التعليم العالي: حريصون على تأهيل خريجي الجامعات للالتحاق بسوق العمل الاقليمي والعالمي
الوقائع الاخبارية:قال الناطق الاعلامي باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مهند الخطيب، إن المجلس في العامين الماضيين اتخذ مجموعة من الاجراءات الهادفة إلى معالجة بعض الأمور، كعدم استحداث أي تخصص مشبع أو راكد أو مكرر بين الجامعات.
وأضاف الخطيباليوم الثلاثاء، أن مجلس التعليم العالي، لا يستطيع اتخاذ قرار بإيقاف القبول في تلك التخصصات بشكل كامل، كون قرارات المجلس لا يمكن أن تكون قرارات اكاديمية بحتة، بل تأخذ في عين الاعتبار متغيرات اجتماعية واقتصادية ومؤثرات مختلفة والمصلحة العامة، وإن كانت التخصصات راكدة أو مشبعة.
وأشار إلى وجود أشخاص يرغبون في دراسة تلك التخصصات حتى وإن كانت مشبعة أو راكدة، معتبرا أن ذلك حق لهم، ولا يستطيع مجلس التعليم العالي حرمانهم منها.
وأوضح الخطيب أن قرار المجلس حول التخصصات الراكدة والمشبعة، كان بتخفيض القبول فيها بنسبة 50 بالمئة في جميع الجامعات الأردنية الرسمية، ومن ثم اتخذت هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها قرارات مماثلة بتخفيض عملية القبول في هذه التخصصات في الجامعات الخاصة بشكل تدريجي، نظرا لاختلاف الوضع في الجامعات الرسمية عن الجامعات الخاصة.
وأكد على حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بأن يكون خريجو الجامعات ليسوا مؤهلين للالتحاق بسوق العمل المحلي، بل العالمي والاقليمي، مبينا أن عدد الخريجيين من الجامعات سنويا يبلغ قرابة 70 ألف طالب خريج، من مختلف التخصصات، وفي حال كانت تلك التخصصات جيدة ومطلوبة، فإن سوق العمل المحلي غير قادر على استيعابهم جميعهم.
وأضاف الخطيباليوم الثلاثاء، أن مجلس التعليم العالي، لا يستطيع اتخاذ قرار بإيقاف القبول في تلك التخصصات بشكل كامل، كون قرارات المجلس لا يمكن أن تكون قرارات اكاديمية بحتة، بل تأخذ في عين الاعتبار متغيرات اجتماعية واقتصادية ومؤثرات مختلفة والمصلحة العامة، وإن كانت التخصصات راكدة أو مشبعة.
وأشار إلى وجود أشخاص يرغبون في دراسة تلك التخصصات حتى وإن كانت مشبعة أو راكدة، معتبرا أن ذلك حق لهم، ولا يستطيع مجلس التعليم العالي حرمانهم منها.
وأوضح الخطيب أن قرار المجلس حول التخصصات الراكدة والمشبعة، كان بتخفيض القبول فيها بنسبة 50 بالمئة في جميع الجامعات الأردنية الرسمية، ومن ثم اتخذت هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها قرارات مماثلة بتخفيض عملية القبول في هذه التخصصات في الجامعات الخاصة بشكل تدريجي، نظرا لاختلاف الوضع في الجامعات الرسمية عن الجامعات الخاصة.
وأكد على حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بأن يكون خريجو الجامعات ليسوا مؤهلين للالتحاق بسوق العمل المحلي، بل العالمي والاقليمي، مبينا أن عدد الخريجيين من الجامعات سنويا يبلغ قرابة 70 ألف طالب خريج، من مختلف التخصصات، وفي حال كانت تلك التخصصات جيدة ومطلوبة، فإن سوق العمل المحلي غير قادر على استيعابهم جميعهم.
تابعوا الوقائع على 
