جامعتي الحبيبة، جامعة اربد الأهلية، مصدر فخر واعتزاز لي.

الوقائع الإخبارية : 

" بقلم الطالب: يزن وديع خلف/ كلية القانون- جامعة إربد الأهلية

في أروقة الجامعة تتعالى العلوم والمعرفة، وفي أروقتها تنبض القلوب بالأمان والفرحة، هناك نلتقي بالأصدقاء ونكوّن ذكريات جميلة، الجامعة مكانٌ ينمّي قدراتنا ويحقق أحلامنا.

وجامعة إربد الأهلية هي إحدى الجامعات الأردنية (الخاصة) تقع في محافظة إربد شمال الأردن وبدأت مسيرتها الأكاديمية وقبول الطلبة في مطلع التسعينات في تشرين الأول من عام (1994)، وهي إحدى اولى الجامعات في المملكة، وتوسعت من الناحية الأكاديمية والإدارية فكل يوم تزداد جمالاً وقوة أكاديمية وعلمية.

جامعتي الحبيبة، جامعة اربد الأهلية، مصدر فخر واعتزاز لي فهي مثال رائع للتفوق الأكاديمي والتميز، وأتمنى أن يكون لها مستقبل مشرق ونجاحات مستمرة كونها فعلاً مميزة ومبدعة، جامعتنا الحبيبة تفتخر بطلابها المثابرين والمبدعين، إستمري في التألق وتحقيق النجاحات العظيمة.

وأود أن أعبر عن شكري العميق لجامعتي الرائعة على التعليم الممتاز والفرص الرائعة التي قدمتها لي، وأنا ممتن جدًا وممتن لكل تجربة لا تُنسى هنا، وشكراً جزيلاً لرئيس جامعتنا العزيز، فأنت القائد الرائع الذي يقودنا نحو النجاح والتميز، شكراً لجهودك الكبيرة في تطوير الجامعة وتوفير بيئة تعليمية مميزة، ونحن نفخر بك حقًا، ونقول لعميد شؤون الطلبة شكراً على دعمه واهتمامه براحتنا وتطويرنا من طلبة إلى قادات شبابية، ونحن بكم محظوظين لكونكم جزءًا من فريق الجامعة، وشكراً جزيلاً للدكاترة الرائعين الذين ساهموا في توجيهنا وتعليمنا بشكل ممتاز، وأنا وزملائي ممتنين لجهودهم ومعرفتهم القيمة، ولا ننسى أيضاً الموظفين الرائعين الذين يعملون بجد واحترافية في الجامعة، وبفضلهم جميعًا فإننا نتمتع بتجربة طلابية رائعة.

ونحن في الجامعة محظوظين بوجود الدورات الجامعية الرائعة التي تساهم في تطوير شخصياتنا وتعزيز مهاراتنا الجامعية، وباختصار "شكراً لجامعتنا المحبوبة وعائلتنا الثانية وإلى كل من شارك في تطويرنا وزاد من فرص التعليم الرائعة والمعرفة التي اكتسبناها".