3 عوامل تبشر منتخب المغرب ضد البرتغال

3 عوامل تبشر منتخب المغرب ضد البرتغال
الوقائع الاخبارية : يبحث منتخب المغرب عن مواصلة كتابة التاريخ، عندما يلاقي نظيره البرتغالي في ربع نهائي كأس العالم FIFA قطر 2022، يوم السبت.

ويبحث بطل أفريقيا الأسبق عن التأهل إلى المربع الذهبي، كأول منتخب عربي وإفريقي يحقق هذا الإنجاز في تاريخ المونديال.

وقدم منتخب "أسود الأطلس" مستويات قوية في النسخة 22 من كأس العالم، حيث تصدر مجموعته بـ7 نقاط، كما تغلب في ثمن النهائي على إسبانيا، حامل لقب 2010.

وترصد "العين الرياضية" من خلال التقرير التالي، 3 عوامل تبشر منتخب المغرب قبل المباراة التي ستجمعه بالبرتغال.

حكم مباراة المغرب والبرتغال أعلنت لجنة الحكام التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم، تعيين الأرجنتيني فاكوندو تيلو حكما لمباراة المغرب والبرتغال.

ويملك منتخب المغرب ذكريات سعيدة مع الحكام الأرجنتيين خلال النسخة الحالية من المونديال، حيث أدار فيرناندو راباليني مباراتيه أمام كرواتيا وإسبانيا ضمن دور المجموعات وثمن النهائي على الترتيب.

ولاقى التحكيم الأرجنتيني إشادة الجماهير المغربية بفضل حياده وصرامته، بجانب عدم سقوطه في فخ إرضاء المنتخبات الكبيرة

فيرناندو راباليني

التشاؤم البرتغالي تسود حالة من التشاؤم بين صفوف جماهير البرتغال بسبب اضطرارهم اللعب بالقميص الاحتياطي أمام المغرب في ربع نهائي كأس العالم، بجانب تعيين فاكوندو تيلو حكما للقاء.

وخسر "برازيل أوروبا" مباراة وحيدة في المونديال، وتحديدا أمام كوريا الجنوبية في دور المجموعات. ولعب البرتغال بالقميص الأبيض أيضا.

التشاؤم البرتغالي بدا واضحا لدى مناصري منتخب "السيليساو" الناشطين على شبكات التواصل الاجتماعي بسبب كل هذه المصادفات السيئة، ولو أن البعض منهم اعتبر أن الأمر لا يزيد عن تشاؤم مبالغ فيه

معجزة هيفتي يقوم عبدالرزاق هيفتي طبيب منتخب المغرب، بعمل كبير في الكواليس من أجل إعداد جميع اللاعبين بهدف المشاركة في موقعة استاد الثمامة.

ووفقا لمصادر مغربية مطلعة، فإن اللاعبين الذين يعانون من إصابات سيشاركون في المباراة أمام البرتغال، التي لا تحتمل التعويض بحكم أهميتها الكبيرة.

وتبعا لذلك، ينتظر أن يعتمد منتخب المغرب على تشكيله المثالي خلال مباراة ربع النهائي التي ستجمعه بعملاق الكرة الأوروبية.
تابعوا الوقائع على
 
جميع الحقوق محفوظة للوقائع الإخبارية © 2010 - 2021
لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر ( الوقائع الإخبارية )
تصميم و تطوير