10 عادات .. اتباع بعضها تدريجياً يشعرك بالسعادة
الوقائع الاخبارية:تنبع السعادة من الداخل، بينما تؤثر أحداث الحياة بالتأكيد على الحالة المزاجية، إذ تُظهر الأبحاث أن حوالي 40% من القدرة على الفرح تكمن في القابلية والإرادة للتغيير، ويمكن أن تساعد ممارسة عادات بسيطة وإيجابية يوميًا في تعزيز الشعور بالسعادة بشكل عام ورضا بالحياة، بحسب ما نشره موقع "New Trader U".
ويمكن من خلال ترسيخ بعض العادات المدعومة علميًا أن ترفع الحالة المعنوية وتُحسن المنظور والتمتع بالحياة، بما يمنح الفرصة للعيش في حالة أكثر إيجابية وشعور بمزيد من الرضا، كما يلي:
1. التعبير عن الامتنان
إن التقدير الفعال لما يشعر الشخص تجاهه بالامتنان يكون له تأثير قوي على السعادة. يمكن تغيير طريقة التفكير من خلال قضاء بضع دقائق فقط كل يوم للتفكير في أشياء مثل الصحة الجيدة أو الأحباء أو الإنجازات أو التجارب الممتعة أو وسائل الراحة البسيطة.
2. النشاط البدني
تساعد ممارسة التمارين الرياضية على إفراز الإندورفين، الذي يمنح الشعور بالسعادة والهرمونات التي تعزز الحالة المزاجية بشكل طبيعي، ويساعد النشاط البدني المنتظم أيضًا في تقليل مستويات التوتر والقلق. يمكن أن يكون السعي لممارسة مدة 150 دقيقة أسبوعيًا من النشاط المعتدل مثل المشي السريع أو السباحة أو ركوب الدراجات كافيًا لرفع المعنويات.
3. ممارسة اليقظة
يساعد التركيز الذهني وممارسة اليقظة على تقدير كل لحظة في الحاضر بدلاً من التفكير في الماضي أو القلق بشأن المستقبل، ويمكن محاولة تخصيص 10 دقائق يوميًا للتأمل البسيط مع التركيز على أخذ أنفاس عميقة ومنتظمة ومراقبة الأفكار دون حكم، كما أن ممارسة اليقظة الذهنية أثناء المهام اليومية يعزز السعادة.
4. الاستثمار في الاتصال الاجتماعي
إن الروابط الاجتماعية ذات المغزى والخبرات المشتركة هي مساهمات هائلة في السعادة، فيمكن إعطاء الأولوية لقضاء وقت ممتع مع الأشخاص المهمين من خلال الأنشطة المشتركة والرحلات والمكالمات الهاتفية ومحادثات الفيديو.
5. تعلم وتنمو
يمنح التعلم المستمر من خلال قراءة الكتب أو حضور الدروس على الإنترنت إحساسًا بالتقدم ويحافظ على يقظة العقل، كما تعلم كيفية طهي أنواع جديدة، وإن إعطاء الأولوية للتعلم المستمر والحفاظ على نشاط العقل بطرق جديدة يمنع الركود ويمنح إحساسًا بالمضي قدمًا.
6. اللطف ومساعدة الآخرين
ثبت أن مساعدة الآخرين من خلال أعمال تطوعية تفيد الحالة المزاجية والشعور بالسعادة. يمكن أن تؤدي بعض اللمحات اللطيفة والمجاملات البسيطة تجاه الآخرين إلى تعزيز إفراز الجسم للمواد الكيميائية التي تتسبب في شعور بالرضا مثل الأوكسيتوسين والدوبامين والسيروتونين.
7. قسط كافٍ من النوم
تتسبب قلة النوم في آثار ضارة كبيرة على الحالة المزاجية. يجب الحصول على ما لا يقل عن 7-9 ساعات في الليلة كأحد أولويات الصحة البدنية والعقلية.
8. التنظيم والتخلص من الفوضى
يمكن أن تسبب الفوضى حول المنزل أو مكان العمل في المعاناة من الضغوط والقلق. يمكن تخصيص وقت أسبوعي للتخلص من الفوضى من خلال فرز العناصر والتخلص مما لم يعد الشخص بحاجة إليه، إن تنظيم الخزائن والأدراج والحصول على بيئة محيطة مرتبة يساعد في تحسين الحالة المزاجية.
9. قضاء الوقت في الهواء الطلق
إن قضاء الوقت في الانغماس في بيئات طبيعية مثل الحدائق أو الغابات أو الشواطئ، على قدم المساواة، له فوائد مثبتة علميًا في تحسين الحالة المزاجية. يساعد التعرض للمساحات الخضراء في مقاومة التوتر وتحسين التركيز ويجعل الشخص أكثر سعادة.
10. التركيز على الإيجابيات
إن التركيز المتعمد على الجوانب الإيجابية يوازن ميل الدماغ إلى اكتشاف السلبيات، ويزيد تقدير الخير من حول الشخص من مشاعر الامتنان، وإن البحث عن الجانب المشرق في المواقف الصعبة، يؤدي إلى إعادة صياغة طريقة تفكير الشخص إلى تغيير نظرته تدريجياً لتصبح أكثر تفاؤلاً بمرور الوقت ويزداد شعور المرء بالسعادة والفرح.
ويمكن من خلال ترسيخ بعض العادات المدعومة علميًا أن ترفع الحالة المعنوية وتُحسن المنظور والتمتع بالحياة، بما يمنح الفرصة للعيش في حالة أكثر إيجابية وشعور بمزيد من الرضا، كما يلي:
1. التعبير عن الامتنان
إن التقدير الفعال لما يشعر الشخص تجاهه بالامتنان يكون له تأثير قوي على السعادة. يمكن تغيير طريقة التفكير من خلال قضاء بضع دقائق فقط كل يوم للتفكير في أشياء مثل الصحة الجيدة أو الأحباء أو الإنجازات أو التجارب الممتعة أو وسائل الراحة البسيطة.
2. النشاط البدني
تساعد ممارسة التمارين الرياضية على إفراز الإندورفين، الذي يمنح الشعور بالسعادة والهرمونات التي تعزز الحالة المزاجية بشكل طبيعي، ويساعد النشاط البدني المنتظم أيضًا في تقليل مستويات التوتر والقلق. يمكن أن يكون السعي لممارسة مدة 150 دقيقة أسبوعيًا من النشاط المعتدل مثل المشي السريع أو السباحة أو ركوب الدراجات كافيًا لرفع المعنويات.
3. ممارسة اليقظة
يساعد التركيز الذهني وممارسة اليقظة على تقدير كل لحظة في الحاضر بدلاً من التفكير في الماضي أو القلق بشأن المستقبل، ويمكن محاولة تخصيص 10 دقائق يوميًا للتأمل البسيط مع التركيز على أخذ أنفاس عميقة ومنتظمة ومراقبة الأفكار دون حكم، كما أن ممارسة اليقظة الذهنية أثناء المهام اليومية يعزز السعادة.
4. الاستثمار في الاتصال الاجتماعي
إن الروابط الاجتماعية ذات المغزى والخبرات المشتركة هي مساهمات هائلة في السعادة، فيمكن إعطاء الأولوية لقضاء وقت ممتع مع الأشخاص المهمين من خلال الأنشطة المشتركة والرحلات والمكالمات الهاتفية ومحادثات الفيديو.
5. تعلم وتنمو
يمنح التعلم المستمر من خلال قراءة الكتب أو حضور الدروس على الإنترنت إحساسًا بالتقدم ويحافظ على يقظة العقل، كما تعلم كيفية طهي أنواع جديدة، وإن إعطاء الأولوية للتعلم المستمر والحفاظ على نشاط العقل بطرق جديدة يمنع الركود ويمنح إحساسًا بالمضي قدمًا.
6. اللطف ومساعدة الآخرين
ثبت أن مساعدة الآخرين من خلال أعمال تطوعية تفيد الحالة المزاجية والشعور بالسعادة. يمكن أن تؤدي بعض اللمحات اللطيفة والمجاملات البسيطة تجاه الآخرين إلى تعزيز إفراز الجسم للمواد الكيميائية التي تتسبب في شعور بالرضا مثل الأوكسيتوسين والدوبامين والسيروتونين.
7. قسط كافٍ من النوم
تتسبب قلة النوم في آثار ضارة كبيرة على الحالة المزاجية. يجب الحصول على ما لا يقل عن 7-9 ساعات في الليلة كأحد أولويات الصحة البدنية والعقلية.
8. التنظيم والتخلص من الفوضى
يمكن أن تسبب الفوضى حول المنزل أو مكان العمل في المعاناة من الضغوط والقلق. يمكن تخصيص وقت أسبوعي للتخلص من الفوضى من خلال فرز العناصر والتخلص مما لم يعد الشخص بحاجة إليه، إن تنظيم الخزائن والأدراج والحصول على بيئة محيطة مرتبة يساعد في تحسين الحالة المزاجية.
9. قضاء الوقت في الهواء الطلق
إن قضاء الوقت في الانغماس في بيئات طبيعية مثل الحدائق أو الغابات أو الشواطئ، على قدم المساواة، له فوائد مثبتة علميًا في تحسين الحالة المزاجية. يساعد التعرض للمساحات الخضراء في مقاومة التوتر وتحسين التركيز ويجعل الشخص أكثر سعادة.
10. التركيز على الإيجابيات
إن التركيز المتعمد على الجوانب الإيجابية يوازن ميل الدماغ إلى اكتشاف السلبيات، ويزيد تقدير الخير من حول الشخص من مشاعر الامتنان، وإن البحث عن الجانب المشرق في المواقف الصعبة، يؤدي إلى إعادة صياغة طريقة تفكير الشخص إلى تغيير نظرته تدريجياً لتصبح أكثر تفاؤلاً بمرور الوقت ويزداد شعور المرء بالسعادة والفرح.