أبو هزيم: تطبيق مخرجات مؤتمر بغداد بحاجة إلى إرداة حقيقية
الوقائع الاخبارية:قال أستاذ العلاقات الدولية،طارق أبو هزيم، الأربعاء، إن مؤتمر بغداد الثاني جاء لإعادة الدور المحوري لدولة العراق، وبناء نوع من الشراكة الدائمة في المنطقة.
وأضاف أبو هزيم، أنه يجب النظر إلى أنه يراد من خلال توجهات الأردن إعادة بناء علاقات شراكة قوية، والإنطلاق في الإقليم إلى نوع من الاستقرار.
إرادة حقيقية
وِأشار إلى أن مسألة تطبيق مخرجات المؤتمر، بحاجة إلى إرداة حقيقية ليتم البناء على ذلك.
وبحسب أبو هزيم، فإن إيران ترسل رسائل إيجابية لتقريب وجهات النظر مع العراق والدول المحورية في المنطقة العربية.
مكاسب إيران
وأوضح أن المحافظة على مكاسب إيران ستكون عائقا أمام توجهات مؤتمر بغداد، بسببحاجة إيران إلى اوراق ضغط في علاقاتها مع الغرب.
واعتبر أبو هزيم، أن رسائل إيران السياسية لا يقابلها على أرض الواقع نوع من أنواع العمل.
ويجب الضغط على إيران من خلال الموقف العربي الواضح وإعادة التشبيك الحقيقي مع دولة العراق، لتكون صاحبة سيادة، ولها منطق واضح في علاقاتها، وفقا لأبو هزيم.
وأضاف أبو هزيم، أنه يجب النظر إلى أنه يراد من خلال توجهات الأردن إعادة بناء علاقات شراكة قوية، والإنطلاق في الإقليم إلى نوع من الاستقرار.
إرادة حقيقية
وِأشار إلى أن مسألة تطبيق مخرجات المؤتمر، بحاجة إلى إرداة حقيقية ليتم البناء على ذلك.
وبحسب أبو هزيم، فإن إيران ترسل رسائل إيجابية لتقريب وجهات النظر مع العراق والدول المحورية في المنطقة العربية.
مكاسب إيران
وأوضح أن المحافظة على مكاسب إيران ستكون عائقا أمام توجهات مؤتمر بغداد، بسببحاجة إيران إلى اوراق ضغط في علاقاتها مع الغرب.
واعتبر أبو هزيم، أن رسائل إيران السياسية لا يقابلها على أرض الواقع نوع من أنواع العمل.
ويجب الضغط على إيران من خلال الموقف العربي الواضح وإعادة التشبيك الحقيقي مع دولة العراق، لتكون صاحبة سيادة، ولها منطق واضح في علاقاتها، وفقا لأبو هزيم.


















