الأردن ومصر يتجهان لمضاعفة قدرة الخط الكهربائي إلى 2000 ميغاواط
الوقائع الإخبارية : قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، إن بلاده ناقشت مع الأردن مضاعفة قدرة الخط الكهربائي المشترك إلى 2000 ميغاواط، بدلًا من 550.
وأضاف مدبولي، خلال تصريحات صحفية مشتركة مع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، أن مضاعفة القدرة للخط الكهربائي ستكون على عدة مراحل، ولنقله إلى دول أخرى تستفيد منه.
وأكد أنه ناقش مع الخصاونة التعاون والتكامل بشأن الغاز الطبيعي واستغلال البنية التحتية بين البلدين.
ونوه إلى أن المشاريع التي تمت مناقشتها مع الأردن تعد هامة وتأتي في إطار الاستراتيجية والتاريخية التي تربط البلدين قيادة وشعبًا وحكومة.
ولفت إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح المصري على الدوام يوجها حكومتيهما بتوطيد العلاقات المشتركة بين البلدين، استنادًا إلى الروابط التاريخية الكبيرة بين الشعبين.
وأعرب عن سعادته حيث "أننا على مدار السنوات الماضية تغلبنا على أغلب التحديات والمشاكل التي كانت دائمًا موضوع نقاش اللجنة المشتركة، وأصبحنا ننظر إلى تطوير العلاقات الاستراتيجية في مشروعات جديدة".
وأكمل: أنهينا كل المشاكل والتحديات ولم يتبق سوى أمور بسيطة، وأصبحنا الآن ننتقل في علاقتنا الاستراتيجية نحو كيف نزيد وندعم الروابط في مجالات المستقبل كالهيدروجين الأخضر، وهذا لن يتم الا بربط البلدين بالبنية الأساسية والطرق.
وأضاف مدبولي، خلال تصريحات صحفية مشتركة مع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، أن مضاعفة القدرة للخط الكهربائي ستكون على عدة مراحل، ولنقله إلى دول أخرى تستفيد منه.
وأكد أنه ناقش مع الخصاونة التعاون والتكامل بشأن الغاز الطبيعي واستغلال البنية التحتية بين البلدين.
ونوه إلى أن المشاريع التي تمت مناقشتها مع الأردن تعد هامة وتأتي في إطار الاستراتيجية والتاريخية التي تربط البلدين قيادة وشعبًا وحكومة.
ولفت إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح المصري على الدوام يوجها حكومتيهما بتوطيد العلاقات المشتركة بين البلدين، استنادًا إلى الروابط التاريخية الكبيرة بين الشعبين.
وأعرب عن سعادته حيث "أننا على مدار السنوات الماضية تغلبنا على أغلب التحديات والمشاكل التي كانت دائمًا موضوع نقاش اللجنة المشتركة، وأصبحنا ننظر إلى تطوير العلاقات الاستراتيجية في مشروعات جديدة".
وأكمل: أنهينا كل المشاكل والتحديات ولم يتبق سوى أمور بسيطة، وأصبحنا الآن ننتقل في علاقتنا الاستراتيجية نحو كيف نزيد وندعم الروابط في مجالات المستقبل كالهيدروجين الأخضر، وهذا لن يتم الا بربط البلدين بالبنية الأساسية والطرق.
تابعوا الوقائع على 
