طائرة" شباب الحسين ترفد الفريق الأول باكتشافات جديدة
الوقائع الاخبارية:واصلت مدرسة نادي شباب الحسين للكرة الطائرة تميزها، فبعد أن هيمن الفريق
الأول على ثلاثية ألقاب الموسم (الدوري وكأس السوبر وكأس الأردن)، أطل فريق
الشباب من نافذة الإبداع والإمتاع، ليخطف لقب فئته من أيادي المنافس
التقليدي الوحدات، بالفوز بنتيجة 3-0
وقال صانع المواهب مدرب الفئات العمرية لشباب الحسين سمير شبارو: نعمل للمستقبل، ونواصل إعداد المواهب لمختلف مراكز اللعب للكرة الطائرة، ولدينا خطط وإستراتيجبات لمواصلة عملنا في اكتشاف المواهب، واستقطابها، وصقل موهبتها وتوظيفها وفق رؤية فنية لمختلف مراكز اللعب، من خلال تدريبات فردية وجماعية، لنقدمها بالشكل المميز لصالح فرق النادي والمنتخبات الوطنية
وعن تميز فريق شباب الحسين في دوري فئته وخطفه اللقب من دون خسارة عن جدارة واستحقاق، أجاب شبارو: فلسفة عملنا الفني في شباب الحسين، لا تهتم بالألقاب بقدر مواصلة رفد فرق النادي وصولا إلى الفريق الأول، وإن كان يهمنا خطف الألقاب باعتبارها مكافآت معنوية للاعبين على تميزهم التنافسي، لكن فريق هذه الفئة من مواليد 2003 أربكنا نوعا ما، بعد أن ألغى اتحاد الكرة الطائرة الدوري، ثم أعاد تثبيت موعده، ولم يمنحنا سوى 30 يوما لتجهيز الفريق للمنافسات التي شارك فيها 11 فريقا
وتابع: توفرت لدينا موهبة وحيدة من مواليد 2003، وبحثنا عن تقديم توليفة ضمت مواهب من مواليد 2003-2009، وأخضعناهم لتدريبات مكثفة، فيها العمل البدني والفني والتكتيكي على المستوى الفردي والجماعي، ودخلنا غمار المنافسة بجهوزية لم أرض بها من حيث الوقت، إلا أن التوليفة سرعان ما انسجمت، ووصلت إلى أعلى درجات التفاهم تحت الشبكة، وأهنئ اللاعبين على اجتهادهم وتقديمهم مستويات رائعة، وضعتهم في صدارة مجموعتهم، ليتجاوزوا مطب البقعة في الدور قبل النهائي، ويعبروا محطة الوحدات ويعانقوا اللقب
وزاد : هناك من 5 إلى 7 مواهب فتية، جاهزة للانخراط في تدريبات الفريق الأول، ولعل هذه النتائج التي نبحث عنها، ونعتز برفندنا المنتخبات الوطنية بأفضل العناصر بما يصب في مصلحة الكرة الأردنية، وهناك تواصل وتفاهم مع الجهاز الفني للفريق الأول على مدار العام، حول حاجياته لمختلف المراكز، ونعمل بروح الفريق لاستمرار تميز مدرسة شباب الحسين للكرة الطائرة
وحول تقييمه الفني للمستوى العام لدوري الشباب ومستويت الفرق الفنية، رد شبارو: نستطيع تحديد طابقين لمستويات فرق الدوري، الطابق الأول للفرق التي وصلت الدور نصف النهائي، وإن تباينت أيضا في مستوياتها وما امتلكته من خامات، والطابق الثاني للفرق التي خرجت مبكرا من باب المنافسة، ولفت انتباهي الكثير من المواهب المميزة في فرق الوحدات والبقعة والعودة والكرمل، خصوصا من حيث الإمكانات الفردية والتي تحتاج إلى الصقل وتوظيف قدراتها في مراكز لعب بعينها، غير تلك التي تلعب فيها، لكن بشكل عام رأيت جيلا شبابيا يبشر بالخير للطائرة الأردنية
على صعيد متصل، قال المدير الفني لفريق شباب الحسين وليد العسود: أهنئ صانع أجيال الطائرة الشبابية سمير شبارو على ما يقدمه من خامات فتية مبشرة بالخير، ونبارك له الظفر باللقب عن جدارة واستحقاق، لكن الأهم ما خرجنا به من حصاد وفير على صعيد المواهب، ووقع اختياري على أكثر من 5 مواهب، والتي سألحقها بتدريبات الفريق الأول فور بدء الاستعدادات للموسم المقبل
وأردف: أنظر إلى تعزيز مختلف مراكز الفريق الأول، ويهمني توفير البديل الجاهز والأمثل، لا سيما في مراكز صناعة الألعاب، وسط الشبكة -السنتر- والضاربين والليبرو، ووجدت ضالتي في المواهب الشبابية، والتي سنخضعها بجانب التدريبات الجماعية، إلى تدريبات تعزيزية فردية، تهدف إلى التكيف مع أكثر من مركز، إلى جانب توجيه تكتيك اللاعب اللعب الهجومي والدفاعي تحت الشبكة، وأنا متفائل إلى حد كبير بهذه الخامات الفتية
وعن خطته الفنية مع اقتتراب انطلاق تدريبات فريق الشباب الأول، أوضح العسود: سنبدأ تدريباتنا منتصف الشهر الحالي، وإن كنا نرتب لانطلاقها مع بداية الشهر، إلا أن أعمال الصيانة وإعادة تأهيل صالة النادي حال دون ذلك، ونتطلع في إدارة النادي ومنظومة الفريق إلى الاحتفاظ بالألقاب المحلية، والمنافسة بقوة في بطولتي الأندية العربية في عمان، وغرب آسيا في عُمان، ولدي ثقة كبيرة بجميع لاعبي الفريق، نحو تحقيق التميز
وقال صانع المواهب مدرب الفئات العمرية لشباب الحسين سمير شبارو: نعمل للمستقبل، ونواصل إعداد المواهب لمختلف مراكز اللعب للكرة الطائرة، ولدينا خطط وإستراتيجبات لمواصلة عملنا في اكتشاف المواهب، واستقطابها، وصقل موهبتها وتوظيفها وفق رؤية فنية لمختلف مراكز اللعب، من خلال تدريبات فردية وجماعية، لنقدمها بالشكل المميز لصالح فرق النادي والمنتخبات الوطنية
وعن تميز فريق شباب الحسين في دوري فئته وخطفه اللقب من دون خسارة عن جدارة واستحقاق، أجاب شبارو: فلسفة عملنا الفني في شباب الحسين، لا تهتم بالألقاب بقدر مواصلة رفد فرق النادي وصولا إلى الفريق الأول، وإن كان يهمنا خطف الألقاب باعتبارها مكافآت معنوية للاعبين على تميزهم التنافسي، لكن فريق هذه الفئة من مواليد 2003 أربكنا نوعا ما، بعد أن ألغى اتحاد الكرة الطائرة الدوري، ثم أعاد تثبيت موعده، ولم يمنحنا سوى 30 يوما لتجهيز الفريق للمنافسات التي شارك فيها 11 فريقا
وتابع: توفرت لدينا موهبة وحيدة من مواليد 2003، وبحثنا عن تقديم توليفة ضمت مواهب من مواليد 2003-2009، وأخضعناهم لتدريبات مكثفة، فيها العمل البدني والفني والتكتيكي على المستوى الفردي والجماعي، ودخلنا غمار المنافسة بجهوزية لم أرض بها من حيث الوقت، إلا أن التوليفة سرعان ما انسجمت، ووصلت إلى أعلى درجات التفاهم تحت الشبكة، وأهنئ اللاعبين على اجتهادهم وتقديمهم مستويات رائعة، وضعتهم في صدارة مجموعتهم، ليتجاوزوا مطب البقعة في الدور قبل النهائي، ويعبروا محطة الوحدات ويعانقوا اللقب
وزاد : هناك من 5 إلى 7 مواهب فتية، جاهزة للانخراط في تدريبات الفريق الأول، ولعل هذه النتائج التي نبحث عنها، ونعتز برفندنا المنتخبات الوطنية بأفضل العناصر بما يصب في مصلحة الكرة الأردنية، وهناك تواصل وتفاهم مع الجهاز الفني للفريق الأول على مدار العام، حول حاجياته لمختلف المراكز، ونعمل بروح الفريق لاستمرار تميز مدرسة شباب الحسين للكرة الطائرة
وحول تقييمه الفني للمستوى العام لدوري الشباب ومستويت الفرق الفنية، رد شبارو: نستطيع تحديد طابقين لمستويات فرق الدوري، الطابق الأول للفرق التي وصلت الدور نصف النهائي، وإن تباينت أيضا في مستوياتها وما امتلكته من خامات، والطابق الثاني للفرق التي خرجت مبكرا من باب المنافسة، ولفت انتباهي الكثير من المواهب المميزة في فرق الوحدات والبقعة والعودة والكرمل، خصوصا من حيث الإمكانات الفردية والتي تحتاج إلى الصقل وتوظيف قدراتها في مراكز لعب بعينها، غير تلك التي تلعب فيها، لكن بشكل عام رأيت جيلا شبابيا يبشر بالخير للطائرة الأردنية
على صعيد متصل، قال المدير الفني لفريق شباب الحسين وليد العسود: أهنئ صانع أجيال الطائرة الشبابية سمير شبارو على ما يقدمه من خامات فتية مبشرة بالخير، ونبارك له الظفر باللقب عن جدارة واستحقاق، لكن الأهم ما خرجنا به من حصاد وفير على صعيد المواهب، ووقع اختياري على أكثر من 5 مواهب، والتي سألحقها بتدريبات الفريق الأول فور بدء الاستعدادات للموسم المقبل
وأردف: أنظر إلى تعزيز مختلف مراكز الفريق الأول، ويهمني توفير البديل الجاهز والأمثل، لا سيما في مراكز صناعة الألعاب، وسط الشبكة -السنتر- والضاربين والليبرو، ووجدت ضالتي في المواهب الشبابية، والتي سنخضعها بجانب التدريبات الجماعية، إلى تدريبات تعزيزية فردية، تهدف إلى التكيف مع أكثر من مركز، إلى جانب توجيه تكتيك اللاعب اللعب الهجومي والدفاعي تحت الشبكة، وأنا متفائل إلى حد كبير بهذه الخامات الفتية
وعن خطته الفنية مع اقتتراب انطلاق تدريبات فريق الشباب الأول، أوضح العسود: سنبدأ تدريباتنا منتصف الشهر الحالي، وإن كنا نرتب لانطلاقها مع بداية الشهر، إلا أن أعمال الصيانة وإعادة تأهيل صالة النادي حال دون ذلك، ونتطلع في إدارة النادي ومنظومة الفريق إلى الاحتفاظ بالألقاب المحلية، والمنافسة بقوة في بطولتي الأندية العربية في عمان، وغرب آسيا في عُمان، ولدي ثقة كبيرة بجميع لاعبي الفريق، نحو تحقيق التميز