دميانا بدر ...تطلق أسبوع الوردية الثقافية العاشر ، وتعلم طلابها كيف يصنعون الحياة
الوقائع الإخبارية : - مرةً أخرى تؤكد مدرسة راهبات الوردية في العقبة أنها ليست مدرسة تقليدية تلقن طلبتها العلم والأدب فحسب ، بل هي مدرسة لتحصين الوعي وصقل الشخصية وزراعة الأمل وصناعة القدرة على مواجهة التحديات لتخلق لنا جيلًا قادرًا على صناعة الحياة بما يخدم مشروع المدرسة وتطلعاتها نحو مستقبل مطرز بكل ما يليق بأجيالنا ومستقبلهم الناصع ، وقد أكدت راهبات الوردية بقيادة مديرتها المثقفة الواعية الأخت دميانا بدر وهيئتها التدريسية من خلال فعاليات الأسبوع الثقافي العاشر الذي أطلقته في آذار الخير تزامنًا مع مناسبات الوطن والمرأة والأم والربيع الدائم على كل ما ذكرناه آنفًا في دور المدرسة الريادي الذي يسعى لخلق جيل متسلح بالعلم والمعرفة ومحصن بالوعي والثقافة ومنتمٍ لهويته الوطنية والقومية ليكون قادرًا على رفع راية الوطن عاليًا في جميع المحافل داخل الوطن وخارجه .
أسبوع ثقافي زاخر ومتنوع تعجز مؤسسات كبيرة على إنجاز شبيه له لكن مدرسة راهبات الوردية قرعت الجرس وقالت إن كل شيء قابل للتحقيق إذا توفرت الإرادة والقرار والانتماء الأصيل.. أسبوع تفاعل فيه الطلبة المتميزون بمواهبهم اللافتة مع أولياء الأمور والهيئتين التدريسية والإدارية ومؤسسات المجتمع المدني بقيادة المايسترو دميانا بدر التي أكدت مرة أخرى أن الأفكار العظيمة يمكن أن تتحقق على الأرض لتنشر المحبة في بيئة صالحة لبناء مستقبل مشرق .
يوم للغة العربية أكد فيه طلبة المدرسة وإدارتها أن لغتنا هي أجمل لغات الأرض وأبهاها وهي هويتنا وعنواننا ومصدر فخرنا حين شهد مسرح المدرسة نفحات مشرقة قدمها طلبة متميزون من العصر الأندلسي بموشحاته وأدبه الراقي وتاريخه البهي الذي صنعه أجدادنا في يوم كان فيه العرب محلقين بأجنحة العلم والمعرفة والإبداع ، كان يوما أبهرنا جميعًا حين صفقنا لهذه الكوكبة المبدعة من أبنائنا المتميزين ، ومثلما أثار فينا يوم العربية البهجة والألق فقد تكرر المشهد ثانية في يوم اللغة الإنجليزية حين حلق الطلبة على مسرح مدرستهم بوعي لافت مؤكدين قدرتهم على مخاطبة العالم بلغات أخرى بفطنة وسلاسة واتقان اثار فينا الإعجاب بالدور الذي تلعبه هذه المدرسة في صناعة الحياة ، ومثلما قدم الطلبة نموذجًا راقيًا في اللغة والأدب قدموا كذلك نموذجًا لا يقل إتقانًا في العلوم من خلال يوم القبة الفلكية التي تنمي العقل والوعي وتتعامل مع النجوم والفلك والفضاء كما كان ذلك واضحًا خلال تفاعل الجمهور ، وما قدموه كذلك في يوم الرياضة ويوم الموسيقى أكد على أن المدرسة تهتم بكل نواحي الحياة والمعرفة وهدفها الأول والأخير تنمية العقل وتطوير المعرفة وإبراز الهوية الوطنية والقومية لهذا الجيل الذي نراهن عليه.
وتختتم راهبات الوردية أسبوعها الثقافي العاشر باحتفالية كبرى تزاوج بين الأم والوطن من خلال إبراز الوجه الاخر لوطننا ومجتمعنا في مسيرته الوطنية والإنسانية والدور الذي تقوم به الأم في تنمية الجيل وتربيته وزرع الروح الوطنية الوثابة في وعيه وإدراكه .
شباب وصبايا بعمر الورود احتضنتهم مدرسة راهبات الوردية وقالت لنا من خلال فعاليتهم إن شعبنا يملك المواهب والقدرات والإمكانات على صناعة الأمل ، حين اقترنت الفعاليات الكبيرة بتنظيم رائع واهتمام واضح بالتفاصيل الدقيقة والصغيرة ودعم غير محدود من أولياء الأمور وممثلي مؤسسات المجتمع المدني في المحافظة في أسبوع قادته المايسترو دميانا بدر وفريقها في الهيئتين الإدارية والتدريسية بكل إتقان وتهذيب دون إحساس بالتعب ، بل ظلت الابتسامة تعلو الوجوه الناصعة والمملوءة بالأمل والحياة .
كلمة " شكرًا " وحدها لا تكفي ، فمن حق هذه المدرسة الريادية علينا وعلى المجتمع بأسره أن نوفر لها الدعم وأن نشاركها دائمًا في فعالياتها المجتمعية لننجح معًا في خلق جيل قادرًا على صنع الحياة بما يليق بهذا الوطن الذي نحبه وننتمي اليه بكل مشاعرنا وأحاسيسنا ، وقد علمتنا المديرة الأنيقة دميانا بدر وفريقها الرائع دروسًا في التحدي ودروسًا في القدرة على زرع الأمل وصناعة الخير وإشاعة الفرح في نفوسنا وبيوتنا وشوارعنا عندما تتوفر الإرادة المستندة إلى الثقة والوعي والانتماء ، ومرة أخرى تؤكد مدرسة راهبات الوردية أنها النجم الساطع في سماء محافظة العقبة نجم يضيء النفوس والقلوب ويفتح فضاءها الواسع لحياة جديدة يصنعها أبناؤنا وبناتنا الذين ندخرهم لبناء مستقبلنا الأبهى ..... وهي دعوة أيضا لجميع مؤسساتنا أن تنظر بعين الوعي والثقة لما تقوم به هذه المدرسة الرائدة في محافظة العقبة ومحيطها وهي تقدم دروسًا عميقة في المحبة والوعي والانتماء
أسبوع ثقافي زاخر ومتنوع تعجز مؤسسات كبيرة على إنجاز شبيه له لكن مدرسة راهبات الوردية قرعت الجرس وقالت إن كل شيء قابل للتحقيق إذا توفرت الإرادة والقرار والانتماء الأصيل.. أسبوع تفاعل فيه الطلبة المتميزون بمواهبهم اللافتة مع أولياء الأمور والهيئتين التدريسية والإدارية ومؤسسات المجتمع المدني بقيادة المايسترو دميانا بدر التي أكدت مرة أخرى أن الأفكار العظيمة يمكن أن تتحقق على الأرض لتنشر المحبة في بيئة صالحة لبناء مستقبل مشرق .
يوم للغة العربية أكد فيه طلبة المدرسة وإدارتها أن لغتنا هي أجمل لغات الأرض وأبهاها وهي هويتنا وعنواننا ومصدر فخرنا حين شهد مسرح المدرسة نفحات مشرقة قدمها طلبة متميزون من العصر الأندلسي بموشحاته وأدبه الراقي وتاريخه البهي الذي صنعه أجدادنا في يوم كان فيه العرب محلقين بأجنحة العلم والمعرفة والإبداع ، كان يوما أبهرنا جميعًا حين صفقنا لهذه الكوكبة المبدعة من أبنائنا المتميزين ، ومثلما أثار فينا يوم العربية البهجة والألق فقد تكرر المشهد ثانية في يوم اللغة الإنجليزية حين حلق الطلبة على مسرح مدرستهم بوعي لافت مؤكدين قدرتهم على مخاطبة العالم بلغات أخرى بفطنة وسلاسة واتقان اثار فينا الإعجاب بالدور الذي تلعبه هذه المدرسة في صناعة الحياة ، ومثلما قدم الطلبة نموذجًا راقيًا في اللغة والأدب قدموا كذلك نموذجًا لا يقل إتقانًا في العلوم من خلال يوم القبة الفلكية التي تنمي العقل والوعي وتتعامل مع النجوم والفلك والفضاء كما كان ذلك واضحًا خلال تفاعل الجمهور ، وما قدموه كذلك في يوم الرياضة ويوم الموسيقى أكد على أن المدرسة تهتم بكل نواحي الحياة والمعرفة وهدفها الأول والأخير تنمية العقل وتطوير المعرفة وإبراز الهوية الوطنية والقومية لهذا الجيل الذي نراهن عليه.
وتختتم راهبات الوردية أسبوعها الثقافي العاشر باحتفالية كبرى تزاوج بين الأم والوطن من خلال إبراز الوجه الاخر لوطننا ومجتمعنا في مسيرته الوطنية والإنسانية والدور الذي تقوم به الأم في تنمية الجيل وتربيته وزرع الروح الوطنية الوثابة في وعيه وإدراكه .
شباب وصبايا بعمر الورود احتضنتهم مدرسة راهبات الوردية وقالت لنا من خلال فعاليتهم إن شعبنا يملك المواهب والقدرات والإمكانات على صناعة الأمل ، حين اقترنت الفعاليات الكبيرة بتنظيم رائع واهتمام واضح بالتفاصيل الدقيقة والصغيرة ودعم غير محدود من أولياء الأمور وممثلي مؤسسات المجتمع المدني في المحافظة في أسبوع قادته المايسترو دميانا بدر وفريقها في الهيئتين الإدارية والتدريسية بكل إتقان وتهذيب دون إحساس بالتعب ، بل ظلت الابتسامة تعلو الوجوه الناصعة والمملوءة بالأمل والحياة .
كلمة " شكرًا " وحدها لا تكفي ، فمن حق هذه المدرسة الريادية علينا وعلى المجتمع بأسره أن نوفر لها الدعم وأن نشاركها دائمًا في فعالياتها المجتمعية لننجح معًا في خلق جيل قادرًا على صنع الحياة بما يليق بهذا الوطن الذي نحبه وننتمي اليه بكل مشاعرنا وأحاسيسنا ، وقد علمتنا المديرة الأنيقة دميانا بدر وفريقها الرائع دروسًا في التحدي ودروسًا في القدرة على زرع الأمل وصناعة الخير وإشاعة الفرح في نفوسنا وبيوتنا وشوارعنا عندما تتوفر الإرادة المستندة إلى الثقة والوعي والانتماء ، ومرة أخرى تؤكد مدرسة راهبات الوردية أنها النجم الساطع في سماء محافظة العقبة نجم يضيء النفوس والقلوب ويفتح فضاءها الواسع لحياة جديدة يصنعها أبناؤنا وبناتنا الذين ندخرهم لبناء مستقبلنا الأبهى ..... وهي دعوة أيضا لجميع مؤسساتنا أن تنظر بعين الوعي والثقة لما تقوم به هذه المدرسة الرائدة في محافظة العقبة ومحيطها وهي تقدم دروسًا عميقة في المحبة والوعي والانتماء