مصور لقطة ميرفت أمين في العزاء يرد على اتهامه بالتلاعب بملامحها لإثارة البلبلة
الوقائع الاخبارية:علّق المصور محمد صلاح على الصورة التي التقطها للممثلة المصرية ميرفت أمين خلال حضورها عزاء المخرج الراحل علي عبد الخالق، والتي أحدثت بلبلة بسبب ملامح وجهها.
وكان صلاح قد تم اتهامه بأنه تلاعب في صورة ميرفت أمين قبل نشرها من أجل تصدر الترند بحسب ما قالته الفنانة عفاف مصطفى، التي قامت بنشر صورة أخرى لميرفت من العزاء ذاته، ووصفت المصور بـ"الحقير".
وأعرب المصور المصري في تصريحاته لصحيفة ”النهار" اللبنانية، عن استنكاره للاتهامات التي تعرض لها، وقال: ”قمت بالرد على عفاف مصطفى، في تعليق على المنشور، لكنّها حظرتني، كما حذفت التعليق".
وأضاف محمد صلاح أنه قام بعمله كمصور صحافي، ولم يُضف أية تأثيرات خارجية لتغيير ملامح مرفت أمين في الصورة التي التقطها لها، معلقا: ”هذه لحظة توثيق حزن فنانة كبيرة ومحبوبة وشخصية عامة وقيمة كبيرة، مثل ميرفت أمين، على مخرج كبير مثل الراحل".
ميرفت أمين تعلق على نشر صورها في العزاء
وكانت الممثلة المصرية ميرفت أمين قد علقت على نشر صورها خلال مشاركتها لتأدية واجب العزاء بالمخرج الراجل علي عبد الخالق، بعد أن تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل، وتحدث الجمهور عن الفنانة الملقبة بـ ”قطة السينما المصرية"، وكيف أثر عليها الزمن.
وقالت ”أمين" في تصريحات تلفزيونية إن البعض صار يتناولها عبر مواقع التواصل مؤخرا، واسترجعت ما حدث قبل أيام حينما قالوا إنها توفيت إثر وعكة صحية، وبعدها ذكروا أنها تزوجت في عمرها الحالي، وذكروا عمرها بشكل خاطئ، حيث أضافوا إليها سنوات أكبر.
وأكدت الممثلة المصرية أن الزواج والعمر والوفاة، أمور لا يمكن الكذب فيها، كما أنها لا يمكن إخفاؤها، فلمَ التلاعب في الحديث عنها؟.
وأبدت ميرفت أمين استغرابها من اصطياد الجمهور لها طوال الوقت، لتعلق على حضورها العزاء بالتحديد، وما قاله البعض عبر مواقع التواصل حيث قيل ”شكلها مهموم.. شكلها كبرت".
لترد عليهم بسؤال قائلة: ”هل مطلوب أروح فول ميكب؟"، خاصة وأن المناسبة حزينة ولا يجوز معها ذلك، ثم تحدثت بعدها عن أثر الشائعات التي تطالها.
وأوضحت أنها اعتادت على الأمر، ولكن الأزمة تكمن في المحيطين بها وعائلتها، وبالتحديد حينما تخرج شائعة عن وفاتها، ويتعرض أصدقاؤها وأهلها للقلق عليها.
ولفتت ميرفت أمين إلى أن مطلقي الشائعات لا يضعون في تصوراتهم القلق الذي يتعرض له المحيطون بها، وهو ما جعلها تقول ”ليه الأذية في مشاعر الناس ؟".
وفي ختام حديثها أعلنت خبرا سارا لجمهورها، حيث تعكف في الوقت الحالي على قراءة عملين دراميين من أجل الموافقة على أحدهما والعودة من خلاله إلى الدراما مرة أخرى، مشيرة إلى كونها ستحسم قرارها خلال أيام.
وكان صلاح قد تم اتهامه بأنه تلاعب في صورة ميرفت أمين قبل نشرها من أجل تصدر الترند بحسب ما قالته الفنانة عفاف مصطفى، التي قامت بنشر صورة أخرى لميرفت من العزاء ذاته، ووصفت المصور بـ"الحقير".
وأعرب المصور المصري في تصريحاته لصحيفة ”النهار" اللبنانية، عن استنكاره للاتهامات التي تعرض لها، وقال: ”قمت بالرد على عفاف مصطفى، في تعليق على المنشور، لكنّها حظرتني، كما حذفت التعليق".
وأضاف محمد صلاح أنه قام بعمله كمصور صحافي، ولم يُضف أية تأثيرات خارجية لتغيير ملامح مرفت أمين في الصورة التي التقطها لها، معلقا: ”هذه لحظة توثيق حزن فنانة كبيرة ومحبوبة وشخصية عامة وقيمة كبيرة، مثل ميرفت أمين، على مخرج كبير مثل الراحل".
ميرفت أمين تعلق على نشر صورها في العزاء
وكانت الممثلة المصرية ميرفت أمين قد علقت على نشر صورها خلال مشاركتها لتأدية واجب العزاء بالمخرج الراجل علي عبد الخالق، بعد أن تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل، وتحدث الجمهور عن الفنانة الملقبة بـ ”قطة السينما المصرية"، وكيف أثر عليها الزمن.
وقالت ”أمين" في تصريحات تلفزيونية إن البعض صار يتناولها عبر مواقع التواصل مؤخرا، واسترجعت ما حدث قبل أيام حينما قالوا إنها توفيت إثر وعكة صحية، وبعدها ذكروا أنها تزوجت في عمرها الحالي، وذكروا عمرها بشكل خاطئ، حيث أضافوا إليها سنوات أكبر.
وأكدت الممثلة المصرية أن الزواج والعمر والوفاة، أمور لا يمكن الكذب فيها، كما أنها لا يمكن إخفاؤها، فلمَ التلاعب في الحديث عنها؟.
وأبدت ميرفت أمين استغرابها من اصطياد الجمهور لها طوال الوقت، لتعلق على حضورها العزاء بالتحديد، وما قاله البعض عبر مواقع التواصل حيث قيل ”شكلها مهموم.. شكلها كبرت".
لترد عليهم بسؤال قائلة: ”هل مطلوب أروح فول ميكب؟"، خاصة وأن المناسبة حزينة ولا يجوز معها ذلك، ثم تحدثت بعدها عن أثر الشائعات التي تطالها.
وأوضحت أنها اعتادت على الأمر، ولكن الأزمة تكمن في المحيطين بها وعائلتها، وبالتحديد حينما تخرج شائعة عن وفاتها، ويتعرض أصدقاؤها وأهلها للقلق عليها.
ولفتت ميرفت أمين إلى أن مطلقي الشائعات لا يضعون في تصوراتهم القلق الذي يتعرض له المحيطون بها، وهو ما جعلها تقول ”ليه الأذية في مشاعر الناس ؟".
وفي ختام حديثها أعلنت خبرا سارا لجمهورها، حيث تعكف في الوقت الحالي على قراءة عملين دراميين من أجل الموافقة على أحدهما والعودة من خلاله إلى الدراما مرة أخرى، مشيرة إلى كونها ستحسم قرارها خلال أيام.