أمين عام اتحاد الأكاديميين والعلماء العرب يزور جامعة إربد الأهلية
الوقائع الاخبارية:استقبل الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة الأهلية بمكتبه الأستاذ أحمد بكر/ أمين عام اتحاد الأكاديميين والعلماء العرب.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الخصاونة رئيس الجامعة، بأمين عام الاتحاد، وقال إنه لشرف لنا في الحياض الأردني الأبي أن احتضنت جامعة إربد الأهلية الأخوة العلماء العرب الأشقاء بإشهار الاتحاد في رحابها تحت مظلة مجلس الوحدة الاقتصادية العربية التابع لجامعة الدول العربية، وأشاد بالاتحاد وبما يقدمه من جهود مميزة خدمة للجامعات الأردنية والعربية.
وأشار الأمين العام للاتحاد الأستاذ أحمد بكر بأننا فخورين بالتعاون مع جامعة عريقة كجامعة إربد الأهلية التي سنقدم لها خدماتنا ومساندتها لتنمية أعمالها أكاديمياً وإدارياً، وقدم شكره لجامعة إربد الأهلية التي تضع العلم نبراساً ومنهاجاً لعملها، وقدم شكره لكل من ساهم في إيجاد هذا الاتحاد بدءً من الخطابات الأولية وإلى أن وصل الاتحاد إلى واقع حقيقي، وبين بأن العلم يعلو ولا يعلى عليه، ونحن أمة اقرأ، وبين أهمية أن تكون الأمة العربية قبلتها وبوصلتها العلم، بقدرات علمائها في سبيل النهوض وتقدم قدرات الدول العربية، وبين بأن الجامعات هي المسؤولة أولاً عن خدمة مجتمعاتها بعقد الندوات والحوار لمناقشة مصير أمتنا العربية، وتمنى من نخبة العلماء أعضاء الاتحاد أن يضيفوا زخماً فكرياً ليكون الاتحاد مركز إشعاع فكري على مستوى الوطن العربي.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الخصاونة رئيس الجامعة، بأمين عام الاتحاد، وقال إنه لشرف لنا في الحياض الأردني الأبي أن احتضنت جامعة إربد الأهلية الأخوة العلماء العرب الأشقاء بإشهار الاتحاد في رحابها تحت مظلة مجلس الوحدة الاقتصادية العربية التابع لجامعة الدول العربية، وأشاد بالاتحاد وبما يقدمه من جهود مميزة خدمة للجامعات الأردنية والعربية.
وأشار الأمين العام للاتحاد الأستاذ أحمد بكر بأننا فخورين بالتعاون مع جامعة عريقة كجامعة إربد الأهلية التي سنقدم لها خدماتنا ومساندتها لتنمية أعمالها أكاديمياً وإدارياً، وقدم شكره لجامعة إربد الأهلية التي تضع العلم نبراساً ومنهاجاً لعملها، وقدم شكره لكل من ساهم في إيجاد هذا الاتحاد بدءً من الخطابات الأولية وإلى أن وصل الاتحاد إلى واقع حقيقي، وبين بأن العلم يعلو ولا يعلى عليه، ونحن أمة اقرأ، وبين أهمية أن تكون الأمة العربية قبلتها وبوصلتها العلم، بقدرات علمائها في سبيل النهوض وتقدم قدرات الدول العربية، وبين بأن الجامعات هي المسؤولة أولاً عن خدمة مجتمعاتها بعقد الندوات والحوار لمناقشة مصير أمتنا العربية، وتمنى من نخبة العلماء أعضاء الاتحاد أن يضيفوا زخماً فكرياً ليكون الاتحاد مركز إشعاع فكري على مستوى الوطن العربي.
تابعوا الوقائع على 
