الجيوسي: الأسواق الحرة قادرة على تلبية حاجة السوق من رؤوس القاطرات الحديثة
الوقائع الاخبارية:أكد ممثل القطاع التجاري في هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية,مهندس الميكانيك عامر الجيوسي على أن الأسواق الحرة قادرة على تلبية حاجة السوق المحلي من رؤوس القاطرة الحديثة.
وقال ان رؤوس القاطرة الحديثة تمتاز بتوفيرها للوقود وبأنها صديقة للبيئة لأن معظمها بما فيها التي سيتم استيرادها ستكون يورو 6 وأكثر.
ولفت إل أن معظم الشاحنات لدينا من نوع مرسيدس وأن معظم الشاحنات ورؤوس القاطرات المصنعة بعد 2010 بها أنظمة حماية للبيئة ولاينعث منها الدخان.
وقال الجيوسي أن القرار حديث وتحتاج رؤوس القاطرات لبعض الوقت، وخاصة أن السوق الأوروبية قريبة وتحتاج من أسبوع لستة أسابيع لتصل خلال الشهرين المقبلين.
وأكد على أهمية قرار السماح باستيراد الرؤوس القاطرة التي مضى على صنعها ثمان سنوات قبل سنة التخليص لأنها ستوفر من 20 إلى 25 بالمئة من سعرها على المشتري ؛ وخاصة أن معظم دول الجوار تشترط استراد رؤوس القاطرة الأقل من خمس سنوات من سنة صنعها ما يرفع سعرها.
ولفت إلى أن غالب رؤوس القاطرات التي سيتم استيرادها ستكون مستعملة.
وأشار إلى قرار الشطب والاستبدال بقي كما هو والذي ينص أن تكون الشاحنة أو رأس القاطرة مسجلة آخر سنتين في هيئة تنظيم النقل البري ومرخصة وغير منقطع تسجيلها مدة تزيد عن ستة أشهر و صاحب الشاحنة الذي لايريد الشطب يتنازل داخل المناطق الحرة او يعيد تصديرها.
وقال الجيوسي أن معظم سائقي الشاحنات من الأهالي أو الأفراد يلجأون عند شرائهم للتقسيط بينهم وبين التاجر أو عن طريق البنوك والقطاع المصرفي لأن الشاحنات تعد من الأصول الثابتة لأنها تدر دخلا باعتبارها نوعا من المشاريع التجارية الصغيرة.
وأوضح صعوبة إمكانية استيراد رؤوس القاطرات الكهربائية لأن أسعارها باهظة و تراوح ما بين 250 -إلى 200 ألف يورو، لكن يمكن أن تنخفض أسعارها في المستقبل وخاصة المستعمل منها ويتوقع أن تصنع قريبا الصين شاحنات ورؤوس قاطرات لايتعدى سعرها 100 ألف.
وقال ان رؤوس القاطرة الحديثة تمتاز بتوفيرها للوقود وبأنها صديقة للبيئة لأن معظمها بما فيها التي سيتم استيرادها ستكون يورو 6 وأكثر.
ولفت إل أن معظم الشاحنات لدينا من نوع مرسيدس وأن معظم الشاحنات ورؤوس القاطرات المصنعة بعد 2010 بها أنظمة حماية للبيئة ولاينعث منها الدخان.
وقال الجيوسي أن القرار حديث وتحتاج رؤوس القاطرات لبعض الوقت، وخاصة أن السوق الأوروبية قريبة وتحتاج من أسبوع لستة أسابيع لتصل خلال الشهرين المقبلين.
وأكد على أهمية قرار السماح باستيراد الرؤوس القاطرة التي مضى على صنعها ثمان سنوات قبل سنة التخليص لأنها ستوفر من 20 إلى 25 بالمئة من سعرها على المشتري ؛ وخاصة أن معظم دول الجوار تشترط استراد رؤوس القاطرة الأقل من خمس سنوات من سنة صنعها ما يرفع سعرها.
ولفت إلى أن غالب رؤوس القاطرات التي سيتم استيرادها ستكون مستعملة.
وأشار إلى قرار الشطب والاستبدال بقي كما هو والذي ينص أن تكون الشاحنة أو رأس القاطرة مسجلة آخر سنتين في هيئة تنظيم النقل البري ومرخصة وغير منقطع تسجيلها مدة تزيد عن ستة أشهر و صاحب الشاحنة الذي لايريد الشطب يتنازل داخل المناطق الحرة او يعيد تصديرها.
وقال الجيوسي أن معظم سائقي الشاحنات من الأهالي أو الأفراد يلجأون عند شرائهم للتقسيط بينهم وبين التاجر أو عن طريق البنوك والقطاع المصرفي لأن الشاحنات تعد من الأصول الثابتة لأنها تدر دخلا باعتبارها نوعا من المشاريع التجارية الصغيرة.
وأوضح صعوبة إمكانية استيراد رؤوس القاطرات الكهربائية لأن أسعارها باهظة و تراوح ما بين 250 -إلى 200 ألف يورو، لكن يمكن أن تنخفض أسعارها في المستقبل وخاصة المستعمل منها ويتوقع أن تصنع قريبا الصين شاحنات ورؤوس قاطرات لايتعدى سعرها 100 ألف.