انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي السابع لكلية الأعمال في "الأردنية" الأحد المقبل
الوقائع الاخبارية: تحت رعاية رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، تنطلق في الجامعة الأحد المقبل فعاليات المؤتمر الدولي السابع لكلية الأعمال/كرسي منظمة التجارة العالمية، بعنوان "قضايا معاصرة في التجارة الدولية: من وجهة نظر تنموية".
ويأتي المؤتمر، الذي يُقام على مدى يومين، بالاشتراك مع كراسي منظمة التجارة العالمية في عدد من الدول، ويهدف إلى تبادل الخبرات والمعرفة حول التطورات الاقتصادية في سياق ما بعد الجائحة، والتطورات في العلاقات التجارية الدولية وما نتج عنها من آثار على التدفقات السلعية والخدمية والمالية وانعكاساتها على النمو الاقتصادي العالمي وأهداف التنمية المستدامة.
وفي هذا الصدد، قال عميد كلية الأعمال الدكتور رائد مساعدة إن المؤتمر يعرض لآخر التطورات في سياسات التجارة الدولية، فضلًا عن تقديمه تحديدًا كميًّا لتأثيرات السياسات التجارية على المشاركة في الاقتصاد وسوق العمل، وغيرها من مؤشرات التنمية الاقتصادية الأخرى.
ويوفر المؤتمر، حسب مساعدة، فرصة للخبراء والأكاديميين والباحثين في مجال التجارة الدولية لتبادل خبراتهم ونتائج أبحاثهم حول آخر التطورات الاقتصادية والتجارية والسياسية العالمية وانعكاساتها على بيئات الاقتصاد والأعمال والتمويل.
من جهته، قال مدير برنامج كرسي منظمة التجارة العالمية في الجامعة الدكتور طالب عوض وراد إن المؤتمر، الذي يُنظّم بدعم من منظمة التجارة العالمية وبالشراكة مع برنامج كراسي منظمة التجارة العالمية في كل من مصر والمكسيك وموريشيوس والمغرب وعُمان وتونس وتركيا وباربادوس وتشيلي، يُعدّ منصة متعددة الاختصاصات للباحثين والاقتصاديين والأكاديميين لتقديم ومناقشة أحدث ما توصلت له الأبحاث والدراسات في مجال التجارة الدولية وعلاقتها بالأبعاد المختلفة للتنمية الاقتصادية، إضافة إلى التحديات العملية التي تواجهها، كما يسعى للخروج بمبادرات مبتكرة بالتعاون مع الأوساط الأكاديمية والاقتصادية وصانعي السياسات في جميع أنحاء العالم.
وتشتمل محاور المؤتمر على أوراق عمل تتناول التجارة ومشاركة المرأة في سوق العمل، والسياسات الخضراء وأنظمة الاستدامة في التجارة الدولية، والتجارة والنمو الاقتصادي الشامل المستدام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والعلاقة بين التجارة والمساواة في الدخل، وآثار تحرير التجارة على الشركات الصغيرة والتوظيف، والتكامل الاقتصادي ودور التجارة في العصر الرقمي، والتجارة ووباء كوفيد-19، ودور التجارة الدولية في تمكين المرأة، وقضايا متنوعة ذات علاقة بمنظمة التجارة العالمية.
ويأتي المؤتمر، الذي يُقام على مدى يومين، بالاشتراك مع كراسي منظمة التجارة العالمية في عدد من الدول، ويهدف إلى تبادل الخبرات والمعرفة حول التطورات الاقتصادية في سياق ما بعد الجائحة، والتطورات في العلاقات التجارية الدولية وما نتج عنها من آثار على التدفقات السلعية والخدمية والمالية وانعكاساتها على النمو الاقتصادي العالمي وأهداف التنمية المستدامة.
وفي هذا الصدد، قال عميد كلية الأعمال الدكتور رائد مساعدة إن المؤتمر يعرض لآخر التطورات في سياسات التجارة الدولية، فضلًا عن تقديمه تحديدًا كميًّا لتأثيرات السياسات التجارية على المشاركة في الاقتصاد وسوق العمل، وغيرها من مؤشرات التنمية الاقتصادية الأخرى.
ويوفر المؤتمر، حسب مساعدة، فرصة للخبراء والأكاديميين والباحثين في مجال التجارة الدولية لتبادل خبراتهم ونتائج أبحاثهم حول آخر التطورات الاقتصادية والتجارية والسياسية العالمية وانعكاساتها على بيئات الاقتصاد والأعمال والتمويل.
من جهته، قال مدير برنامج كرسي منظمة التجارة العالمية في الجامعة الدكتور طالب عوض وراد إن المؤتمر، الذي يُنظّم بدعم من منظمة التجارة العالمية وبالشراكة مع برنامج كراسي منظمة التجارة العالمية في كل من مصر والمكسيك وموريشيوس والمغرب وعُمان وتونس وتركيا وباربادوس وتشيلي، يُعدّ منصة متعددة الاختصاصات للباحثين والاقتصاديين والأكاديميين لتقديم ومناقشة أحدث ما توصلت له الأبحاث والدراسات في مجال التجارة الدولية وعلاقتها بالأبعاد المختلفة للتنمية الاقتصادية، إضافة إلى التحديات العملية التي تواجهها، كما يسعى للخروج بمبادرات مبتكرة بالتعاون مع الأوساط الأكاديمية والاقتصادية وصانعي السياسات في جميع أنحاء العالم.
وتشتمل محاور المؤتمر على أوراق عمل تتناول التجارة ومشاركة المرأة في سوق العمل، والسياسات الخضراء وأنظمة الاستدامة في التجارة الدولية، والتجارة والنمو الاقتصادي الشامل المستدام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والعلاقة بين التجارة والمساواة في الدخل، وآثار تحرير التجارة على الشركات الصغيرة والتوظيف، والتكامل الاقتصادي ودور التجارة في العصر الرقمي، والتجارة ووباء كوفيد-19، ودور التجارة الدولية في تمكين المرأة، وقضايا متنوعة ذات علاقة بمنظمة التجارة العالمية.