جمعية الفنادق: المدينة الجديدة فرصة جاذبة للاستثمار
الوقائع الاخبارية:اعتبرت جمعية الفنادق الأردنية أن إقامة المدينة الجديدة فرصة جاذبة للاستثمار في المنشآت الفندقية لاعتمادها على الطاقة النظيفة، والتطور في بنيتها التحتية.
وقال الناطق الإعلامي باسم جمعية الفنادق الأردنية محمد القاسم إن المدينة الجديدة سيكون له الأثر الإيجابي على القطاع، داعيا إلى أن تكون خطط إنشاء المدينة والحوافز المُقدمة للاستثمار مدروسة بعناية، لجذب الاستثمارات الفندقية والتوسع بها.
وأكد القاسم ، أهمية إشراك القطاع الخاص وعلى وجه الخصوص القطاع السياحي والفندقي، في عملية التخطيط للمدينة للاستفادة من خبرات القطاع الفندقي في عملية الاستثمار.
وستوفر المدينة الجديدة التي تقع على بعد 40 كيلومترا من وسط العاصمة عمان، و31 كيلومترا عن مدينة الزرقاء، و27 كيلو مترا عن مطار الملكة علياء الدولي، بيئة جديدة وحديثة بكل المقاييس.
وستكون المدينة مستدامة، وذكية تستخدم التكنولوجيا الحديثة، وتتميز بكفاءة شبكات الطاقة والنقل والمياه، وتشجع الصناعات الخضراء، وتوفر مراكز أعمال معتمدة على قطاعات اقتصادية، تشكل جميعها قيما عالية وبعائدات عالية، وتستقطب مستقبلا النمو السكاني المتزايد في وسط المملكة، وتتوفر فيها جميع التسهيلات من أماكن ترفيه، وسكن وبأسعار مناسبة للمواطنين، حيث أنه من المتوقع أن يزيد عدد سكان المدينة في المرحلة الأولى على 157 ألف نسمة، وصولا إلى مليون نسمة في المراحل النهائية التي ستنتهي في 2050.
وقال الناطق الإعلامي باسم جمعية الفنادق الأردنية محمد القاسم إن المدينة الجديدة سيكون له الأثر الإيجابي على القطاع، داعيا إلى أن تكون خطط إنشاء المدينة والحوافز المُقدمة للاستثمار مدروسة بعناية، لجذب الاستثمارات الفندقية والتوسع بها.
وأكد القاسم ، أهمية إشراك القطاع الخاص وعلى وجه الخصوص القطاع السياحي والفندقي، في عملية التخطيط للمدينة للاستفادة من خبرات القطاع الفندقي في عملية الاستثمار.
وستوفر المدينة الجديدة التي تقع على بعد 40 كيلومترا من وسط العاصمة عمان، و31 كيلومترا عن مدينة الزرقاء، و27 كيلو مترا عن مطار الملكة علياء الدولي، بيئة جديدة وحديثة بكل المقاييس.
وستكون المدينة مستدامة، وذكية تستخدم التكنولوجيا الحديثة، وتتميز بكفاءة شبكات الطاقة والنقل والمياه، وتشجع الصناعات الخضراء، وتوفر مراكز أعمال معتمدة على قطاعات اقتصادية، تشكل جميعها قيما عالية وبعائدات عالية، وتستقطب مستقبلا النمو السكاني المتزايد في وسط المملكة، وتتوفر فيها جميع التسهيلات من أماكن ترفيه، وسكن وبأسعار مناسبة للمواطنين، حيث أنه من المتوقع أن يزيد عدد سكان المدينة في المرحلة الأولى على 157 ألف نسمة، وصولا إلى مليون نسمة في المراحل النهائية التي ستنتهي في 2050.