"صناعة عمان" تؤكد أن أسعار مشتقات الحليب لن ترتفع وجرعة معززة من لقاح الحمى القلاعية الأسبوع المقبل
الوقائع الاخبارية:أكد مدير غرفة صناعة عمان نائل الحسامي، السبت، عدم وجود ارتفاع على أسعار مشتقات الحليب من الألبان والأجبان ما دام هناك توريد كاف للمصانع، بعد انخفاض تأثير الحمى القلاعية.
وتعتزم وزارة الزراعة إعطاء الجرعة المعززة للعترة الثالثة من الحمى القلاعية الأسبوع المقبل، في ظل محاصرة بؤرة الانتشار وبالتالي حصر المرض، وفق الناطق باسم الوزارة لورنس المجالي.
وقال الحسامي إن التأثر من الحمى القلاعية بدأ بالانخفاض، بعد مواجهة نقص في توريد الحليب لبعض المصانع الكبيرة التي لا تمتلك مزارع.
ويرى أن الوضع بدأ يعود لطبيعته لكن ليس 100%، خصوصا مع توقع ارتفاع الطلب في شهر رمضان.
وأشار لوجود عدد كبير من الإصابات بين الأبقار، لكن هناك مزارع كبيرة تابعة لمصنعين أو ثلاثة مصانع لم يصلها المرض، مضيفاً: "هناك انخفاض من 5% إلى 8% في إنتاج الحليب الطازج في الأردن.
ترأس وزير الزراعة خالد الحنيفات السبت، اجتماعا ضم مساعد الأمين العام لوزارة الصناعة والتجارة عماد البزور ومدير غرفة صناعة عمان نائل الحسامي ومحمد الجيطان نائب رئيس غرفة صناعة الأردن وممثل صناعة الألبان في الغرفة فواز الشكعة بحضور رؤساء جمعيات مربي الأبقار وعدد من المزارعين في قطاع الأبقار.
حاجة السوق مغطاة
وأكد مربو الأبقار السبت، "توافر كميات الحليب اليومية بما يغطي حاجة السوق المحلي؛ في ظل نجاح إجراءات محاصرة المرض وعودة التعافي لقطعان الأبقار تدريجيا، وارتفاع مؤشر إنتاج الحليب".
وأكد رئيس جمعية منتجي الحليب مروان صوالحة، عدم حصول نقص نهائيا نتيجة التزامن مع وقت حليب الغنم، وقال إن الثلاجات ممتلئة والقطاع بدأ بالتعافي والعودة تدريجيا للإنتاج.
وحدث عند المزارعين إتلاف كبير للحليب بسبب وجود مضادات حيوية ودم في الحليب، وبالتالي كان المزارع يتلفه، بحسب صوالحة، مضيفاً "بسبب صعوبة حلب الأبقار لم يضعوا الماكنة وهذا الحليب لا يصلح للاستهلاك البشري ولا يأخذه أي مصنع بسبب لونه والمضادات الحيوية وهو غير صالح للتصنيع، وهناك كميات كبيرة من الحليب كانت تتلف".
وبعد إيقاف هذه الأدوية وخلال 14 يوما سيعود الحليب واللحم كما كان، مشيرا إلى عدم وجود تأثير لبعض الأدوية على الحليب واللحوم.
وقال صوالحة إن السوق مغطى بشكل كامل من مادة الحليب، وهذا لا يستوجب استيراد حليب من دول مجاورة أو استخدام حليب مجفف.
جرعة معززة
وتعتزم وزارة الزراعة إعطاء الجرعة المعززة للعترة الثالثة من الحمى القلاعية الأسبوع المقبل، في ظل محاصرة بؤرة الانتشار وبالتالي حصر المرض، وفق الناطق باسم الوزارة لورنس المجالي.
وتوقع المجالي ، الانتهاء من إعطاء الجرعة المعززة بحلول الأسابيع الثلاثة المقبلة.
وتحدث المجالي عن انتظام واضح للبرتوكول التي عملت عليه وزارة الزراعة منذ بداية تسجيل الإصابات، وبالتالي هناك انخفاض واضح بمنحنى الإصابة في الظليل، ولا يوجد أي تسجيل لإصابات جديدة في المزارع أو البؤر التي سجلت فيها سابقا، وهناك أكثر من 300 مزرعة لم تسجل فيها أي إصابة.
وأشار المجالي إلى انخفاض الإصابات بنسبة 75%، السبت، وتوقع دخول منطقة الأمان الأسبوع المقبل، على حد وصفه.
وتعتزم وزارة الزراعة إعطاء الجرعة المعززة للعترة الثالثة من الحمى القلاعية الأسبوع المقبل، في ظل محاصرة بؤرة الانتشار وبالتالي حصر المرض، وفق الناطق باسم الوزارة لورنس المجالي.
وقال الحسامي إن التأثر من الحمى القلاعية بدأ بالانخفاض، بعد مواجهة نقص في توريد الحليب لبعض المصانع الكبيرة التي لا تمتلك مزارع.
ويرى أن الوضع بدأ يعود لطبيعته لكن ليس 100%، خصوصا مع توقع ارتفاع الطلب في شهر رمضان.
وأشار لوجود عدد كبير من الإصابات بين الأبقار، لكن هناك مزارع كبيرة تابعة لمصنعين أو ثلاثة مصانع لم يصلها المرض، مضيفاً: "هناك انخفاض من 5% إلى 8% في إنتاج الحليب الطازج في الأردن.
ترأس وزير الزراعة خالد الحنيفات السبت، اجتماعا ضم مساعد الأمين العام لوزارة الصناعة والتجارة عماد البزور ومدير غرفة صناعة عمان نائل الحسامي ومحمد الجيطان نائب رئيس غرفة صناعة الأردن وممثل صناعة الألبان في الغرفة فواز الشكعة بحضور رؤساء جمعيات مربي الأبقار وعدد من المزارعين في قطاع الأبقار.
حاجة السوق مغطاة
وأكد مربو الأبقار السبت، "توافر كميات الحليب اليومية بما يغطي حاجة السوق المحلي؛ في ظل نجاح إجراءات محاصرة المرض وعودة التعافي لقطعان الأبقار تدريجيا، وارتفاع مؤشر إنتاج الحليب".
وأكد رئيس جمعية منتجي الحليب مروان صوالحة، عدم حصول نقص نهائيا نتيجة التزامن مع وقت حليب الغنم، وقال إن الثلاجات ممتلئة والقطاع بدأ بالتعافي والعودة تدريجيا للإنتاج.
وحدث عند المزارعين إتلاف كبير للحليب بسبب وجود مضادات حيوية ودم في الحليب، وبالتالي كان المزارع يتلفه، بحسب صوالحة، مضيفاً "بسبب صعوبة حلب الأبقار لم يضعوا الماكنة وهذا الحليب لا يصلح للاستهلاك البشري ولا يأخذه أي مصنع بسبب لونه والمضادات الحيوية وهو غير صالح للتصنيع، وهناك كميات كبيرة من الحليب كانت تتلف".
وبعد إيقاف هذه الأدوية وخلال 14 يوما سيعود الحليب واللحم كما كان، مشيرا إلى عدم وجود تأثير لبعض الأدوية على الحليب واللحوم.
وقال صوالحة إن السوق مغطى بشكل كامل من مادة الحليب، وهذا لا يستوجب استيراد حليب من دول مجاورة أو استخدام حليب مجفف.
جرعة معززة
وتعتزم وزارة الزراعة إعطاء الجرعة المعززة للعترة الثالثة من الحمى القلاعية الأسبوع المقبل، في ظل محاصرة بؤرة الانتشار وبالتالي حصر المرض، وفق الناطق باسم الوزارة لورنس المجالي.
وتوقع المجالي ، الانتهاء من إعطاء الجرعة المعززة بحلول الأسابيع الثلاثة المقبلة.
وتحدث المجالي عن انتظام واضح للبرتوكول التي عملت عليه وزارة الزراعة منذ بداية تسجيل الإصابات، وبالتالي هناك انخفاض واضح بمنحنى الإصابة في الظليل، ولا يوجد أي تسجيل لإصابات جديدة في المزارع أو البؤر التي سجلت فيها سابقا، وهناك أكثر من 300 مزرعة لم تسجل فيها أي إصابة.
وأشار المجالي إلى انخفاض الإصابات بنسبة 75%، السبت، وتوقع دخول منطقة الأمان الأسبوع المقبل، على حد وصفه.
تابعوا الوقائع على 
