ما هي قاعدة 30-30-30 لإنقاص الوزن؟
الوقائع الاخبارية:تعتبر قاعدة 30-30-30 لإنقاص الوزن، بمثابة دليل توجيهي بسيط وعملي، يمكن أن يساعد على إجراء تغييرات ذات معنى في نمط حياة الإنسان وعاداته الغذائية، فهو يوفر نهجاً منظماً لتنظيم السعرات الحرارية اليومية، والنشاط البدني، والأكل الواعي.
لا تعد هذه القاعدة خطة نظام غذائي صارمة، ولكنها إطار مرن يعزز اتباع نهج متوازن ومستدام لتنظيم إنقاص الوزن.
فيما يلي كيفية تطبيق قاعدة 30-30-30 وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
تخفيض السعرات الحرارية بنسبة 30%
يركز المكون الأول من قاعدة 30-30-30 على التحكم في السعرات الحرارية.. ويقترح تقليل السعرات الحرارية اليومية بنسبة 30% تقريباً، وهو تخفيض ليس قاسياً، ما يجعله أكثر قابلية للتنظيم والاستدامة على المدى الطويل.. ويتم ذلك بحساب احتياجات الإنسان اليومية من السعرات الحرارية، مع الحرص على نظام غذائي متوازن غني بالمواد المغذية وتناول الماء.
30 دقيقة من الأكل الواعي
يؤكد العنصر الثاني من قاعدة 30-30-30 على أهمية الأكل الواعي بتخصيص 30 دقيقة على الأقل للاستمتاع بالطعام والتركيز عليه وتذوق كل لقمة، للإحساس أكثر بإشارات الجوع والامتلاء، لمنع الإفراط في تناول الطعام، ويتم هذا بتجنب عوامل التشتيت مثل التلفزيون أو الهاتف والتركيز على تناول الطعام ببطء.
30 دقيقة من التمارين اليومية
المكون الثالث من القاعدة، هو قضاء 30 دقيقة على الأقل من النشاط البدني اليومي، لحرق السعرات الحرارية، وتحسين الصحة العامة.
القاعدة سهلة المتابعة، ولا تتطلب تغييرات جذرية، ما يسهل المواظبة عليها على المدى الطويل، بدلاً من الاعتماد على الأنظمة الغذائية القاسية.
القاعدة تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة
الأكل الواعي يقيم علاقة صحية مع الطعام، ما يقلل من احتمالية تسبب الأكل المتسرع بالإصابة بالأمراض المزمنة.
لا تعد هذه القاعدة خطة نظام غذائي صارمة، ولكنها إطار مرن يعزز اتباع نهج متوازن ومستدام لتنظيم إنقاص الوزن.
فيما يلي كيفية تطبيق قاعدة 30-30-30 وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
تخفيض السعرات الحرارية بنسبة 30%
يركز المكون الأول من قاعدة 30-30-30 على التحكم في السعرات الحرارية.. ويقترح تقليل السعرات الحرارية اليومية بنسبة 30% تقريباً، وهو تخفيض ليس قاسياً، ما يجعله أكثر قابلية للتنظيم والاستدامة على المدى الطويل.. ويتم ذلك بحساب احتياجات الإنسان اليومية من السعرات الحرارية، مع الحرص على نظام غذائي متوازن غني بالمواد المغذية وتناول الماء.
30 دقيقة من الأكل الواعي
يؤكد العنصر الثاني من قاعدة 30-30-30 على أهمية الأكل الواعي بتخصيص 30 دقيقة على الأقل للاستمتاع بالطعام والتركيز عليه وتذوق كل لقمة، للإحساس أكثر بإشارات الجوع والامتلاء، لمنع الإفراط في تناول الطعام، ويتم هذا بتجنب عوامل التشتيت مثل التلفزيون أو الهاتف والتركيز على تناول الطعام ببطء.
30 دقيقة من التمارين اليومية
المكون الثالث من القاعدة، هو قضاء 30 دقيقة على الأقل من النشاط البدني اليومي، لحرق السعرات الحرارية، وتحسين الصحة العامة.
القاعدة سهلة المتابعة، ولا تتطلب تغييرات جذرية، ما يسهل المواظبة عليها على المدى الطويل، بدلاً من الاعتماد على الأنظمة الغذائية القاسية.
القاعدة تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة
الأكل الواعي يقيم علاقة صحية مع الطعام، ما يقلل من احتمالية تسبب الأكل المتسرع بالإصابة بالأمراض المزمنة.