صفوة الإسلامي ينفذ حملة "العودة إلى المدارس" بالتعاون مع تكية أم علي
الوقائع الاخبارية: قدم بنك صفوة الإسلامي دعمه لحملة "العودة إلى المدارس"، والتي نفذتها تكية أم علي للعام الدراسي 2023/2024 تحت شعار "امنحهم فرحة العودة إلى المدرسة"، مستهدفة الوصول إلى 31,879 طالب من مختلف محافظات المملكة.
وقد جاء هذا الدعم كجزء من الشراكة التي تجمع بين الطرفين، والتي يقوم البنك في إطارها بدعم برامج وحملات تكية أم علي الثابتة والموسمية، كما أنه جاء تماشياً مع التزام البنك المستمر بدعم قطاع الطلاب بالتركيز على الأقل حظاً منهم.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال الرئيس التنفيذي لبنك صفوة الإسلامي، سامر التميمي: "إن هذه المبادرة التي تهدف لتمكين الطلاب الذين لم يستطيعوا الالتحاق بالدراسة بسبب ظروفهم الاقتصادية، من نيل فرصتهم، هي من أولويات عملنا، في الوقت الذي نخفف فيه الأعباء عن كاهل ذويهم، كما نسلط الضوء على أهمية المسؤولية التشاركية بين مختلف المؤسسات لمواصلة الاستثمار بأجيال المستقبل من خلال التعليم."
ومن جانبه، أعرب مدير تكية أم علي السيد سامر بلقر، عن امتنانه العميق لبنك صفوة الإسلامي على دعمه لحملة العودة إلى المدرسة، مشيرًا إلى أهمية هذه المساهمة في تحقيق أهداف تكية أم علي في تقديم الدعم اللازم للأسر المحتاجة، وأضاف: "نحن ممتنون لدعم بنك صفوة الإسلامي ولجميع الجهود التي تبذلها مؤسسات المجتمع المدني من أجل تعزيز التكافل الإجتماعي، وإن تعاوننا مع البنك يعكس روح المسؤولية الاجتماعية والاهتمام بمستقبل الأجيال الصاعدة."
وقد قدم البنك من خلال الحملة بالتزامن مع بداية الفصل المدرسي الجديد، مجموعة من الأدوات التي ينعكس توافرها بالإيجاب على إعادة المتسربين للمدراس، كما ينعكس على أدائهم وتحصيلهم الدراسي، وعلى استدامة العملية التعليمية، بما في ذلك الحقائب المدرسية المجهزة بالكامل والمشتملة على كافة مواد القرطاسية، والطرود الغذائية المدرسية التي تؤمّن للمستفيدين احتياجاتهم التغذوية، فضلاً عن المعاطف الواقية من البرد قبيل حلول فصل الشتاء.
وتعد هذه الحملة واحدة من الحملات العديدة التي تتألف منها برامج استراتيجية بنك صفوة الإسلامي للمسؤولية المؤسسية المجتمعية، والتي يستحوذ التعليم والتكافل الاجتماعي على نصيب كبير منها. ويجسد البنك من خلال مسؤوليته المؤسسية المجتمعية دوره الحيوي في تطوير المجتمع بالاعتماد على مبدأ "تفهم الاحتياجات والاستجابة لها"، دعماً لمسار التنمية في شقه الخاص بالتنمية البشرية وبناء الأجيال القادرة على صناعة مستقبل أفضل.
وتقوم تكية أم علي بتوفير الدعم الغذائي المستدام للأسر المحتاجة في مختلف محافظات المملكة من خلال برامجها المختلفة، حيث تخدم تكية أم علي حالياً 20,000 أسرة من الأسر الأكثر حاجة ضمن برنامج الطرود الغذائية الشهرية، حيث تم اعتماد هذه الأسر ضمن معايير دقيقة.
وقد جاء هذا الدعم كجزء من الشراكة التي تجمع بين الطرفين، والتي يقوم البنك في إطارها بدعم برامج وحملات تكية أم علي الثابتة والموسمية، كما أنه جاء تماشياً مع التزام البنك المستمر بدعم قطاع الطلاب بالتركيز على الأقل حظاً منهم.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال الرئيس التنفيذي لبنك صفوة الإسلامي، سامر التميمي: "إن هذه المبادرة التي تهدف لتمكين الطلاب الذين لم يستطيعوا الالتحاق بالدراسة بسبب ظروفهم الاقتصادية، من نيل فرصتهم، هي من أولويات عملنا، في الوقت الذي نخفف فيه الأعباء عن كاهل ذويهم، كما نسلط الضوء على أهمية المسؤولية التشاركية بين مختلف المؤسسات لمواصلة الاستثمار بأجيال المستقبل من خلال التعليم."
ومن جانبه، أعرب مدير تكية أم علي السيد سامر بلقر، عن امتنانه العميق لبنك صفوة الإسلامي على دعمه لحملة العودة إلى المدرسة، مشيرًا إلى أهمية هذه المساهمة في تحقيق أهداف تكية أم علي في تقديم الدعم اللازم للأسر المحتاجة، وأضاف: "نحن ممتنون لدعم بنك صفوة الإسلامي ولجميع الجهود التي تبذلها مؤسسات المجتمع المدني من أجل تعزيز التكافل الإجتماعي، وإن تعاوننا مع البنك يعكس روح المسؤولية الاجتماعية والاهتمام بمستقبل الأجيال الصاعدة."
وقد قدم البنك من خلال الحملة بالتزامن مع بداية الفصل المدرسي الجديد، مجموعة من الأدوات التي ينعكس توافرها بالإيجاب على إعادة المتسربين للمدراس، كما ينعكس على أدائهم وتحصيلهم الدراسي، وعلى استدامة العملية التعليمية، بما في ذلك الحقائب المدرسية المجهزة بالكامل والمشتملة على كافة مواد القرطاسية، والطرود الغذائية المدرسية التي تؤمّن للمستفيدين احتياجاتهم التغذوية، فضلاً عن المعاطف الواقية من البرد قبيل حلول فصل الشتاء.
وتعد هذه الحملة واحدة من الحملات العديدة التي تتألف منها برامج استراتيجية بنك صفوة الإسلامي للمسؤولية المؤسسية المجتمعية، والتي يستحوذ التعليم والتكافل الاجتماعي على نصيب كبير منها. ويجسد البنك من خلال مسؤوليته المؤسسية المجتمعية دوره الحيوي في تطوير المجتمع بالاعتماد على مبدأ "تفهم الاحتياجات والاستجابة لها"، دعماً لمسار التنمية في شقه الخاص بالتنمية البشرية وبناء الأجيال القادرة على صناعة مستقبل أفضل.
وتقوم تكية أم علي بتوفير الدعم الغذائي المستدام للأسر المحتاجة في مختلف محافظات المملكة من خلال برامجها المختلفة، حيث تخدم تكية أم علي حالياً 20,000 أسرة من الأسر الأكثر حاجة ضمن برنامج الطرود الغذائية الشهرية، حيث تم اعتماد هذه الأسر ضمن معايير دقيقة.
تابعوا الوقائع على 
