"الأُسرة النيابية": الطفل الفلسطيني أصبح هدفًا لقذائف وبنادق الاحتلال
الوقائع الإخبارية: قالت رئيس لجنة المرأة وشؤون الأُسرة النيابية، زينب البدول، إن الطفل الفلسطيني أصبح وعلى مرأى من العالم، هدفًا لبنادق الاحتلال وقذائفه المُنهمرة فوق رؤوس الفلسطينيين العُزل دون رحمة أو خوف، أو الالتزام بالمواثيق الدولية المُتعلقة بالطفل وحمايته.
وأكدت، في بيان صحفي أصدرته اللجنة اليوم الثلاثاء، بمُناسبة اليوم العالمي للطفل، الذي صادف أمس الاثنين، أن المُنظمات الدولية والحقوقية والإنسانية أصبحت تكتفي فقط بإحصاء عدد الأطفال الشهداء والجرحى، بفعل آلة البطش الصهيونية، على اعتباره رقمًا بعيدًا عن كُل القيم الإنسانية والأخلاقية.
وأوضحت البدول أن الطفل في غزة أصبح اليوم، ما بين شهيد وجريح، أو يتيم فقد أبوية أو أحدهما، فضلًا عن تدمير منزله ومدرسته، مؤكدة أن الأهم من كُل ذلك، هو تعرض ذلك الطفل إلى صدمة نفسية شديدة، ناهيك عن أنه بات يعيش في بيئة غير آمنة، لا تتوفر فيها مُقومات الحياة الأساسية للعيش، كالماء والطعام والعلاج والمأوى.
وشددت على ضرورة أن تقوم المُنظمات الدولية، على اختلاف أهدافها، بالتحرك لإنقاذ الطفل الفلسطيني في أسرع وقت مُمكن.
وأشارت البدول إلى أن قرار الجمعية العامة للأُمم المُتحدة، الصادر العام 1954، يوصي باعتماد (عيد الطفل العالمي)، ليكون يومًا لنشر ثقافة العناية بالأطفال وتحقيق الرفاه لهم، مُضيفة في الوقت نفسه أن هذه الشعارات تسقط أمام مشاهد قتل الأطفال وتشريدهم وتحطيم أحلامهم، جراء آلة القتل الصهيونية.
وأكدت، في بيان صحفي أصدرته اللجنة اليوم الثلاثاء، بمُناسبة اليوم العالمي للطفل، الذي صادف أمس الاثنين، أن المُنظمات الدولية والحقوقية والإنسانية أصبحت تكتفي فقط بإحصاء عدد الأطفال الشهداء والجرحى، بفعل آلة البطش الصهيونية، على اعتباره رقمًا بعيدًا عن كُل القيم الإنسانية والأخلاقية.
وأوضحت البدول أن الطفل في غزة أصبح اليوم، ما بين شهيد وجريح، أو يتيم فقد أبوية أو أحدهما، فضلًا عن تدمير منزله ومدرسته، مؤكدة أن الأهم من كُل ذلك، هو تعرض ذلك الطفل إلى صدمة نفسية شديدة، ناهيك عن أنه بات يعيش في بيئة غير آمنة، لا تتوفر فيها مُقومات الحياة الأساسية للعيش، كالماء والطعام والعلاج والمأوى.
وشددت على ضرورة أن تقوم المُنظمات الدولية، على اختلاف أهدافها، بالتحرك لإنقاذ الطفل الفلسطيني في أسرع وقت مُمكن.
وأشارت البدول إلى أن قرار الجمعية العامة للأُمم المُتحدة، الصادر العام 1954، يوصي باعتماد (عيد الطفل العالمي)، ليكون يومًا لنشر ثقافة العناية بالأطفال وتحقيق الرفاه لهم، مُضيفة في الوقت نفسه أن هذه الشعارات تسقط أمام مشاهد قتل الأطفال وتشريدهم وتحطيم أحلامهم، جراء آلة القتل الصهيونية.