لجنة المرأة النيابية تناقش دور وزارة التنمية وصندوق المعونة في دعم الأسر الفقيرة
الوقائع الاخبارية:بحثت لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، الأربعاء، دور وزارة التنمية الاجتماعية وصندوق المعونة الوطنية في دعم الأسر الفقيرة ومعونة الشتاء.
وقالت رئيسة اللجنة النيابية، ميادة شريم، بحضور مساعد رئيس مجلس النواب ذياب المساعيد ووزيري التنيمة السياسية والشؤون البرلمانية وجيه عزايزة، والتنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، وأمين عام الوزارة برق الضمور، والمديرة العامة لصندوق المعونة الوطنية ختام شنيكات، إنّ الاجتماع جاء لمناقشة موضوع دور الوزارة والصندوق في دعم الأسر الفقيرة والمعوزة ولمناقشة موضوع معونة الشتاء والتي أقرها مجلس الوزراء، وكيفية صرفها على مستحقيها.
وطالبت شريم، بتشديد الرقابة على الجمعيات الخيرية.
وبين مساعد رئيس مجلس النواب المساعيد، أن الأمن الاجتماعي مطلوب، مطالبا بتشديد الرقابة على الجمعيات الخيرية ومعرفة إلى أين تذهب مصاريف تلك الجمعيات.
وأشاد، بدور الوزارة في دعم الأسر الفقيرة.
والتنمية الاجتماعية بني مصطفى، استعرضت، الدور الذي تقوم به الوزارة في التخفيف على الفقراء، مبينة أن الوزارة تقوم بحملات خلال فصل الشتاء يستفيد منها 194 ألف عائلة.
ولفتت، إلى أنه يتم تجهيز الكشوفات الشرائية والطرود، لتوزيعها على 30 ألف أسرة، ستوزع بمناسبة عيد جلالة الملك عبدالله الثاني فضلا عن توزيع الطرود الخيرية خلال شهر رمضان.
وأشارت، إلى أن هناك العديد من الجمعيات الخيرية المعنية تقدم خدماتها لكبار السن والأسر الفقيرة.
وبينت، أن الصندوق يتمتع باستقلال مالي وإداري منذ 1986، ويهدف للحد من حالات الفقر بين الأسر ورفع كفاءتها.
وكانت بني مصطفى، قد أكدت على التعاون مع "المرأة النيابية" فضلا عن تعزيز التشاركية بين الحكومة والبرلمان.
المديرة العامة لصندوق المعونة الوطنية، شنيكات، قالت إنّ هناك أسسا ومعايير واضحة وشفافة لمنح الدعم للأسر الفقيرة والمحتاجة.
وأكّدت، على وجود لجنة للتظلمات للنظر في الاعتراضات المقدمة من المواطنين حال عدم استحقاقهم للمعونة.
وقالت رئيسة اللجنة النيابية، ميادة شريم، بحضور مساعد رئيس مجلس النواب ذياب المساعيد ووزيري التنيمة السياسية والشؤون البرلمانية وجيه عزايزة، والتنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، وأمين عام الوزارة برق الضمور، والمديرة العامة لصندوق المعونة الوطنية ختام شنيكات، إنّ الاجتماع جاء لمناقشة موضوع دور الوزارة والصندوق في دعم الأسر الفقيرة والمعوزة ولمناقشة موضوع معونة الشتاء والتي أقرها مجلس الوزراء، وكيفية صرفها على مستحقيها.
وطالبت شريم، بتشديد الرقابة على الجمعيات الخيرية.
وبين مساعد رئيس مجلس النواب المساعيد، أن الأمن الاجتماعي مطلوب، مطالبا بتشديد الرقابة على الجمعيات الخيرية ومعرفة إلى أين تذهب مصاريف تلك الجمعيات.
وأشاد، بدور الوزارة في دعم الأسر الفقيرة.
والتنمية الاجتماعية بني مصطفى، استعرضت، الدور الذي تقوم به الوزارة في التخفيف على الفقراء، مبينة أن الوزارة تقوم بحملات خلال فصل الشتاء يستفيد منها 194 ألف عائلة.
ولفتت، إلى أنه يتم تجهيز الكشوفات الشرائية والطرود، لتوزيعها على 30 ألف أسرة، ستوزع بمناسبة عيد جلالة الملك عبدالله الثاني فضلا عن توزيع الطرود الخيرية خلال شهر رمضان.
وأشارت، إلى أن هناك العديد من الجمعيات الخيرية المعنية تقدم خدماتها لكبار السن والأسر الفقيرة.
وبينت، أن الصندوق يتمتع باستقلال مالي وإداري منذ 1986، ويهدف للحد من حالات الفقر بين الأسر ورفع كفاءتها.
وكانت بني مصطفى، قد أكدت على التعاون مع "المرأة النيابية" فضلا عن تعزيز التشاركية بين الحكومة والبرلمان.
المديرة العامة لصندوق المعونة الوطنية، شنيكات، قالت إنّ هناك أسسا ومعايير واضحة وشفافة لمنح الدعم للأسر الفقيرة والمحتاجة.
وأكّدت، على وجود لجنة للتظلمات للنظر في الاعتراضات المقدمة من المواطنين حال عدم استحقاقهم للمعونة.
تابعوا الوقائع على 
