والد الشيف بوراك يفضح ابنه: الشهرة عمته وأخذ مني كل شيء
الوقائع الاخبارية:تحدث إسماعيل أوزدمير، والد الشيف التركي بوراك، عن الخلافات التي ظهرت للعلن في الآونة الأخيرة بعد اتهام ابنه له بأنه باع حقوق ملكية اسم الأخير إلى رجل أعمال أجنبي دون علمه.
ونفى أوزدمير لـ"فوشيا" مزاعم ابنه بحقه، واصفا حركاته وتصرفاته على مواقع التواصل الاجتماعي بأنها "مسرحية" و"دراما" هدفها استعطاف الجمهور.
وأكد أن ابنه لم يُفلس كما أشيع، بل يملك سيارات بملايين الدولارات، وساعات باهظة الثمن تقدر الواحدة منها بـ 150 ألف دولار، فضلا عن وجود ألعاب داخل فيلته بقيمة مليوني دولار تقريبا.
وأعرب عن حزنه لما آلت إليه الأوضاع بينهما، وقال عن بوراك: "قتلني وبكى وسبقني واشتكى"، لافتا إلى أن الشهرة "عمته" وفق تعبيره، كما أن والدته المنفصل عنها حرّضته عليه.
وأوضح إسماعيل أن ابنه يعيش حياة الرفاهية، ويمتلك أموالا في البنوك تشتري له أكثر من 100 مطعم، معلقا: "كل واحد بكى على السوشال ميديا خلف الشلال، هل من المفترض أن يصدقه الجمهور؟".
وتساءل: "كيف يمكن لبوراك أن يتحدث عن وضعه المادي المتأزم وهو يقوم شهريا بالعديد من الجولات السياحية إلى دول مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا، والآن يتواجد مع والدته وأصدقائه في أميركا".
وتحدث والد الشيف بوراك عن المساعدات التي قدمها ابنه إلى متضرري الزلزال الذي ضرب تركيا في شهر شباط الماضي، وصورها على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أنه هو من يقوم بهذه المبادرات وليس ابنه.
وبين أن بوراك لا يعاني من أي مرض، وذلك في تعليق له على صورة بوراك قبل فترة وهو داخل أحد المستشفيات، قائلا إنه خضع لعملية "قص المعدة" لإنقاص وزنه لكنه لم يخبر الجمهور بها.
كما قال: "أنا من تعرضت للغدر منه وليس العكس، ولولا أنه ابني لرفعت عليه قضية، هو أخذ كل شيء مني، وكلامه غير صحيح إطلاقا".
ونفى أوزدمير لـ"فوشيا" مزاعم ابنه بحقه، واصفا حركاته وتصرفاته على مواقع التواصل الاجتماعي بأنها "مسرحية" و"دراما" هدفها استعطاف الجمهور.
وأكد أن ابنه لم يُفلس كما أشيع، بل يملك سيارات بملايين الدولارات، وساعات باهظة الثمن تقدر الواحدة منها بـ 150 ألف دولار، فضلا عن وجود ألعاب داخل فيلته بقيمة مليوني دولار تقريبا.
وأعرب عن حزنه لما آلت إليه الأوضاع بينهما، وقال عن بوراك: "قتلني وبكى وسبقني واشتكى"، لافتا إلى أن الشهرة "عمته" وفق تعبيره، كما أن والدته المنفصل عنها حرّضته عليه.
وأوضح إسماعيل أن ابنه يعيش حياة الرفاهية، ويمتلك أموالا في البنوك تشتري له أكثر من 100 مطعم، معلقا: "كل واحد بكى على السوشال ميديا خلف الشلال، هل من المفترض أن يصدقه الجمهور؟".
وتساءل: "كيف يمكن لبوراك أن يتحدث عن وضعه المادي المتأزم وهو يقوم شهريا بالعديد من الجولات السياحية إلى دول مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا، والآن يتواجد مع والدته وأصدقائه في أميركا".
وتحدث والد الشيف بوراك عن المساعدات التي قدمها ابنه إلى متضرري الزلزال الذي ضرب تركيا في شهر شباط الماضي، وصورها على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أنه هو من يقوم بهذه المبادرات وليس ابنه.
وبين أن بوراك لا يعاني من أي مرض، وذلك في تعليق له على صورة بوراك قبل فترة وهو داخل أحد المستشفيات، قائلا إنه خضع لعملية "قص المعدة" لإنقاص وزنه لكنه لم يخبر الجمهور بها.
كما قال: "أنا من تعرضت للغدر منه وليس العكس، ولولا أنه ابني لرفعت عليه قضية، هو أخذ كل شيء مني، وكلامه غير صحيح إطلاقا".