خبير نفطي: لا فائدة من ضريبة المحروقات المرتفعة على الغني والفقير في الأردن
الوقائع الاخبارية:قال الخبير النفطي عامر الشوبكي إن تأثير انخفاض أسعار النفط عالميا أخيرا، موجود رغم أنه بسيط في الأيام الأخيرة من شهر نيسان/ أبريل الجاري.
وأضاف الشوبكي ، اليوم السبت، أن الانخفاض في أسعار النفط هو الثالث على التوالي خلال الشهر الحالي، وعلى عكس التوقعات السابقة، بحيث ستنعكس على التسعيرة الشهرية محليا أكثر مما هو متوقع.
وتوقع تخفيض تسعيرة السولار بمقدار 40 قرشا للصفيحة، والبنزين بشقيه سيرتفع بحوالي 1.5 قرش/لتر، لشهر أيار/ مايو المقبل.
وأشار الشوبكي إلى عودة الحكومة بفرض الضريبة المقوطعة على مادة الكاز، بعد إنتهاء فصل الشتاء، معتبرا أن الضريبة المفروضة على المحروقات أثقلت كاهل المواطن، ولم تخفض الدين العام الأردني.
وتابع أن الغرض من فرض الضريبة المقطوعة على المحروقات في الأردن، كانت لتخفيض الدين العام، إلا أن البطالة ومعدلات الفقر والتضخم مرتفعة، وفقا لأرقام صادرة عن مؤسسات رسمية ذكرها الشوبكي.
وأكد أن الضريبة المفروضة على المحروقات في المملكة، تجعل من أسعارها الأعلى عربيا وعالميا، إذا ما تمت مقارنتها بمعدل الدخل، مشددا على أنه "لا فائدة من ضرائب مرتفعة على الغني والفقير"، قاصدا المحروقات.
وأضاف الشوبكي ، اليوم السبت، أن الانخفاض في أسعار النفط هو الثالث على التوالي خلال الشهر الحالي، وعلى عكس التوقعات السابقة، بحيث ستنعكس على التسعيرة الشهرية محليا أكثر مما هو متوقع.
وتوقع تخفيض تسعيرة السولار بمقدار 40 قرشا للصفيحة، والبنزين بشقيه سيرتفع بحوالي 1.5 قرش/لتر، لشهر أيار/ مايو المقبل.
وأشار الشوبكي إلى عودة الحكومة بفرض الضريبة المقوطعة على مادة الكاز، بعد إنتهاء فصل الشتاء، معتبرا أن الضريبة المفروضة على المحروقات أثقلت كاهل المواطن، ولم تخفض الدين العام الأردني.
وتابع أن الغرض من فرض الضريبة المقطوعة على المحروقات في الأردن، كانت لتخفيض الدين العام، إلا أن البطالة ومعدلات الفقر والتضخم مرتفعة، وفقا لأرقام صادرة عن مؤسسات رسمية ذكرها الشوبكي.
وأكد أن الضريبة المفروضة على المحروقات في المملكة، تجعل من أسعارها الأعلى عربيا وعالميا، إذا ما تمت مقارنتها بمعدل الدخل، مشددا على أنه "لا فائدة من ضرائب مرتفعة على الغني والفقير"، قاصدا المحروقات.
تابعوا الوقائع على 
