تيك توك تنفي استخدام بيانات الموقع لرصد أماكن المستخدمين الأمريكيين

تيك توك تنفي استخدام بيانات الموقع لرصد أماكن المستخدمين الأمريكيين
الوقائع الإخبارية: - طلبت لجنة التحقيق البرلمانية في الهجوم على مبنى الكابيتول الجمعة من الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب المثول أمامها "يوم 14 تشرين الثاني/نوفمبر أو بحدود” هذا التاريخ.

وفي بريد تم نشره، أمرت اللجنة ترامب أيضا بأن يبرز سلسلة وثائق قبل الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر بينها تقرير عن كل الاتصالات التي أجراها في السادس من كانون الثاني 2021.

وقال المشرفان على اللجنة البرلمانية الديموقراطي بيني تومسون والجمهورية ليز تشيني "ندرك أن استدعاء رئيس سابق إجراء مهم وتاريخي، ونحن لا نتعامل معه باستخفاف”.

وكانت اللجنة المكونة من سبعة أعضاء ديموقراطيين وعضوين جمهوريين، قد صوتت بالإجماع في 13 تشرين الأول/أكتوبر لاستدعاء الرئيس السابق.

وأضاف تومسون وتشيني أن هذه لن تكون المرة الأولى التي يمثل فيها رئيس سابق أمام لجنة تحقيق، واتهما دونالد ترامب بالمسؤولية عن حملة لإلغاء نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

وتابعا "كما تبيّن في جلسات الاستماع التي عقدناها، قمنا بجمع أدلة داممغة بما في ذلك من عشرات من المسؤولين المعيّنين والموظفين السابقين لديك، على أنك قمت شخصيا بالتنسيق والإشراف على محاولة مركّبة لإبطال الانتخابات الرئاسية لعام 2020 وعرقلة الانتقال السلمي للسلطة”.

وتزامنا مع هذا القرار، حُكم الجمعة على ستيف بانون المستشار السابق لترامب بالسجن أربعة أشهر لرفضه الامتثال لاستدعاءات صادرة عن اللجنة.

الوقائع الإخبارية: - قال وزيرة الثقافة هيفاء النجار، إنها تتعاطف مع الناس الذين لا يرون أي دور للوزارة لكنها تنظر للمشروع الثقافي بمنظار تكاملي وشمولي.

وأضافت النجار، في حديثها على برنامج 60 دقيقة الذي يذاع عبر التلفزيون الأردني، أن الوزارة لا تعمل بمعزل عن المشروع التربوي والسياسي والاقتصادي.

ولفتت إلى أن الوزارة قدمت حالة جادة من بناء الثقة مع الفعاليات الثقافية في جميع أنحاء المملكة، "لم تعد الثقافة تعيش بعزلة في وزارة الثقافة".

ونوهت إلى أن مهمة الثقافة إشاعة الفرح والإيجابية لكن هذا يحتاج إلى فترة زمنية طويلة وصبر واستدامة وبرامج ثقافية واضحة وشجاعة، "علينا أن نعترف بوجود معاناة لدى المواطن الأردني، وأن المثقف الأردني يشعر لفترة طويلة أن المسرح لم يعد له أهمية، وأن الاحتفال لم يعد موجودا، وأن الفنان مصنف درجات".

- نفت "تيك توك"، اليوم الجمعة، استخدامها بيانات تحديد الموقع لتتبع أفراد معينين في الولايات المتحدة، ردا على تقرير يزعم أن تطبيق الفيديو المملوك لشركة صينية كان يخطط لإجراء مثل هذه المراقبة.

نشرت مجلة "فوربس" يوم الخميس مقالا يزعم أن منصة "تيك توك"، المملوكة لشركة "بيتدانس" الصينية، تخطط لاستخدام تطبيقها "لمراقبة الموقع الشخصي لبعض المواطنين الأمريكيين المحددين".

وتشمل الادعاءات الأخرى؛ إجراء المراقبة من قبل قسم التدقيق الداخلي ومراقبة المخاطر التابع لشركة "بيتدانس"، والذي يقدم قائده تقاريره مباشرة إلى الرئيس التنفيذي.

وأن تجري الإدارة تحقيقات بشكل أساسي في سوء السلوك من قبل الموظفين، ولكنها تخطط أيضا في مناسبة لجمع بيانات الموقع عن مواطن أمريكي لم يعمل مطلقا في الشركة.

وذكرت مقالة "فوربس" أيضا أنه من غير الواضح ما إذا كان قد تم جمع أي بيانات بالفعل. وردت "تيك توك" على المقال في سلسلة من التغريدات مؤكدة أنه يفتقر إلى "كل من الصرامة والنزاهة الصحفية".

وقالت "تيك توك" إن "فوربس اختارت عدم تضمين جزء من بياننا الذي دحض جدوى ادعائها الأساسي، حيث لا نجمع معلومات دقيقة عن نظام تحديد المواقع العالمي من مستخدمي الولايات المتحدة، مما يعني أن ’تيك توك’ لا يمكنها مراقبة المستخدمين الأمريكيين بالطريقة التي اقترحها المقال".

وأضافت "تيك توك" أن تطبيقها لم يُستخدم مطلقا "لاستهداف" أي من أعضاء الحكومة الأمريكية أو النشطاء أو الشخصيات العامة أو الصحفيين. قال متحدث باسم "فوربس": "نحن واثقون من مصادرنا، ونحن نقف إلى جانب تقاريرنا".

فيما قال جون باكزكوفسكي، المحرر التنفيذي للتكنولوجيا والابتكار في "فوربس"، يوم الجمعة إن "تيك توك" و"بيتدانس" لم ينفيا أيا من الادعاءات الواردة في القصة.


تابعوا الوقائع على