسية ومنافسة غير عادلة يشهدها القطاع
الوقائع الاخبارية: توقع نقيب تجار القرطاسية،محمد حجير،أن تمتد حركة البيع بشكل "ممتاز" بالتزامن مع عودة الطلاب لمدارسهم،أمس الأربعاء، لغاية الأسبوع القادم.
وقال حجير :إن القطاع لم يشهد حركة نشطة منذ 3 سنوات بهذا الشكل،سيما ما شهدناه من ركود خلال جائحة كورونا وتعليق الدوام الوجاهي،مما ألحق الضرر بشكل كبير في القطاع.
وحول الأسعار،بين حجير أن الأسعار لم ترتفع على القرطاسية بشكل عام،وهي في متناول الأيدي،علاوة على وجود تشكيلة كبيرة داخل المكتبات تلبي مختلف الأذواق،في حين سجلت المنتجات الورقية ارتفاعا بسيطا وذلك لارتفاع أسعاره عالميا بنسبة 20% ..
ونوه حجير في حديثه لوجود مشكلة تهدد المكتبات ،ظهرت بشكل واضح في الأسواق ،وهي ظاهرة المهرجانات وبيع القرطاسية في محلات لا علاقة لها بالقطاع،مشيرا إلى أن دخول قطاعات أخرى على مجال بيع القرطاسية ألحق الضرر بأصحاب المكتبات ،واصفا ذلك بالمنافسة غير العادلة.
"صاحب المكتبة يتحمل تكاليف ومصاريف، وينتظر الموسم المدرسي لتعويض خسائره،إلا أن المهرجات أضرت به،وذلك يأتي من اعتقاد الأهالي بأن المهرجانات و "البسطات" تبيع بأسعار أقل من المكتبات،وهذا غير صحيح،فالسعر يكون على حساب الجودة"،بحسب حجير.
داعيا الجهات المعنية بالتدخل لضبط القطاع ومنع الدخلاء لا الاكتفاء بمخالفتهم فقط.
وبين حجير أن عدد المكتبات في المملكة بلغ نحو 2000 مكتبة ،إلا أن "البسطات" والمهرجانات تجاوزت هذا الرقم بكثير.
وقال حجير :إن القطاع لم يشهد حركة نشطة منذ 3 سنوات بهذا الشكل،سيما ما شهدناه من ركود خلال جائحة كورونا وتعليق الدوام الوجاهي،مما ألحق الضرر بشكل كبير في القطاع.
وحول الأسعار،بين حجير أن الأسعار لم ترتفع على القرطاسية بشكل عام،وهي في متناول الأيدي،علاوة على وجود تشكيلة كبيرة داخل المكتبات تلبي مختلف الأذواق،في حين سجلت المنتجات الورقية ارتفاعا بسيطا وذلك لارتفاع أسعاره عالميا بنسبة 20% ..
ونوه حجير في حديثه لوجود مشكلة تهدد المكتبات ،ظهرت بشكل واضح في الأسواق ،وهي ظاهرة المهرجانات وبيع القرطاسية في محلات لا علاقة لها بالقطاع،مشيرا إلى أن دخول قطاعات أخرى على مجال بيع القرطاسية ألحق الضرر بأصحاب المكتبات ،واصفا ذلك بالمنافسة غير العادلة.
"صاحب المكتبة يتحمل تكاليف ومصاريف، وينتظر الموسم المدرسي لتعويض خسائره،إلا أن المهرجات أضرت به،وذلك يأتي من اعتقاد الأهالي بأن المهرجانات و "البسطات" تبيع بأسعار أقل من المكتبات،وهذا غير صحيح،فالسعر يكون على حساب الجودة"،بحسب حجير.
داعيا الجهات المعنية بالتدخل لضبط القطاع ومنع الدخلاء لا الاكتفاء بمخالفتهم فقط.
وبين حجير أن عدد المكتبات في المملكة بلغ نحو 2000 مكتبة ،إلا أن "البسطات" والمهرجانات تجاوزت هذا الرقم بكثير.
تابعوا الوقائع على 
