انخفاض أسعار زيت الطعام 51% والقمح 43% عالمياً
الوقائع الاخبارية: بيّنت مؤشرات أسعار المواد الغذائية عالمياً، تراجع أسعار السلع الغذائية الرئيسة " 8 سلع" بصورة واضحة من أعلى مستوياتها خلال العام الماضي، بنسب تراوح بين 7 و 51 % تقريبا.
وسجلت أسعار (زيت دوار الشمس) أكبر هبوط من ذروة أسعار العام الماضي بين مجموعة من السلع الغذائية الرئيسة، بعد تراجعه 51 %، ثم كل من ( زيت النخيل ) و (القمح ) بتراجعات بلغت 46 و43 %.
ودعمت مبادرة حبوب البحر الأسود، التي أبرمت في تموز الماضي، وتم تمديدها في نوفمبر لمدة 120 يوماً، تراجع الأسعار لاسيما المتعلقة بمحاصيل الحبوب.
وكما تراجعت أسعار (القهوة 40 %) من ذروتها، نتيجة زيادة المعروض، بعدما شهد بداية العام الماضي تراجعاً في المخزونات، في الوقت نفسه الذي شهدت فيه البرازيل جفافا كبيرا، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار لمستويات قياسية.
إلا أن الزيادات الطفيفة في أسعار (السكر ومنتجات الألبان والأرز ) حدّت من التراجعات، ليبقى الرقم القياسي المُسجل في شهر كانون الأول الماضي أعلى 5 % مقارنة مع عام 2021.
ورغم استمرار عوائق الإمدادات، يأتي تراجع الأسعار وسط مخاوف من أن يضر الركود الاقتصادي بالطلب، وهو ما يعطي بعض الارتياح للمستهلكين حول العالم الذين يعانون ارتفاع التضخم.
وتسببت قفزة في تكلفة معظم السلع الغذائية الأولية العام الماضي نتيجة مخاوف من حدوث شح في المواد الغذائية إثر الحرب الروسية الأوكرانية، في رفع مؤشر الأسعار الصادر عن وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة لأعلى مستوياته على الإطلاق.
وانعكست الأرقام على مؤشر الغذاء الخاص بصندوق النقد الدولي وكذلك مؤشر الفاو، بتسجيل تراجعات بلغت 15 و17 % من ذروة العام الماضي.
وسجلت أسعار (زيت دوار الشمس) أكبر هبوط من ذروة أسعار العام الماضي بين مجموعة من السلع الغذائية الرئيسة، بعد تراجعه 51 %، ثم كل من ( زيت النخيل ) و (القمح ) بتراجعات بلغت 46 و43 %.
ودعمت مبادرة حبوب البحر الأسود، التي أبرمت في تموز الماضي، وتم تمديدها في نوفمبر لمدة 120 يوماً، تراجع الأسعار لاسيما المتعلقة بمحاصيل الحبوب.
وكما تراجعت أسعار (القهوة 40 %) من ذروتها، نتيجة زيادة المعروض، بعدما شهد بداية العام الماضي تراجعاً في المخزونات، في الوقت نفسه الذي شهدت فيه البرازيل جفافا كبيرا، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار لمستويات قياسية.
إلا أن الزيادات الطفيفة في أسعار (السكر ومنتجات الألبان والأرز ) حدّت من التراجعات، ليبقى الرقم القياسي المُسجل في شهر كانون الأول الماضي أعلى 5 % مقارنة مع عام 2021.
ورغم استمرار عوائق الإمدادات، يأتي تراجع الأسعار وسط مخاوف من أن يضر الركود الاقتصادي بالطلب، وهو ما يعطي بعض الارتياح للمستهلكين حول العالم الذين يعانون ارتفاع التضخم.
وتسببت قفزة في تكلفة معظم السلع الغذائية الأولية العام الماضي نتيجة مخاوف من حدوث شح في المواد الغذائية إثر الحرب الروسية الأوكرانية، في رفع مؤشر الأسعار الصادر عن وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة لأعلى مستوياته على الإطلاق.
وانعكست الأرقام على مؤشر الغذاء الخاص بصندوق النقد الدولي وكذلك مؤشر الفاو، بتسجيل تراجعات بلغت 15 و17 % من ذروة العام الماضي.
تابعوا الوقائع على 
