إرادة ينظم اجتماعا حاشدا في السلط (فيديو وصور)
الوقائع الإخبارية: نظم حزب إرادة - تحت التأسيس- إجتماعا حاشدا في ديوان عشيرة الدبابنة في السلط، حضره عدد كبير من وجهاء محافظة البلقاء وقيادات شبابية ونسائية بغية عرض مبادىء الحزب ومناقشتها.
وفي غضون ذلك قال العضو المؤسس في إرادة النائب السابق خالد الحياري "أبو حديثة" إن الأحزاب اليوم هي حاجة وليست ترف، معبرا عن اعتزازه ومؤيديه بالإنتساب إلى حزب إرادة.
واشار الى أن توجيهات جلالة الملك واضحة وحازمة فيما يتعلق بالإصلاح السياسي وضرورة تفعيل العمل الحزبي للوصول الى حكومات حزبية من الشعب الى الشعب ومساءلة امام الشعب في ظل القيادة الهاشمية.
الى ذلك تناول العضو المؤسس في ارادة الوزير الأسبق نضال البطاينة طبيعة نشأة ارادة والتي جاءت نتيجة إفراز مجتمعي من مختلف الفئات والشرائح، مشيرا الى أن إرادة تأسس من الأسفل إلى الأعلى ومن المحافظات والبوادي والمخيمات وهذا هو الأصل وهكذا هي الأحزاب الحقيقية .
واكد البطاينة أن ارادة برامجي وليس حزب أشخاص يخدم فئة قليلة، مبينا ان الحزب اختار انطلاقته من المحافظات والبوادي والمخيمات والقرى الاردنية بعيدا عن الصالونات السياسية.
وقال البطاينة إن إرادة يقود حركة وعي سياسي واجتماعي متميزة بتمثيله قواعد شعبية نوعية تشارك فيها كفاءات اردنية بمختلف التخصصات والمجالات ويركز على النوعية لا الكم، فإرادة ليس حزبا جامعا للهويات.
وعرض البطاينة مبادئ الحزب وملامح هيكله التنظيمي ونسبة الشباب به، واصفا الحزب بأنه زاهد في استقطاب الوجوه المكررة والتي سئم المواطن انفرادها في المشهد السياسي والقيادي .
وأضاف البطاينة ان ارادة أسس مدرسته الحزبية التي يدرس بها اليوم اكثر من شاب وشابة من مختلف محافظات المملكة.
بدوره وصف العضو المؤسس الدكتور عيد العزيز زيادات قصة انتسابه لإرادة وأن قراره جاء بعد تفكير منطقي حيث أنه وأي بإرادة الحزب الذي يحافظ على الثوابت الوطنية ويقترب من نبض المواطن.
كما قال المؤسس في إرادة الدكتور ليث القهيوي ان رؤية إرادة تتمثل في مملكة أردنية هاشمية ديموقراطية تعددية معتمدة على الذات قوية سياسيا وإقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا، فيما شخص المؤسس في إرادة القنصل الفخري للاردن في هنغاريا المهندس زيد نفاع الوضع الاقتصادي، مشددا ان حكوماتنا لا تملك خطة اقتصادية شمولية ترتكز على الميزات التنافسية في الأردن، واصفا إرادة بأنه يمتلك مشروع نهضوي شامل.
يذكر أن حزب إرادة - تحت التأسيس- هو الأنشط والأعمق على الخارطة الحزبية وسبق أحزاب أخرى وخلال فترة قياسية وهذا جاء بعد اقترابه من واقع واحتياجات المواطن.
وفي غضون ذلك قال العضو المؤسس في إرادة النائب السابق خالد الحياري "أبو حديثة" إن الأحزاب اليوم هي حاجة وليست ترف، معبرا عن اعتزازه ومؤيديه بالإنتساب إلى حزب إرادة.
واشار الى أن توجيهات جلالة الملك واضحة وحازمة فيما يتعلق بالإصلاح السياسي وضرورة تفعيل العمل الحزبي للوصول الى حكومات حزبية من الشعب الى الشعب ومساءلة امام الشعب في ظل القيادة الهاشمية.
الى ذلك تناول العضو المؤسس في ارادة الوزير الأسبق نضال البطاينة طبيعة نشأة ارادة والتي جاءت نتيجة إفراز مجتمعي من مختلف الفئات والشرائح، مشيرا الى أن إرادة تأسس من الأسفل إلى الأعلى ومن المحافظات والبوادي والمخيمات وهذا هو الأصل وهكذا هي الأحزاب الحقيقية .
واكد البطاينة أن ارادة برامجي وليس حزب أشخاص يخدم فئة قليلة، مبينا ان الحزب اختار انطلاقته من المحافظات والبوادي والمخيمات والقرى الاردنية بعيدا عن الصالونات السياسية.
وقال البطاينة إن إرادة يقود حركة وعي سياسي واجتماعي متميزة بتمثيله قواعد شعبية نوعية تشارك فيها كفاءات اردنية بمختلف التخصصات والمجالات ويركز على النوعية لا الكم، فإرادة ليس حزبا جامعا للهويات.
وعرض البطاينة مبادئ الحزب وملامح هيكله التنظيمي ونسبة الشباب به، واصفا الحزب بأنه زاهد في استقطاب الوجوه المكررة والتي سئم المواطن انفرادها في المشهد السياسي والقيادي .
وأضاف البطاينة ان ارادة أسس مدرسته الحزبية التي يدرس بها اليوم اكثر من شاب وشابة من مختلف محافظات المملكة.
بدوره وصف العضو المؤسس الدكتور عيد العزيز زيادات قصة انتسابه لإرادة وأن قراره جاء بعد تفكير منطقي حيث أنه وأي بإرادة الحزب الذي يحافظ على الثوابت الوطنية ويقترب من نبض المواطن.
كما قال المؤسس في إرادة الدكتور ليث القهيوي ان رؤية إرادة تتمثل في مملكة أردنية هاشمية ديموقراطية تعددية معتمدة على الذات قوية سياسيا وإقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا، فيما شخص المؤسس في إرادة القنصل الفخري للاردن في هنغاريا المهندس زيد نفاع الوضع الاقتصادي، مشددا ان حكوماتنا لا تملك خطة اقتصادية شمولية ترتكز على الميزات التنافسية في الأردن، واصفا إرادة بأنه يمتلك مشروع نهضوي شامل.
يذكر أن حزب إرادة - تحت التأسيس- هو الأنشط والأعمق على الخارطة الحزبية وسبق أحزاب أخرى وخلال فترة قياسية وهذا جاء بعد اقترابه من واقع واحتياجات المواطن.


















