كلية العلوم التربوية في جامعة إربد الأهلية تقيم معرضًا للوسائل التعليمية
الوقائع الاخبارية:أقامت كلية العلوم التربوية في جامعة إربد الأهلية، معرضًا للوسائل التعليمية، افتتحه عطوفة الأستاذ عبد الرحيم شتات، بحضور عطوفة الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وطلبة الجامعة.
وفي بداية فعاليات المعرض رحب الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة بالأستاذ عبد الرحيم شتات وبالحضور، وأشاد بكلية العلوم التربوية وبتميز أنشطتها وفعالياتها ومبادراتها، وبحصولها على شهادة ضمان الجودة أولاً بين كليات الجامعة، وأبدى اعجابه بما احتواه المعرض من منتجات للتدريب الميداني لطلبة الكلية.
وأشار الأستاذ عبد الرحيم شتات بكلمة له بافتتاح المعرض لأهمية الوسائل التعليمية ودمجها في العملية التعليمية التعلمية ولأهمية المناهج والكتب العلمية، والمعلم، وأساليب التدريس، وبأن يقوم المعلم بتدريس المنهاج بأبسط الصور الممكنة، والإخلاص في العمل، وبذل الجهد اللازم في تدريس المادة من خلال العلم بالعمل لتحقيق التميز والإبداع، وأن تكون العلاقة الطيبة هي أساس العمل بين المدرس وبين زملائه وطلبته، والاهتمام بالتخطيط الآني والمستقبلي، والتحضير للمحاضرة أو الحصة المدرسية، وتحديد الأهداف مسبقًا، كما أشار إلى ضرورة الاهتمام بالعلوم وبإجراء البحوث الإجرائية من مستنبطات البيئة لتطوير المشاريع العلمية التي يستفاد منها، والتركيز على التخصص العلمي.
وبين الأستاذ الدكتور نشأت أبو حسونة عميد كلية العلوم التربوية، بأن الكلية كانت تقوم بهذا النشاط في نهاية كل سنة دراسية، والآن أصبح هذا النشاط فصليًا، ومن خلال هذا النشاط يقدم الطلبة وسائلهم التعليمية التي ينتجونها في الميدان، وأكد على أن الكلية تؤمن بالتعليم والتعلم العملي بوسائل تلامس المحسوس لدى الطلبة، وبأن هذه المنتوجات تحول الطالب إلى منتج ومتعلم في ذات الوقت ويتم استخدام هذه الوسائل للتعلم سواء من خلال اللعب أو العلاج بالفن، وتستخدم مع جميع الطلبة بشكل عام ومع ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص لمساعدتهم على التعلم.
وقدم عريف الحفل الدكتور فكري الدويري/ كلية العلوم التربوية، كلمة قال فيها بعد ترحيبه بالحضور، يهتم طلبتنا بالوسائل التعليمية للجمع بين الأصالة والمعاصرة في تحقيق الأهداف التربوية ومواكبة استراتيجيات التدريس التي تحقق تعلمًا فعالاً وتوفر مزيدًا من الوقت والجهد، وهذا ما دأبت عليه كلية العلوم التربوية بإشراف ومتابعة من مشرفي التدريس الميداني، وهذه النهضة العلمية والتقدم والتوسع في برامج كلية العلوم التربوية تتطلب الاهتمام بالوسائل التعليمية ومختبراتها كعوامل مساعدة في تحقيق أهداف التعليم ومواكبة التطور والإبداع.
وبنهاية جولة الحضور للمعرض أبدوا إعجابهم بما احتواه من نتاج خبرات ميدانية ومعلومات قيمة عملية وميدانية للطلبة، مبينين بأن تقديم مثل هذه الوسائل ستساعد الطلبة في النجاح بحياتهم العملية المستقبلية.
وفي بداية فعاليات المعرض رحب الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة بالأستاذ عبد الرحيم شتات وبالحضور، وأشاد بكلية العلوم التربوية وبتميز أنشطتها وفعالياتها ومبادراتها، وبحصولها على شهادة ضمان الجودة أولاً بين كليات الجامعة، وأبدى اعجابه بما احتواه المعرض من منتجات للتدريب الميداني لطلبة الكلية.
وأشار الأستاذ عبد الرحيم شتات بكلمة له بافتتاح المعرض لأهمية الوسائل التعليمية ودمجها في العملية التعليمية التعلمية ولأهمية المناهج والكتب العلمية، والمعلم، وأساليب التدريس، وبأن يقوم المعلم بتدريس المنهاج بأبسط الصور الممكنة، والإخلاص في العمل، وبذل الجهد اللازم في تدريس المادة من خلال العلم بالعمل لتحقيق التميز والإبداع، وأن تكون العلاقة الطيبة هي أساس العمل بين المدرس وبين زملائه وطلبته، والاهتمام بالتخطيط الآني والمستقبلي، والتحضير للمحاضرة أو الحصة المدرسية، وتحديد الأهداف مسبقًا، كما أشار إلى ضرورة الاهتمام بالعلوم وبإجراء البحوث الإجرائية من مستنبطات البيئة لتطوير المشاريع العلمية التي يستفاد منها، والتركيز على التخصص العلمي.
وبين الأستاذ الدكتور نشأت أبو حسونة عميد كلية العلوم التربوية، بأن الكلية كانت تقوم بهذا النشاط في نهاية كل سنة دراسية، والآن أصبح هذا النشاط فصليًا، ومن خلال هذا النشاط يقدم الطلبة وسائلهم التعليمية التي ينتجونها في الميدان، وأكد على أن الكلية تؤمن بالتعليم والتعلم العملي بوسائل تلامس المحسوس لدى الطلبة، وبأن هذه المنتوجات تحول الطالب إلى منتج ومتعلم في ذات الوقت ويتم استخدام هذه الوسائل للتعلم سواء من خلال اللعب أو العلاج بالفن، وتستخدم مع جميع الطلبة بشكل عام ومع ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص لمساعدتهم على التعلم.
وقدم عريف الحفل الدكتور فكري الدويري/ كلية العلوم التربوية، كلمة قال فيها بعد ترحيبه بالحضور، يهتم طلبتنا بالوسائل التعليمية للجمع بين الأصالة والمعاصرة في تحقيق الأهداف التربوية ومواكبة استراتيجيات التدريس التي تحقق تعلمًا فعالاً وتوفر مزيدًا من الوقت والجهد، وهذا ما دأبت عليه كلية العلوم التربوية بإشراف ومتابعة من مشرفي التدريس الميداني، وهذه النهضة العلمية والتقدم والتوسع في برامج كلية العلوم التربوية تتطلب الاهتمام بالوسائل التعليمية ومختبراتها كعوامل مساعدة في تحقيق أهداف التعليم ومواكبة التطور والإبداع.
وبنهاية جولة الحضور للمعرض أبدوا إعجابهم بما احتواه من نتاج خبرات ميدانية ومعلومات قيمة عملية وميدانية للطلبة، مبينين بأن تقديم مثل هذه الوسائل ستساعد الطلبة في النجاح بحياتهم العملية المستقبلية.