لمثل الزميلة غفران برقاوي نقول ..شكرا .
الوقائع الاخبارية : فارس حباشنة
و نقول : ان مهنة الصحافة مازالت بخير .
غفران برقاوي صحفية في موقع الوقائع الاخباري .
و اتابع نشاطها الاعلامي الميداني عبر السويشل ميديا .
غفران برقاوي المبستمة دائما والخجولة ، و الجميلة بارتداء الحجاب ، بطلة و ايقونة الاعلام الرمضاني .
وجه تلفزيوني انثوي بريء و ذكي ، وجميل ، و عفوي ، و يبتسم بثقة .
غفران بامكانات فنية بسيطة و محدودة ، كاميرا ، و اظن لا شريك لها ، جابت عمان و مدن الجنوب و الشمال في برامج #لساالدنيابخير .
و نقلت صورا و تقارير مصورة " فيديو " عن عائلات فقيرة هناك في الهوامش البعيدة ، وسلطت الاضواء على مواطن و منابع الفقر الحقيقي المنسي ، و قصص نجاح ، و اعمال اجتماعية خيرية .
الزميلة غفران رمت وراء ظهرها كل اكاذيب و خداع الاعلام الملون ، و انحازت الى الانسان و المواطن و الوطن في مهنيتها .
والزميلة غفران لم ار اي صورة لها في عزائم و سهرات رمضان لمؤسسات المجتمع المدني و شركات وفنادق و سفارات عمان .
انحازت لمهنة الاعلام بادابها واصولها و اخلاقها و مهنيتها ، وانحازت لمهنة الاعلام كما كنا نحلم في مثاليتها ، ونحن مراهقين
وعلى مقاعد الدراسة .
نموذج غفران في الاعلام يبشر خيرا ، و يبشر بالامل ايضا ، فانت ليست ايقونة اعلام رمضان فقط ، ولكن تحملين رسالة لربما ضاعت و اندثرت و اختفت من اجندات الاعلام الاردني .
و في كل ما قيل و يقال عن ازمة الاعلام الاردني ، و خصوصا فضائح شاشات التلفزيون الاردني في شهر رمضان .
فاقول في رمضان لكم شاشاتكم ، ولنا متابعة ما تبث غفران من تقاريرو فيديوهات رمضانية اجتماعية و انسانية ، مهنية وموضوعية ، ومكسية بروح وطابع اردني صاف .
و نقول : ان مهنة الصحافة مازالت بخير .
غفران برقاوي صحفية في موقع الوقائع الاخباري .
و اتابع نشاطها الاعلامي الميداني عبر السويشل ميديا .
غفران برقاوي المبستمة دائما والخجولة ، و الجميلة بارتداء الحجاب ، بطلة و ايقونة الاعلام الرمضاني .
وجه تلفزيوني انثوي بريء و ذكي ، وجميل ، و عفوي ، و يبتسم بثقة .
غفران بامكانات فنية بسيطة و محدودة ، كاميرا ، و اظن لا شريك لها ، جابت عمان و مدن الجنوب و الشمال في برامج #لساالدنيابخير .
و نقلت صورا و تقارير مصورة " فيديو " عن عائلات فقيرة هناك في الهوامش البعيدة ، وسلطت الاضواء على مواطن و منابع الفقر الحقيقي المنسي ، و قصص نجاح ، و اعمال اجتماعية خيرية .
الزميلة غفران رمت وراء ظهرها كل اكاذيب و خداع الاعلام الملون ، و انحازت الى الانسان و المواطن و الوطن في مهنيتها .
والزميلة غفران لم ار اي صورة لها في عزائم و سهرات رمضان لمؤسسات المجتمع المدني و شركات وفنادق و سفارات عمان .
انحازت لمهنة الاعلام بادابها واصولها و اخلاقها و مهنيتها ، وانحازت لمهنة الاعلام كما كنا نحلم في مثاليتها ، ونحن مراهقين
وعلى مقاعد الدراسة .
نموذج غفران في الاعلام يبشر خيرا ، و يبشر بالامل ايضا ، فانت ليست ايقونة اعلام رمضان فقط ، ولكن تحملين رسالة لربما ضاعت و اندثرت و اختفت من اجندات الاعلام الاردني .
و في كل ما قيل و يقال عن ازمة الاعلام الاردني ، و خصوصا فضائح شاشات التلفزيون الاردني في شهر رمضان .
فاقول في رمضان لكم شاشاتكم ، ولنا متابعة ما تبث غفران من تقاريرو فيديوهات رمضانية اجتماعية و انسانية ، مهنية وموضوعية ، ومكسية بروح وطابع اردني صاف .


















