العكور يدعو الحكومة إلى الكفّ عن الاستعراض والتفريق بين الواجب والإنجاز
الوقائع الاخبارية: دعا النائب الدكتور محمد العكور الحكومة إلى المكاشفة الصادقة مع المواطن واحترام تطلعاته وحقوقه، والعمل على تحسين معيشته بالأفعال لا بالأقوال والتصريحات التسكيتية.
ونبّه العكور إلى ضرورة القفز عن النمطية والتقليدية في الإدارة وتجاوز ذلك إلى الإدارة الابتكارية العملية والمتواضعة والميدانية بعيدا عن الأبواب المغلقة والمراسيم والبريستيج .
وأشار إلى أن الرؤى الملكية السامية في التحديث تتطلب في تنفيذها برامج عملية واضحة قابلة للتطبيق وجديدة ومنتجة لمفردات النهضة التي تريدها تلك الرؤى النوعية الواعدة، معتبرا أن حديث المسؤولين عن الإنجاز لا يتعدى أبسط أبجديات واجباتهم، ولا يجوز لأي مسؤول أن يمُنّ على الوطن في قيامه بواجبه البسيط ويتغنى بذلك على أنه إنجاز، فما زال المواطن يبحث عن لقمة عيشه بشق الأنفس، وما زال يبحث عن حقوقه البدهية في العيش الكريم الكفاف، وما زال الوطن يبحث عن الكثير من أبجديات العمل وأقلّ الواجب بدءا بالبنى التحتية والخدمات الأساسية كالصحة والتعليم وليس انتهاءً بالرفاهية والحياة النوعية.
ودعا العكور الحكومة إلى الكفّ عن التصريحات الاسترضائية والاستعراض الكلامي والوعود المتورّمة التي لم يعد أحد يثق بها، لا سيما أن المواطن فاقد للثقة في ظل الخيبات التي يعانيها والفشل الحكومي المتراكم في حلّ مشكلاته اليومية وتجاوزها .
ونبّه العكور إلى ضرورة القفز عن النمطية والتقليدية في الإدارة وتجاوز ذلك إلى الإدارة الابتكارية العملية والمتواضعة والميدانية بعيدا عن الأبواب المغلقة والمراسيم والبريستيج .
وأشار إلى أن الرؤى الملكية السامية في التحديث تتطلب في تنفيذها برامج عملية واضحة قابلة للتطبيق وجديدة ومنتجة لمفردات النهضة التي تريدها تلك الرؤى النوعية الواعدة، معتبرا أن حديث المسؤولين عن الإنجاز لا يتعدى أبسط أبجديات واجباتهم، ولا يجوز لأي مسؤول أن يمُنّ على الوطن في قيامه بواجبه البسيط ويتغنى بذلك على أنه إنجاز، فما زال المواطن يبحث عن لقمة عيشه بشق الأنفس، وما زال يبحث عن حقوقه البدهية في العيش الكريم الكفاف، وما زال الوطن يبحث عن الكثير من أبجديات العمل وأقلّ الواجب بدءا بالبنى التحتية والخدمات الأساسية كالصحة والتعليم وليس انتهاءً بالرفاهية والحياة النوعية.
ودعا العكور الحكومة إلى الكفّ عن التصريحات الاسترضائية والاستعراض الكلامي والوعود المتورّمة التي لم يعد أحد يثق بها، لا سيما أن المواطن فاقد للثقة في ظل الخيبات التي يعانيها والفشل الحكومي المتراكم في حلّ مشكلاته اليومية وتجاوزها .
تابعوا الوقائع على 
