النشامى إلى نهائي البطولة الرباعية بعد الفوز على سوريا
الوقائع الاخبارية:حقق منتخب النشامى فوزا ثمينا على حساب سوريا بنتيجة (2-0)، في المواجهة المثيرة التي جمعتهما مساء الجمعة على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، ضمن البطولة الودية.
وسجل هدفي منتخب الأردن أحمد سمير بالدقيقة 25 ويزن النعيمات بالدقيقة 42.
وبلغ منتخب الأردن بذلك المشهد النهائي حيث سيواجه عمان، فيما سيلتقي منتخب سوريا منافسه العراقي لتحديد صاحب المركز الثالث.
جاءت البداية حذرة، حيث انحصرت الألعاب في منتصف الملعب، وغابت الخطورة عن المرميين.
واعتمد منتخب الأردن في بناء هجماته على انطلاقات أحمد سمير ونور الروابدة والتعمري وشرارة فيما لعب النعيمات كرأس حربة.
بدوره فإن منتخب سوريا أبدى مع مضي الوقت رغبة هجومية في تسجيل هدف يربك فيه منافسه، حيث اعتمد على الدفاع المتقدم مما صعب من مهمة الأردن في تهديد مرمى مدنية.
الشوط الأول
وجاء أول تهديد حقيقي في المباراة عن طريق منتخب سوريا، عندما أطلق محمد ريحانية كرة قوية مرت من فوق مرمى أبو ليلى.
وفي الدقيقة 25، أحرز منتخب الأردن هدف السبق، بعدما استثمر أحمد سمير كرة مرتدة من الدفاع، ليطلقها أرضية قوية استقرت على يمين مدنية.
وكاد منتخب الأردن أن يأتي بهدف التعزيز، بعد مجهود فردي من شرارة ليسدد كرة خطرة مرت بجوار القائم.
وتألق مدنية حارس سوريا، في التصدي للكرة المقصية التي نفذها يزن النعيمات، ليحول الكرة إلى ضربة ركنية.
وأهدر المواس فرصة خطرة لتعديل النتيجة، بعدما انفرد بالمرمى لكنه سدد بلا تركيز بجوار القائم الأيمن لأبو ليلى.
ونجح يزن النعيمات وبمجهود فردي رائع في تسجيل الهدف الثاني للأردن، حيث راوغ أكثر من مدافع وأطلق كرة قوية مباغتة ارتطمت بأحد المدافعين واستقرت في مرمى مدنية بالدقيقة 42.
الشوط الثاني
وفي الشوط الثاني واصل منتخب الأردن أفضليته ولاحت له عدة فرص لم يستثمرها بالشكل المطلوب وخصوصا مع تراجع منافسه.
وتألق يزيد أبو ليلى في التصدي لتسديدة عمر السومة الخطرة، فيما كان مدنية يتألق في إبعاد تسديدة راتب صالح.
وأهدف منتخب سوريا جملة فرص في الدقائق الأخيرة، لو استثمرها لخرج بنتيجة مختلفة وتحديدا عندما انفرد عمر السومة بالمرمى الخالي، لكنه سدد بتسرع خارج الشباك.
وسجل هدفي منتخب الأردن أحمد سمير بالدقيقة 25 ويزن النعيمات بالدقيقة 42.
وبلغ منتخب الأردن بذلك المشهد النهائي حيث سيواجه عمان، فيما سيلتقي منتخب سوريا منافسه العراقي لتحديد صاحب المركز الثالث.
جاءت البداية حذرة، حيث انحصرت الألعاب في منتصف الملعب، وغابت الخطورة عن المرميين.
واعتمد منتخب الأردن في بناء هجماته على انطلاقات أحمد سمير ونور الروابدة والتعمري وشرارة فيما لعب النعيمات كرأس حربة.
بدوره فإن منتخب سوريا أبدى مع مضي الوقت رغبة هجومية في تسجيل هدف يربك فيه منافسه، حيث اعتمد على الدفاع المتقدم مما صعب من مهمة الأردن في تهديد مرمى مدنية.
الشوط الأول
وجاء أول تهديد حقيقي في المباراة عن طريق منتخب سوريا، عندما أطلق محمد ريحانية كرة قوية مرت من فوق مرمى أبو ليلى.
وفي الدقيقة 25، أحرز منتخب الأردن هدف السبق، بعدما استثمر أحمد سمير كرة مرتدة من الدفاع، ليطلقها أرضية قوية استقرت على يمين مدنية.
وكاد منتخب الأردن أن يأتي بهدف التعزيز، بعد مجهود فردي من شرارة ليسدد كرة خطرة مرت بجوار القائم.
وتألق مدنية حارس سوريا، في التصدي للكرة المقصية التي نفذها يزن النعيمات، ليحول الكرة إلى ضربة ركنية.
وأهدر المواس فرصة خطرة لتعديل النتيجة، بعدما انفرد بالمرمى لكنه سدد بلا تركيز بجوار القائم الأيمن لأبو ليلى.
ونجح يزن النعيمات وبمجهود فردي رائع في تسجيل الهدف الثاني للأردن، حيث راوغ أكثر من مدافع وأطلق كرة قوية مباغتة ارتطمت بأحد المدافعين واستقرت في مرمى مدنية بالدقيقة 42.
الشوط الثاني
وفي الشوط الثاني واصل منتخب الأردن أفضليته ولاحت له عدة فرص لم يستثمرها بالشكل المطلوب وخصوصا مع تراجع منافسه.
وتألق يزيد أبو ليلى في التصدي لتسديدة عمر السومة الخطرة، فيما كان مدنية يتألق في إبعاد تسديدة راتب صالح.
وأهدف منتخب سوريا جملة فرص في الدقائق الأخيرة، لو استثمرها لخرج بنتيجة مختلفة وتحديدا عندما انفرد عمر السومة بالمرمى الخالي، لكنه سدد بتسرع خارج الشباك.