قطاع الألبسة يترقب تحسن الإقبال على الشراء مع قرب حلول عيد الأضحى
الوقائع الاخبارية:يترقب قطاع الألبسة مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك تحسن الحركة الشرائية تزامنا مع صرف الرواتب وبدء الإجازة الرسمية الثلاثاء المرتبطة بالعيد في الوقت الذي وصف نقيب تجار الألبسة والأحذية سلطان علان، حركة الأسواق المرتبطة بالقطاع بـ "المتوسطة".
واعتبر علان الحركة الشرائية بشكلها الحالي لا تساعد التاجر على الوفاء بالتزاماته.
وقال علان الذي يمثل قطاع الألبسة والنوفوتيه والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن إن الحركة الشرائية من يوم الخميس أصبحت نشطة لصرف الرواتب.
وبين علان أن النقابة ستقوم بعد العيد بإجراء مسح ميداني لأخذ صورة واضحة ومقارنة الإقبال بين عيد الأضحى الحالي والماضي.
وتابع: "الحركة في المجمل لغاية اليوم لن تغطي التزامات التاجر ولو بالحد الأدنى ويتوقع القطاع أن يواجه تحديا قد يصعب تجاوزه أمام الالتزامات المالية المترتبة عليه".
ويشمل قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة قرابة 11 ألف منشأة بعموم المملكة، ويضم 63 ألفا من الأيدي العاملة بطريقة مباشرة غالبيتها أردنية، فيما هناك 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تعمل وتستثمر بالسوق المحلية.
واعتبر علان الحركة الشرائية بشكلها الحالي لا تساعد التاجر على الوفاء بالتزاماته.
وقال علان الذي يمثل قطاع الألبسة والنوفوتيه والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن إن الحركة الشرائية من يوم الخميس أصبحت نشطة لصرف الرواتب.
وبين علان أن النقابة ستقوم بعد العيد بإجراء مسح ميداني لأخذ صورة واضحة ومقارنة الإقبال بين عيد الأضحى الحالي والماضي.
وتابع: "الحركة في المجمل لغاية اليوم لن تغطي التزامات التاجر ولو بالحد الأدنى ويتوقع القطاع أن يواجه تحديا قد يصعب تجاوزه أمام الالتزامات المالية المترتبة عليه".
ويشمل قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة قرابة 11 ألف منشأة بعموم المملكة، ويضم 63 ألفا من الأيدي العاملة بطريقة مباشرة غالبيتها أردنية، فيما هناك 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تعمل وتستثمر بالسوق المحلية.