مهيدات: 8422 دواءً طبياً مسجلاً ومسموحاً بتداوله في الأردن
الوقائع الاخبارية: كشف مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور نزار مهيدات، عن وجود 8422 دواءً طبياً مسجلاً ومسموحاً تداوله واستخدامه في الأردن، 49% منها صناعات أجنبية (مستوردة) والباقي محلية الصنع.
وقال إن هناك عدداً كبيراً من الأدوية المستخدمة والمسموح تداولها طبياً في الأردن، الأمر الذي يُحتم علينا أن يكون هناك برنامج "يقظة” دوائية الهدف منه رصد أي أثر جانبي لهذه الأدوية.
وأضاف أنه بعد استخدام وتداول الدواء لفترة معينة، قد يظهر هناك آثاراً جانبية له يتم رصدها وتحليلها والخروج بتوصيات إما الاستمرار في استخدام الدواء أو بتعديل جرعته أو بتعديل ظروف استخدامه.
وبين مهيدات أن المؤسسة كان لديها رؤيا تتمثل في عمل مراكز فرعية لدراسة الآثار الجانبية للأدوية المستخدمة إما من حيث الجفرافيا أو القطاعات، حيث تم اعتماد مستشفى الكرك في إقليم الجنوب، كما تم توطين للمراكز الفرعية في مستشفى الملك المؤسس في جامعة العلوم والتنولوجيا في إقليم الشمال، وتوطين مركزاً في الجامعة الأردنية في إقليم الوسط.
وأشار إلى وجود تعاون مع القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي في هذا المجال من خلال الخدمات الطبية الملكية، حيث من الضروري أن يكون لديهم مركز فرعي، وعليه تم توقيع مذكرة تعاون لإنشاء مركز لرصد الآثار الجانبية للعلاجات الذي يتوقع أن يتم تفعليه رسمياً خلال أسبوعين على أن يضم صيادلة عدد 2 لتغطية الفترات جميعها.
وشدد مهيدات على أن المؤسسة العامة للغذاء والداوء تنظر بجدية في أن يكون هناك مركز فرعي للقطاع الخاص يجمع المعلومات المعنية بالآثار الجانبية للأدوية المستخدمة في أحد المواقع.
وأوضح أن مراحل دراسة الدواء تنقسم إلى 4 مراحل، يتم النظر في المراحل من 1 – 3 عنما يتم تسجيل الدواء حتى يتم التأكد من فعاليته ومأمونيته، أما المرحلة الرابعة فهي التي تتعلق بالدراسة السريرية ومابعد تداول واستخدام الدواء.
وقال إنه بعد استخدام وتداول الدواء لفترات أطول وعلى مرضى أكبر، فإنه يتوقع أن تظهر آثاراً جانبية لبعض الأدوية التي يتم رصدها، مؤكدا أن أي أثر جانبي فإنه يُرصد ويُحلل وينظر إلى عدد الأشخاص الذين يعانون من الآثار الجانبية له، حتى يتم اصدار حكم نهائي في استخدامه وآلية استخدامه.
وحول حجز فرق الرقابة والتفتيش التابعة للمؤسسة العامة للغذاء والدواء في مديرية المناطق- فرع إقليم الوسط وبالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية الطبيعة والسياحة على كمية من منتج شوكولاتة مقلد لعلامة تجارية مشهورة قدرت بنحو 4500 عبوة إضافة إلى 150 كيلو غراما من المواد الأولية التي تدخل في إنتاجه تمهيدًا لإتلافها.
أوضح مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات في بيان صحفي، أن المنتج ضبط قبل توزيعه وتداوله في الأسواق في مشغل غير مرخص ومخالف للاشتراطات الصحية في إحدى الشقق السكنية.
وأضاف، أن المؤسسة باشرت بإجراءات احالة أصحاب العلاقة إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم، ويذكر أن المؤسسة تواصل تنفيذ جولاتها الرقابية على المنشآت الغذائية، للتأكّد من صلاحية الأغذية وظروف تخزينها وانسياب المواد الغذائية الآمنة، استمرارًا للجهود الدورية التي تنفذها فرق الرقابة والتفتيش التابعة للمؤسسة في جميع فروعها بمختلف محافظات المملكة.
وقال إن هناك عدداً كبيراً من الأدوية المستخدمة والمسموح تداولها طبياً في الأردن، الأمر الذي يُحتم علينا أن يكون هناك برنامج "يقظة” دوائية الهدف منه رصد أي أثر جانبي لهذه الأدوية.
وأضاف أنه بعد استخدام وتداول الدواء لفترة معينة، قد يظهر هناك آثاراً جانبية له يتم رصدها وتحليلها والخروج بتوصيات إما الاستمرار في استخدام الدواء أو بتعديل جرعته أو بتعديل ظروف استخدامه.
وبين مهيدات أن المؤسسة كان لديها رؤيا تتمثل في عمل مراكز فرعية لدراسة الآثار الجانبية للأدوية المستخدمة إما من حيث الجفرافيا أو القطاعات، حيث تم اعتماد مستشفى الكرك في إقليم الجنوب، كما تم توطين للمراكز الفرعية في مستشفى الملك المؤسس في جامعة العلوم والتنولوجيا في إقليم الشمال، وتوطين مركزاً في الجامعة الأردنية في إقليم الوسط.
وأشار إلى وجود تعاون مع القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي في هذا المجال من خلال الخدمات الطبية الملكية، حيث من الضروري أن يكون لديهم مركز فرعي، وعليه تم توقيع مذكرة تعاون لإنشاء مركز لرصد الآثار الجانبية للعلاجات الذي يتوقع أن يتم تفعليه رسمياً خلال أسبوعين على أن يضم صيادلة عدد 2 لتغطية الفترات جميعها.
وشدد مهيدات على أن المؤسسة العامة للغذاء والداوء تنظر بجدية في أن يكون هناك مركز فرعي للقطاع الخاص يجمع المعلومات المعنية بالآثار الجانبية للأدوية المستخدمة في أحد المواقع.
وأوضح أن مراحل دراسة الدواء تنقسم إلى 4 مراحل، يتم النظر في المراحل من 1 – 3 عنما يتم تسجيل الدواء حتى يتم التأكد من فعاليته ومأمونيته، أما المرحلة الرابعة فهي التي تتعلق بالدراسة السريرية ومابعد تداول واستخدام الدواء.
وقال إنه بعد استخدام وتداول الدواء لفترات أطول وعلى مرضى أكبر، فإنه يتوقع أن تظهر آثاراً جانبية لبعض الأدوية التي يتم رصدها، مؤكدا أن أي أثر جانبي فإنه يُرصد ويُحلل وينظر إلى عدد الأشخاص الذين يعانون من الآثار الجانبية له، حتى يتم اصدار حكم نهائي في استخدامه وآلية استخدامه.
وحول حجز فرق الرقابة والتفتيش التابعة للمؤسسة العامة للغذاء والدواء في مديرية المناطق- فرع إقليم الوسط وبالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية الطبيعة والسياحة على كمية من منتج شوكولاتة مقلد لعلامة تجارية مشهورة قدرت بنحو 4500 عبوة إضافة إلى 150 كيلو غراما من المواد الأولية التي تدخل في إنتاجه تمهيدًا لإتلافها.
أوضح مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات في بيان صحفي، أن المنتج ضبط قبل توزيعه وتداوله في الأسواق في مشغل غير مرخص ومخالف للاشتراطات الصحية في إحدى الشقق السكنية.
وأضاف، أن المؤسسة باشرت بإجراءات احالة أصحاب العلاقة إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم، ويذكر أن المؤسسة تواصل تنفيذ جولاتها الرقابية على المنشآت الغذائية، للتأكّد من صلاحية الأغذية وظروف تخزينها وانسياب المواد الغذائية الآمنة، استمرارًا للجهود الدورية التي تنفذها فرق الرقابة والتفتيش التابعة للمؤسسة في جميع فروعها بمختلف محافظات المملكة.


















