جامعة إربد الأهلية تقيم حفل إفطار رمضاني للطلبة الوافدين الدارسين في الجامعة
الوقائع الاخبارية:ضمن سياسة جامعة إربد الأهلية الهادفة إلى تقديم الرعاية والتواصل وزرع بذور المحبة والمودة والتعاون وتوفير الأجواء الأسرية للطلبة كافة، وللطلبة الوافدين خاصة، رعى الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، حفل إفطار رمضاني للطلبة الوافدين الدارسين في الجامعة، من مختلف الجنسيات: السعودية، والعُمانية، والصومالية، والسودانية، واليمنية، والعراقية، والسورية، والفلسطينية، والمصرية، والبحرينية، والهولندية، والسويدية، وبحضور ومشاركة الأستاذ الدكتور عدنان العتوم/ رئيس مجلس الأمناء، والدكتور أحمد العتوم رئيس هيئة المديرين، والدكتور عبد الرحيم شتات، والدكتور محمد الخصاونة، والدكتور علي عبد الرحمن، والدكتور محمد الروسان/ أعضاء هيئة المديرين، وعدد من مديري الدوائر الإدارية وموظفي عمادة شؤون الطلبة.
وأكد الأستاذ الدكتور أحمد الخصاونة راعي اللقاء بأن الأردن سيبقى دومًا بفضل توجيهات صاحب الجلالة الهاشمية المعظم، بلدًا مضيافًا يسعى لخدمة ضيوفه وطلبة العلم الذين يقصدون الأردن لتلقي العلم والمعرفة، مشيرًا إلى حرص الجامعة على توفير كافة الخدمات للطلبة لإتمام مسيرتهم العلمية ضمن أجواء تسودها المحبة والصداقة، وتوفير الرعاية والجو الأسري ليشعروا بالطمأنينة وأنهم بين أهلهم وذويهم، خاصة في هذا الشهر الكريم.
وقال "إن أهمية هذه الأنشطة تكمن في نشر روح الألفة والمحبة بين الجامعة وطلبتها الوافدين، كما يشعر الطلبة بأجواء العناية والرعاية لهم"، وأكد على حرص الجامعة على توفير كافة الخدمات للطلبة ضمن أجواء تسودها المحبة والصداقة، وتوفير الرعاية والأجواء الأسرية ليشعروا بالطمأنينة وأنهم بين أهلهم وذويهم، خاصة في هذا الشهر الكريم شهر الخير والمحبة والبركة، ومبيناً بأن الجامعة تعتبر هؤلاء الطلبة الوافدين هم سفراء لبلادهم ينهلون في طلب العلم.
وأكد على حرص الجامعة لتوفير وسائل الراحة والخدمة المناسبة للطلبة، واستمع إلى عدد من مطالبهم قائلًا: "إنكم جميعًا أبناء لنا وبأنكم أمانة في أعناقنا جميعًا".
وقال عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور فرح الزوايدة: "إن عمادة شؤون الطلبة تحرص دائمًا على تنظيم هذه اللقاءات الرمضانية للطلبة الوافدين والبعيدين عن أسرهم وذويهم بهدف مشاركتهم الأجواء الرمضانية".
وبنهاية اللقاء والذي قدم له الطالب عبد الرحمن عياصرة/ كلية الآداب، وتخلله عدد من الأغاني والقصائد الشعرية الوطنية لكل وطن من جنسيات المشاركين، فقد قام الأستاذ الدكتور الخصاونة بتقديم الدروع التذكارية للطلبة الحضور، وشكر عمادة شؤون الطلبة، وإدارة العلاقات العامة والتسويق على حسن التنظيم للفعالية، وأشاد الطلبة الوافدين بمبادرة الجامعة والتي تُعتبر إشارة واضحة للدعم الموصول من قبل رئاسة الجامعة للخدمات الاجتماعية والإنسانية للطلبة وبشكل خاص في الشهر الفضيل، وقالوا بأنهم لا يشعرون بأنهم مغتربين في الأردن بل إنهم في بلدهم بفضل الأمن والاستقرار والطمأنينة وحُسن المعاملة التي يتلقونها.
وأكد الأستاذ الدكتور أحمد الخصاونة راعي اللقاء بأن الأردن سيبقى دومًا بفضل توجيهات صاحب الجلالة الهاشمية المعظم، بلدًا مضيافًا يسعى لخدمة ضيوفه وطلبة العلم الذين يقصدون الأردن لتلقي العلم والمعرفة، مشيرًا إلى حرص الجامعة على توفير كافة الخدمات للطلبة لإتمام مسيرتهم العلمية ضمن أجواء تسودها المحبة والصداقة، وتوفير الرعاية والجو الأسري ليشعروا بالطمأنينة وأنهم بين أهلهم وذويهم، خاصة في هذا الشهر الكريم.
وقال "إن أهمية هذه الأنشطة تكمن في نشر روح الألفة والمحبة بين الجامعة وطلبتها الوافدين، كما يشعر الطلبة بأجواء العناية والرعاية لهم"، وأكد على حرص الجامعة على توفير كافة الخدمات للطلبة ضمن أجواء تسودها المحبة والصداقة، وتوفير الرعاية والأجواء الأسرية ليشعروا بالطمأنينة وأنهم بين أهلهم وذويهم، خاصة في هذا الشهر الكريم شهر الخير والمحبة والبركة، ومبيناً بأن الجامعة تعتبر هؤلاء الطلبة الوافدين هم سفراء لبلادهم ينهلون في طلب العلم.
وأكد على حرص الجامعة لتوفير وسائل الراحة والخدمة المناسبة للطلبة، واستمع إلى عدد من مطالبهم قائلًا: "إنكم جميعًا أبناء لنا وبأنكم أمانة في أعناقنا جميعًا".
وقال عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور فرح الزوايدة: "إن عمادة شؤون الطلبة تحرص دائمًا على تنظيم هذه اللقاءات الرمضانية للطلبة الوافدين والبعيدين عن أسرهم وذويهم بهدف مشاركتهم الأجواء الرمضانية".
وبنهاية اللقاء والذي قدم له الطالب عبد الرحمن عياصرة/ كلية الآداب، وتخلله عدد من الأغاني والقصائد الشعرية الوطنية لكل وطن من جنسيات المشاركين، فقد قام الأستاذ الدكتور الخصاونة بتقديم الدروع التذكارية للطلبة الحضور، وشكر عمادة شؤون الطلبة، وإدارة العلاقات العامة والتسويق على حسن التنظيم للفعالية، وأشاد الطلبة الوافدين بمبادرة الجامعة والتي تُعتبر إشارة واضحة للدعم الموصول من قبل رئاسة الجامعة للخدمات الاجتماعية والإنسانية للطلبة وبشكل خاص في الشهر الفضيل، وقالوا بأنهم لا يشعرون بأنهم مغتربين في الأردن بل إنهم في بلدهم بفضل الأمن والاستقرار والطمأنينة وحُسن المعاملة التي يتلقونها.